örneklerde
  • Beh, lunga vita e "posterita'".
    "عِش طوبلا وازدهر" (مقولة من فلم حرب النجوم)
  • E coloro che temono di lasciare una posterità senza risorse, temano Allah e parlino rettamente.
    وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا
  • E coloro che temono di lasciare una posterità senza risorse , temano Allah e parlino rettamente .
    « ولْيخش » أي ليخف على اليتامى « الذين لو تركوا » أي قاربوا أن يتركوا « من خلفهم » أي بعد موتهم « ذرية ضعافا » أولاد صغارا « خافوا عليهم » الضياع « فليتقوا الله » في أمر اليتامى وليأتوا إليهم ما يحبون أن يفعل بذريتهم من بعدهم « ولْيقولوا » للميت « قولا سديدا » صوابا بأن يأمروه أن يتصدق بدون ثلثه ويدع الباقي لورثته ولا يتركهم عالة .
  • E coloro che temono di lasciare una posterità senza risorse , temano Allah e parlino rettamente .
    ولْيَخَفِ الذين لو ماتوا وتركوا من خلفهم أبناء صغارًا ضعافًا خافوا عليهم الظلم والضياع ، فليراقبوا الله فيمن تحت أيديهم من اليتامى وغيرهم ، وذلك بحفظ أموالهم ، وحسن تربيتهم ، ودَفْع الأذى عنهم ، وليقولوا لهم قولا موافقا للعدل والمعروف .
  • Il tuo Signore è Colui che basta a Sé stesso, è il Detentore della misericordia. Se volesse vi distruggerebbe e vi sostituirebbe come vuole Lui, così come vi ha fatti discendere dalla posterità di un altro popolo.
    وربك الغني ذو الرحمة إن يشأ يذهبكم ويستخلف من بعدكم ما يشاء كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين
  • Il tuo Signore è Colui Che basta a Se stesso , è il Detentore della misericordia . Se volesse vi distruggerebbe e vi sostituirebbe come Lui vuole , così , come vi ha fatti discendere , dalla posterità di un altro popolo .
    « وربُّك الغني » عن خلقه وعبادتهم « ذو الرحمة إن يشأ يذهبكم » يا أهل مكة بالإهلاك « ويستخلف من بعدكم ما يشاء » من الخلق « كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين » أذهبهم ولكنه أبقاكم رحمة لكم .
  • Il tuo Signore è Colui Che basta a Se stesso , è il Detentore della misericordia . Se volesse vi distruggerebbe e vi sostituirebbe come Lui vuole , così , come vi ha fatti discendere , dalla posterità di un altro popolo .
    وربك -أيها الرسول- الذي أمر الناس بعبادته ، هو الغني وحده ، وكل خلقه محتاجون إليه ، وهو سبحانه ذو الرحمة الواسعة ، لو أراد لأهلككم ، وأوجد قومًا غيركم يخلفونكم من بعد فنائكم ، ويعملون بطاعته تعالى ، كما أوجدكم من نسل قوم آخرين كانوا قبلكم .