Şunun için tam çeviri sonucu bulunamadı "سَحَاب غَيْم"

Çevir İngilizce Arapça سَحَاب غَيْم

İngilizce
 
Arapça
İlgili Sonuçlar

örneklerde
  • Except the cloud was alive. It was almost like thousands of tiny... Alien creatures.
    الا اذا كانت غيمة او سحابة حية كانت تقريباً مثل آلاف من .الكائنات الفضائية الصغيرة
  • Creation of the heavens and the earth , alternation of night and day , and sailing of ships across the ocean with what is useful to man , and the rain that God sends from the sky enlivening the earth that was dead , and the scattering of beasts of all kinds upon it , and the changing of the winds , and the clouds which remain obedient between earth and sky , are surely signs for the wise .
    إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « والفلك » السفن « التي تجري في البحر » ولا ترسب موقرة « بما ينفع الناس » من التجارات والحمل « وما أنزل الله من السماء من ماء » مطر « فأحيا به الأرض » بالنبات « بعد موتها » يبسها « وبث » فرق ونشربه « فيها من كل دابة » لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه « وتصريف الرياح » تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة « والسحاب » الغيم « المسخَّر » المذلَّل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله « بين السماء والأرض » بلا علاقة « لآيات » دالاّت على وحدانيته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .
  • Indeed in the creation of the heavens and the earth , and in the continuous alternation of night and day , and the ships which sail the seas carrying what is of use to men , and the water which Allah sends down from the sky thereby reviving the dead earth and dispersing all kinds of beasts in it , and the movement of the winds , and the obedient clouds between heaven and earth – certainly in all these are signs for the intelligent .
    إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « والفلك » السفن « التي تجري في البحر » ولا ترسب موقرة « بما ينفع الناس » من التجارات والحمل « وما أنزل الله من السماء من ماء » مطر « فأحيا به الأرض » بالنبات « بعد موتها » يبسها « وبث » فرق ونشربه « فيها من كل دابة » لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه « وتصريف الرياح » تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة « والسحاب » الغيم « المسخَّر » المذلَّل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله « بين السماء والأرض » بلا علاقة « لآيات » دالاّت على وحدانيته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .
  • .. Surely in the creation of the heavens and the earth and the alternation of night and day and the ship that runs in the sea with profit to men , and the water God sends down from heaven therewith reviving the earth after it is dead and His scattering abroad in it all manner of crawling thing , and the turning about of the winds and the clouds compelled between heaven and earth -- surely there are signs for a people having understanding .
    إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « والفلك » السفن « التي تجري في البحر » ولا ترسب موقرة « بما ينفع الناس » من التجارات والحمل « وما أنزل الله من السماء من ماء » مطر « فأحيا به الأرض » بالنبات « بعد موتها » يبسها « وبث » فرق ونشربه « فيها من كل دابة » لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه « وتصريف الرياح » تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة « والسحاب » الغيم « المسخَّر » المذلَّل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله « بين السماء والأرض » بلا علاقة « لآيات » دالاّت على وحدانيته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .
  • Verily in the creation of the heavens and the earth , and the alternation of night and day , and the ships that course upon the sea laden with that which profiteth mankind , and that which Allah sendeth down of water from the heaven and quickenoth the earth thereby after the death thereof ; and scattereth therein of all kinds of moving creatures , and in the veering of the winds and the cloud subjected for service betwixt heaven and earth. are signs unto a people who understand .
    إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « والفلك » السفن « التي تجري في البحر » ولا ترسب موقرة « بما ينفع الناس » من التجارات والحمل « وما أنزل الله من السماء من ماء » مطر « فأحيا به الأرض » بالنبات « بعد موتها » يبسها « وبث » فرق ونشربه « فيها من كل دابة » لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه « وتصريف الرياح » تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة « والسحاب » الغيم « المسخَّر » المذلَّل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله « بين السماء والأرض » بلا علاقة « لآيات » دالاّت على وحدانيته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .
  • Verily ! In the creation of the heavens and the earth , and in the alternation of night and day , and the ships which sail through the sea with that which is of use to mankind , and the water ( rain ) which Allah sends down from the sky and makes the earth alive therewith after its death , and the moving ( living ) creatures of all kinds that He has scattered therein , and in the veering of winds and clouds which are held between the sky and the earth , are indeed Ayat ( proofs , evidences , signs , etc . ) for people of understanding .
    إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « والفلك » السفن « التي تجري في البحر » ولا ترسب موقرة « بما ينفع الناس » من التجارات والحمل « وما أنزل الله من السماء من ماء » مطر « فأحيا به الأرض » بالنبات « بعد موتها » يبسها « وبث » فرق ونشربه « فيها من كل دابة » لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه « وتصريف الرياح » تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة « والسحاب » الغيم « المسخَّر » المذلَّل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله « بين السماء والأرض » بلا علاقة « لآيات » دالاّت على وحدانيته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .
  • In the creation of the heavens and the earth ; in the alternation of night and day ; in the ships that sail the oceans for the benefit of mankind ; in the water that God sends down from the sky , and revives the earth with it after it had died , and scatters in it all kinds of creatures ; in the changing of the winds , and the clouds disposed between the sky and the earth ; are signs for people who understand .
    إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « والفلك » السفن « التي تجري في البحر » ولا ترسب موقرة « بما ينفع الناس » من التجارات والحمل « وما أنزل الله من السماء من ماء » مطر « فأحيا به الأرض » بالنبات « بعد موتها » يبسها « وبث » فرق ونشربه « فيها من كل دابة » لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه « وتصريف الرياح » تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة « والسحاب » الغيم « المسخَّر » المذلَّل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله « بين السماء والأرض » بلا علاقة « لآيات » دالاّت على وحدانيته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .
  • ( If they want a sign for the perception of this Reality ) surety there are countless signs for those who use their common sense ; they can see alternation of the night and day , in the ships that sail the ocean laden with cargoes beneficial to mankind , and in the rain-water which Allah sends down from the sky and thereby gives life to the earth after its death and spreads over it all kinds of animate creatures , in the blowing of the winds and in the clouds which obediently wait for orders between the sky and the earth .
    إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « والفلك » السفن « التي تجري في البحر » ولا ترسب موقرة « بما ينفع الناس » من التجارات والحمل « وما أنزل الله من السماء من ماء » مطر « فأحيا به الأرض » بالنبات « بعد موتها » يبسها « وبث » فرق ونشربه « فيها من كل دابة » لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه « وتصريف الرياح » تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة « والسحاب » الغيم « المسخَّر » المذلَّل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله « بين السماء والأرض » بلا علاقة « لآيات » دالاّت على وحدانيته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .
  • Lo ! In the creation of the heavens and the earth , and the difference of night and day , and the ships which run upon the sea with that which is of use to men , and the water which Allah sendeth down from the sky , thereby reviving the earth after its death , and dispersing all kinds of beasts therein , and ( in ) the ordinance of the winds , and the clouds obedient between heaven and earth : are signs ( of Allah 's Sovereignty ) for people who have sense .
    إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « والفلك » السفن « التي تجري في البحر » ولا ترسب موقرة « بما ينفع الناس » من التجارات والحمل « وما أنزل الله من السماء من ماء » مطر « فأحيا به الأرض » بالنبات « بعد موتها » يبسها « وبث » فرق ونشربه « فيها من كل دابة » لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه « وتصريف الرياح » تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة « والسحاب » الغيم « المسخَّر » المذلَّل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله « بين السماء والأرض » بلا علاقة « لآيات » دالاّت على وحدانيته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .
  • Indeed in the creation of the heavens and the earth , and the alternation of night and day , and the ships that sail at sea with profit to men , and the water that Allah sends down from the sky — with which He revives the earth after its death , and scatters therein every kind of animal — and the changing of the winds , and the clouds disposed between the sky and the earth , there are surely signs for a people who exercise their reason .
    إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « والفلك » السفن « التي تجري في البحر » ولا ترسب موقرة « بما ينفع الناس » من التجارات والحمل « وما أنزل الله من السماء من ماء » مطر « فأحيا به الأرض » بالنبات « بعد موتها » يبسها « وبث » فرق ونشربه « فيها من كل دابة » لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه « وتصريف الرياح » تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة « والسحاب » الغيم « المسخَّر » المذلَّل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله « بين السماء والأرض » بلا علاقة « لآيات » دالاّت على وحدانيته تعالى « لقوم يعقلون » يتدبرون .