-
Twin current-account and fiscal deficits (and/or currencyand debt-maturity mismatches) were the rule.
وكانت القاعدة السائدة تتلخص في اقتران العجز في الحسابالجاري بالعجز المالي (و/أو عدم التطابق بين نضوج العملة واستحقاقالديون).
-
Mr. Khalidi (United Nations Conference on Trade and Development (UNCTAD)) said that domestic debt was generally considered safer because it was associated mainly with maturity mismatches, whereas external debt was associated with both maturity mismatches and currency mismatches.
السيد خالدي (مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد): قال إن الديون المحلية تعتبر بوجه عام أكثر سلامة بسبب أنها تتصل بشكل رئيسي بالتضارب في مواعيد الاستحقاق، في حين أن الديون الخارجية تتصل بالتضارب في مواعيد الاستحقاق وتضارب العملات معا.
-
Currency mismatches in such funding expose banks to exchange-rate risks as well, while maturity mismatches can lead to rollover and interest rate risks.
ويُعرض التفاوت في قيمة العملات في التمويل بهذه الطريقة المصارف إلى مخاطر أسعار الصرف أيضا، في حين قد يؤدي التفاوت في حلول آجال سداد القروض إلى مخاطر تمديد آجال السداد وأسعار الفائدة.
-
The lack of such portfolio management at the national level caused the serious currency and maturity mismatch in the crisis economies.
وقد سبب الافتقار إلى إدارة الحافظة هذه على الصعيد الوطني عدم التكافؤ الخطير بين العملة وأجل الاستحقاق في الاقتصادات التي تعرضت لأزمة.
-
The ultimate goal should be to significantly reduce exposure to risks in such instances as foreign exchange rate fluctuations, maturity mismatch, lack of liquidity, and concentrated credit exposures.
وينبغي أن يكون الهدف النهائي هو الحد بدرجة كبيرة من التعرض للمخاطر في حالات مثل تقلبات أسعار صرف العملة الأجنبية، وعدم اتفاق آجال الدفع، والافتقار إلى السيولة، وحالات التعرض للأخطار الائتمانية المركزة.
-
There was a recognized need to develop longer-term savings instruments to minimize the maturity mismatches that are so common to all financial crisis.
وهناك حاجة ملموسة لاستحداث سبل استثمار طويلة الأمد لتخفيف أوجه التضارب في مواعيد الاستحقاق التي غالبا ما تتسم بها جميع الأزمات المالية.
-
The composition of the external debt was considered to be as important as its level, and debt management strategies should aim at avoiding currency and maturity mismatches.
وإضافة إلى ذلك، ذُكر أن حالة ديون بلد ما ترتبط ارتباطا وثيقا بأدائه من حيث النمو.
-
In countries with an open capital account, currency and maturity mismatches are the real source of vulnerabilities and policymakers need to explicitly recognize the trade-off involved in switching to more domestic borrowing.
ففي البلدان التي يوجد لديها حساب مفتوح لرأس المال يمثل عدم التوافق بين العملة ومواعيد الاستحقاق المصدر الحقيقي لأوجه الضعف، كما أن واضعي السياسات بحاجة إلى أن يقروا صراحة بأن التحول إلى الاقتراض المحلي بمبالغ أكبر ينطوي على مبادلات تنازلات.
-
A good public debt management strategy, covering external and domestic debt, can reduce currency and maturity mismatches, and thus can help to mitigate the potential risks associated with external and domestic shocks.
واتباع استراتيجية جيدة لإدارة الدين العام، تشمل الديون الخارجية والمحلية، يمكن أن يقلل من حالات تباين العملات وآجال الاستحقاق، وأن يساعد بالتالي على الحد من المخاطر الممكنة المتصلة بالصدمات الخارجية والمحلية.
-
However, a policy aimed at replacing external debt with domestic debt can reduce the exchange rate-induced trade-off but may entail others (it can, for instance, lead to a maturity mismatch).
بيد أن اعتماد سياسة تهدف إلى الاستعاضة عن الديون الخارجية بالديون المحلية يمكن أن يخفض المفاضلة المتصلة بسعر الصرف، ولكنه قد ينطوي على مفاضلات أخرى (إذ يمكن على سبيل المثال أن يؤدي إلى عدم التوافق في مواعيد الاستحقاق).