-
Jesus forgave his transgressors.
السيّد المسيح سامح المُعتدين عليه
-
" Hinderer of good , transgressor , doubter ,
« منَّاع للخير » كالزكاة « معتد » ظالم « مريب » شاك في دينه .
-
Preventer of good , transgressor , sinner .
« مناع للخير » بخيل بالمال عن الحقوق « معتد » ظالم « أثيم » آثم .
-
Hinderer of good , transgressor , doubter ,
« منَّاع للخير » كالزكاة « معتد » ظالم « مريب » شاك في دينه .
-
obstructing virtues , a sinful transgressor ,
« مناع للخير » بخيل بالمال عن الحقوق « معتد » ظالم « أثيم » آثم .
-
a home for the transgressors ,
« للطاغين » الكافرين فلا يتجاوزونها « مآبا » مرجعا لهم فيدخلونها .
-
" Hinderer of good , transgressor , doubter ,
يقول الله للمَلَكين السائق والشهيد بعد أن يفصل بين الخلائق : ألقيا في جهنم كل جاحد أن الله هو الإلهُ الحقُّ ، كثيرِ الكفر والتكذيب معاند للحق ، منَّاع لأداء ما عليه من الحقوق في ماله ، مُعْتدٍ على عباد الله وعلى حدوده ، شاكٍّ في وعده ووعيده ، الذي أشرك بالله ، فعبد معه معبودًا آخر مِن خلقه ، فألقياه في عذاب جهنم الشديد .
-
Preventer of good , transgressor , sinner .
ولا تطع -أيها الرسول- كلَّ إنسانٍ كثير الحلف كذاب حقير ، مغتاب للناس ، يمشي بينهم بالنميمة ، وينقل حديث بعضهم إلى بعض على وجه الإفساد بينهم ، بخيل بالمال ضنين به عن الحق ، شديد المنع للخير ، متجاوز حدَّه في العدوان على الناس وتناول المحرمات ، كثير الآثام ، شديد في كفره ، فاحش لئيم ، منسوب لغير أبيه . ومن أجل أنه كان صاحب مال وبنين طغى وتكبر عن الحق ، فإذا قرأ عليه أحد آيات القرآن كذَّب بها ، وقال : هذا أباطيل الأولين وخرافاتهم . وهذه الآيات وإن نزلت في بعض المشركين كالوليد بن المغيرة ، إلا أن فيها تحذيرًا للمسلم من موافقة من اتصف بهذه الصفات الذميمة .
-
Hinderer of good , transgressor , doubter ,
يقول الله للمَلَكين السائق والشهيد بعد أن يفصل بين الخلائق : ألقيا في جهنم كل جاحد أن الله هو الإلهُ الحقُّ ، كثيرِ الكفر والتكذيب معاند للحق ، منَّاع لأداء ما عليه من الحقوق في ماله ، مُعْتدٍ على عباد الله وعلى حدوده ، شاكٍّ في وعده ووعيده ، الذي أشرك بالله ، فعبد معه معبودًا آخر مِن خلقه ، فألقياه في عذاب جهنم الشديد .
-
obstructing virtues , a sinful transgressor ,
ولا تطع -أيها الرسول- كلَّ إنسانٍ كثير الحلف كذاب حقير ، مغتاب للناس ، يمشي بينهم بالنميمة ، وينقل حديث بعضهم إلى بعض على وجه الإفساد بينهم ، بخيل بالمال ضنين به عن الحق ، شديد المنع للخير ، متجاوز حدَّه في العدوان على الناس وتناول المحرمات ، كثير الآثام ، شديد في كفره ، فاحش لئيم ، منسوب لغير أبيه . ومن أجل أنه كان صاحب مال وبنين طغى وتكبر عن الحق ، فإذا قرأ عليه أحد آيات القرآن كذَّب بها ، وقال : هذا أباطيل الأولين وخرافاتهم . وهذه الآيات وإن نزلت في بعض المشركين كالوليد بن المغيرة ، إلا أن فيها تحذيرًا للمسلم من موافقة من اتصف بهذه الصفات الذميمة .