New: txt translation in different dialects: like Syrian and Iraqi Arabic etc. ... , text check and correction, ask GPT questions. Check it out!
örneklerde
-
- He's eaten a whole bunch of dates!
- ! لقد أكل حزمه كامله من البلح - أيمكن أن يكون خطرا ؟
-
- He's eaten a whole bunch of dates! - Could it be dangerous? - Are you sure he's alive?
- ! لقد أكل حزمه كامله من البلح - أيمكن أن يكون خطرا ؟
-
- He's eaten a whole bunch of dates! - Could he be dangerous?
- ! لقد أكل حزمه كامله من البلح - أيمكن أن يكون خطرا ؟
-
It's just a bunch of numbers and dates.
إنّها مجرّد مجموعة أرقام وتواريخ
-
It's just a bunch of,uh,numbers and dates.
إنّها مجرّد مجموعة أرقام وتواريخ
-
I wish I could do more, it's just a bunch of out of date clothes.
،أتمنى لو كنت تبرعت بالمزيد إنها فقط مجموعة ملابس قديمة
-
It is He who sends down water from the sky . With it We produce vegetation of all kinds ; out of green foliage , We produce clustered grain ; and from the date-palm , out of its sheath , We produce bunches of dates hanging low .
« وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا » فيه التفات عن الغيبة « به » بالماء « نبات كل شيء » ينبت « فأخرجنا منه » أي النبات شيئا « خَضِرا » بمعنى أخضر « نخرج منه » من الخضر « حبا متراكبا » يركب بعضه بعضا كسنابل الحنطة ونحوها « ومن النخل » خبر ويبدل منه « من طلعها » أول ما يخرج منها والمبتدأ « قنوان » عراجين « دانية » قريب بعضها من بعض « و » أخرجنا به « جناتِ » بساتين « من أعناب والزيتون والرمان مشتبها » ورقهما حال « وغير متشابه » ثمرها « انظروا » يا مخاطبون نظر اعتبار « إلى ثمره » بفتح الثاء والميم وبضمهما وهو جمع ثمرة كشجرة وشجر وخشبة وخشب « إذا أثمر » أول ما يبدو كيف هو « و » إلى « ينعه » نضجه إذا أدرك كيف يعود « إن في ذلكم لآيات » دلالات على قدرته تعالى على البعث وغيره « لقوم يؤمنون » خصوا بالذكر لأنهم المنتفعون بها في الإيمان بخلاف الكافرين .
-
With it We produce vegetation of all kinds ; out of green foliage , We produce clustered grain ; and from the date-palm , out of its sheath , We produce bunches of dates hanging low . We produce vineyards and olive groves and pomegranates , alike yet different .
والله سبحانه هو الذي أنزل من السحاب مطرًا فأخرج به نبات كل شيء ، فأخرج من النبات زرعًا وشجرًا أخضر ، ثم أخرج من الزرع حَبًّا يركب بعضه بعضًا ، كسنابل القمح والشعير والأرز ، وأخرج من طلع النخل -وهو ما تنشأ فيه عذوق الرطب- عذوقًا قريبة التناول ، وأخرج سبحانه بساتين من أعناب ، وأخرج شجر الزيتون والرمان الذي يتشابه في ورقه ويختلف في ثمره شكلا وطعمًا وطبعًا . انظروا أيها الناس إلى ثمر هذا النبات إذا أثمر ، وإلى نضجه وبلوغه حين يبلغ . إن في ذلكم - أيها الناس - لدلالات على كمال قدرة خالق هذه الأشياء وحكمته ورحمته لقوم يصدقون به تعالى ويعملون بشرعه .