-
In the creation of the heavens and the earth , the alternation of night and day , are signs for the wise .
« إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالمجيء والذهاب والزيادة والنقصان « لآيات » دلالات على قدرته تعالى « لأولي الألباب » لذوي العقول .
-
In the creation of the heavens and the earth , the alternation of night and day , are signs for the wise .
إن في خلق السموات والأرض على غير مثال سابق ، وفي تعاقُب الليل والنهار ، واختلافهما طولا وقِصَرًا لدلائل وبراهين عظيمة على وحدانية الله لأصحاب العقول السليمة .
-
In the alternation of night and day , and all that He has created in the heavens and the earth , are certainly signs for people who fear God .
« إن في اختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « وما خلق الله في السماوات » من ملائكة وشمس وقمر ونجوم وغير ذلك « و » في « الأرض » من حيوان وجبال وبحار وأنهار وأشجار وغيرها « لآيات » دلالات على قدرته تعالى « لقوم يتقونـ » ـه فيؤمنون ، خصهم بالذكر لأنهم المنتفعون بها .
-
It is He who gives you life and death , and His the alternation of night and day . Even then you do not understand ,
« وهو الذي يحيى » بنفخ الروح في المضغة « ويميت وله اختلاف الليل والنهار » بالسواد والبياض والزيادة والنقصان « أفلا تعقلون » صنعه تعالى فتعتبرون .
-
Undoubtedly in the creation of the heavens and the earth and the alternation of night and day are signs for the intelligent .
« إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالمجيء والذهاب والزيادة والنقصان « لآيات » دلالات على قدرته تعالى « لأولي الألباب » لذوي العقول .
-
And it is He Who gives life and causes death , and for Him are the alternations of night and day ; so do you not have sense ?
« وهو الذي يحيى » بنفخ الروح في المضغة « ويميت وله اختلاف الليل والنهار » بالسواد والبياض والزيادة والنقصان « أفلا تعقلون » صنعه تعالى فتعتبرون .
-
Surely in the creation of the heavens and earth and in the alternation of night and day there are signs for men possessed of minds
« إن في خلق السماوات والأرض » وما فيهما من العجائب « واختلاف الليل والنهار » بالمجيء والذهاب والزيادة والنقصان « لآيات » دلالات على قدرته تعالى « لأولي الألباب » لذوي العقول .
-
In the alternation of night and day , and what God has created in the heavens and the earth -- surely there are signs for a godfearing people .
« إن في اختلاف الليل والنهار » بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان « وما خلق الله في السماوات » من ملائكة وشمس وقمر ونجوم وغير ذلك « و » في « الأرض » من حيوان وجبال وبحار وأنهار وأشجار وغيرها « لآيات » دلالات على قدرته تعالى « لقوم يتقونـ » ـه فيؤمنون ، خصهم بالذكر لأنهم المنتفعون بها .
-
It is He who gives life , and makes to die , and to Him belongs the alternation of night and day ; what , will you not understand ?
« وهو الذي يحيى » بنفخ الروح في المضغة « ويميت وله اختلاف الليل والنهار » بالسواد والبياض والزيادة والنقصان « أفلا تعقلون » صنعه تعالى فتعتبرون .
-
And He it is Who quickeneth and causeth to die , and His is the alternation of night and day ; will ye not then reflect ?
« وهو الذي يحيى » بنفخ الروح في المضغة « ويميت وله اختلاف الليل والنهار » بالسواد والبياض والزيادة والنقصان « أفلا تعقلون » صنعه تعالى فتعتبرون .