örneklerde
  • You have three messages impiety.
    لديك 3 رسائل غير مسموعة
  • have two messages impiety. first post.
    لديك رسالتان غير مسموعتان أول رسالة غير مسموعة
  • So He inspired it to its impiety and piety!
    فألهمها فجورها وتقواها
  • The temple which I built. They accuse me of impiety.
    المعبد الذي بنيته هم يتّهمونني بالمعصية
  • Behold , the most wicked man among them was deputed ( for impiety ) .
    « إذ انبعث » أسرع « أشقاها » واسمه قدار إلى عقر الناقة برضاهم .
  • Behold , the most wicked man among them was deputed ( for impiety ) .
    كذَّبت ثمود نبيها ببلوغها الغاية في العصيان ، إذ نهض أكثر القبيلة شقاوة لعقر الناقة ، فقال لهم رسول الله صالح عليه السلام : احذروا أن تمسوا الناقة بسوء ؛ فإنها آية أرسلها الله إليكم ، تدل على صدق نبيكم ، واحذروا أن تعتدوا على سقيها ، فإن لها شِرْب يوم ولكم شِرْب يوم معلوم . فشق عليهم ذلك ، فكذبوه فيما توعَّدهم به فنحروها ، فأطبق عليهم ربهم العقوبة بجرمهم ، فجعلها عليهم على السواء فلم يُفْلِت منهم أحد . ولا يخاف- جلت قدرته- تبعة ما أنزله بهم من شديد العقاب .
  • They said , " Who has done this to our gods ? He must indeed be some man of impiety ! "
    « قالوا » بعد رجوعهم ورؤيتهم ما فعل « من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين » فيه .
  • They said , " Who has done this to our gods ? He must indeed be some man of impiety ! "
    ورجع القوم ، ورأوا أصنامهم محطمة مهانة ، فسأل بعضهم بعضًا : مَن فعل هذا بآلهتنا ؟ إنه لظالم في اجترائه على الآلهة المستحقة للتعظيم والتوقير .
  • Eat not of ( meats ) on which Allah 's name hath not been pronounced : That would be impiety . But the evil ones ever inspire their friends to contend with you if ye were to obey them , ye would indeed be Pagans .
    « ولا تأكلوا مما لم يُذكر اسم الله عليه » بأن مات أو ذبح على اسم غيره وإلا فما ذبحه المسلم ولم يسم فيه عمدا أو نسيانا فهو حلال قاله ابن عباس وعليه الشافعي « وإنه » أي الأكل منه « لفسق » خروج عما يحل « وإن الشياطين ليوحون » يوسوسون « إلى أوليائهم » الكفار « ليجادلوكم » في تحليل الميتة « وإن أطعتموهم » فيه « إنكم لمشركون » .
  • Or who is there that can provide you with Sustenance if He were to withhold His provision ? Nay , they obstinately persist in insolent impiety and flight ( from the Truth ) .
    « أمَّن هذا الذي يرزقكم إن أمسك » الرحمن « رزقه » أي المطر عنكم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله ، أي فمن يرزقكم ، أي لا رازق لكم غيره « بل لجوا » تمادوا « في عتو » تكبر « ونفور » تباعد عن الحق .
Notices
  • undutifulness, disobedience