-
Ja, Feigheit: Wenn du genau zuhörst, WARUM die Leute hier eigentlich so pazifistisch sind, dann nicht in erster Linie, weil ihnen die Araber leidtun, sondern weil sie nicht möchten, dass Deutschland die islamistischen Terroristen so provoziert, dass es hier zu Anschlägen kommt. Wir haben hier bei uns den Spruch: „Oh heiliger Sankt Florian, verschon’ mein Haus, zünd’ andere an“.
نعم ، إنه الجبن بعينه! إنك عندما تعلم أن سبب مسالمة الناس هنا ليس إشفاقا على العرب، ولكنهم لا يريدون أن تستفز ألمانيا الإرهابيين المسلمين حتى لا تكون حافزا على ارتكاب عمليات إرهابية. إننا نطبق المثل القائل: " يا قديس فلوريان احم بيتنا ، واحرق بيتا آخر".
-
Oh ja. Wir können Druck aufbauen. Etwa mit unserer Unterschriftenkampagne.
نعم، بالطبع. علينا أن نمارس ضغطاً. مثلاً عن طريق حملة جمع التوقيعات.
-
Gebilligter ordentlicher Haushalt (OH) für 2004-2005, Friedenssicherungs-Sonderhaushalt für 2004-2005 und sonstige außerplanmäßige Mittel für 2005 (AM)
(الميزانية العادية الموافق عليها لفترة السنتين 2004-2005، حساب الدعم لفترة السنتين 2004-2005 والأموال الأخرى الخارجة عن الميزانية للعام 2005)
-
Gebilligter ordentlicher Haushalt (OH) für 2004-2005, Friedenssicherungs-Sonderhaushalt für 2003-2004 und sonstige außerplanmäßige Mittel für 2004 (AM)
م ع: م خ م:
-
Andere gaben sich dem Genuss des Augenblicks hin, nahmenvielleicht genussvoll einen Zug an der Zigarette, während siefreudvoll diese oder jene Streichung ausführten. „ Oh ja, der hatmeinen Cousin einsperren lassen.“ Pfft! Gestrichen. „ Oh, dieserschmarotzerhafte Apparatschik, lässt es sich gut gehen dank unserer Armut.“ Pfft!
وهكذا أصبح القلم أخيراً أقوى من السيف، وتحول إلى سلاحانتقامي مجيد.
-
Rudyard Kipling schrieb einst in seinem Gedicht „ Die Ballade von Ost und West“: „ Oh, Ost ist Ost, und West ist West, undniemals treffen sich die beiden.“ Angesichts der ironischen Verkehrung der Globalisierungsängste hat Kipling bisher Rechtbehalten: Bisher jedenfalls haben Ost und West noch nichtzueinander gefunden.
في كتابه الشهير "قصيدة الشرق والغرب" يقول روديارد كبلنج:"الشرق هو الشرق، والغرب هو الغرب، ولن يلتقي الاثنان أبدا". وفي ضوءهذا الانقلاب الذي لا يخلو من المفارقة في المخاوف المرتبطة بالعولمة،فقد تظل مقولة كبلنج صادقة: فقد ظل التقارب بين الشرق والغرب متعسراًإلى حد كبير.
-
Oh schöne Zweitwohnung
ما أحلى البيت \
-
Meine eigene sarkastische Reaktion war der Gedanke: „ Oh,jetzt denkt der IWF bereits, dass einige der Kernländer der Eurozone ein Risikofaktor sind.“
حتى أن رد فعلي الساخر كان: "يا للهول! الآن لابد وأن صندوقالنقد الدولي يتصور أن بعض بلدان منطقة اليورو الأساسية أصبحت عُرضةلخطر العجز عن سداد ديونها".
-
Oder ( hast du auch nicht über ) den ( nachgedacht ) , der an einer Stadt vorüberkam , die wüst in Trümmern lag ? Da sagte er : " Oh , wie soll Allah dieser nach ihrer Zerstörung wieder Leben geben ? "
« أو » رأيت « كالذي » الكاف زائدة « مرَّ على قرية » هي بيت المقدس راكبا على حمار ومعه سلة تين وقدح عصير وهوعزيز « وهي خاوية » ساقطة « على عروشها » سقوطها لما خرَّبها بختنصر « قال أنَّى » كيف « يحيي هذه الله بعد موتها » استعظاما لقدرته تعالى « فأماته الله » وألبثه « مائه عام ثم بعثه » أحياء ليريه كيفية ذلك « قال » تعالى له « كم لبثت » مكثت هنا « قال لبثت يوما أو بعض يوم » لأنه نام أول النهار فقبض وأحيي عند الغروب فظن أنه يوم النوم « قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك » التين « وشرابك » العصير « لم يتسنَّه » لم يتغير مع طول الزمان ، والهاء قيل أصل من سانهت وقيل للسكت من سانيت وفي قراءة بحذفها « وانظر إلى حمارك » كيف هو فرآه ميتا وعظامه بيض تلوح فعلْنا ذلك لتعلم « ولنجعلك آية » على البعث « للناس وانظر إلى العظام » من حمارك « كيف ننشزها » نحييها بضم النون وقرئ بفتحها من أنشز ونشز - لغتان - وفي قراءة بضمها والزاي- نحركها ونرفعها- « ثم نكسوها لحما » فنظر إليه وقد تركبت وكسيت لحما ونفخ فيه الروح ونهق « فلما تبيَّن له » ذلك بالمشاهدة « قال أعلم » علم مشاهدة « أن الله على كل شيء قدير » وفي قراءة إعْلَمْ أمر من الله له .
-
Sag : " Oh ALLAH , Besitzer aller Herrschaft ! DU verleihst die Herrschaft , wem DU willst , entziehst die Herrschaft , wem DU willst , erhöhst , wen DU willst , und erniedrigst , wen DU willst - bei Dir liegt das ( gottgefällig ) Gute .
ونزلت لما وعد صلى الله عليه وسلم أمته مُلك فارس والروم فقال المنافقون هيهات : « قل اللهم » يا الله « مالك الملك تؤتي » تعطي « الملك من تشاء » من خلقك « وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء » بإيتائه « وتذل من تشاء » بنزعه منه « بيدك » بقدرتك « الخير » أي والشر « إنك على كل شيء قدير » .