Exemples
Couldn't just be an envelope, no.
لا يمكن أن يكون مجرد ظرف..لا
When the lote-tree was being enveloped , by whatever around it .
« إذ » حين « يغشى السدرة ما يغشى » من طير وغيره ، وإذ معمولة لرآه .
When the lote-tree was being enveloped , by whatever around it .
أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .
You'll be a glorified envelope-licker.
ستعملين على لعق الظروف "لاغلاق الظرف"
The Fire will be shut over them ( i.e. they will be enveloped by the Fire without any opening or window or outlet .
« عليهم نار مؤصدة » بالهمزة والواو بدله ، مطبقة .
The Fire will be shut over them ( i.e. they will be enveloped by the Fire without any opening or window or outlet .
جزاؤهم جهنم مطبَقةٌ مغلقة عليهم .
And there will appear to them the evils they had earned , and they will be enveloped by what they used to ridicule .
وظهر لهؤلاء المكذبين يوم الحساب جزاء سيئاتهم التي اقترفوها ، حيث نسبوا إلى الله ما لا يليق به ، وارتكبوا المعاصي في حياتهم ، وأحاط بهم من كل جانب عذاب أليم ؛ عقابًا لهم على استهزائهم بالإنذار بالعذاب الذي كان الرسول يَعِدُهم به ، ولا يأبهون له .
And the evil consequences of what they did will appear to them , and they will be enveloped by what they used to ridicule .
وظهر لهؤلاء الذين كانوا يكذِّبون بآيات الله ما عملوا في الدنيا من الأعمال القبيحة ، ونزل بهم من عذاب الله جزاء ما كانوا به يستهزئون .
And there will appear to them the evils they had earned , and they will be enveloped by what they used to ridicule .
« وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق » نزل « بهم ما كانوا به يستهزءُون » أي العذاب .
And the evil consequences of what they did will appear to them , and they will be enveloped by what they used to ridicule .
« وبدا » ظهر « لهم » في الآخرة « سيئات ما عملوا » في الدنيا ، أي جزاؤها « وحاق » نزل « بهم ما كانوا به يستهزئون » أي العذاب .