Er litt einen schmerzhaften Todeskampf.
عانى من سكرة الموت المؤلمة.
Die Ärzte versuchten ihn während des Todeskampfes zu retten.
حاول الأطباء إنقاذه أثناء سكرة الموت.
Es war erschreckend, ihren Todeskampf zu beobachten.
كان من الرهيب مشاهدة سكرة موتها.
Sie hielt seine Hand während seines Todeskampfes.
أمسكت يده أثناء سكرة الموت.
Der Todeskampf kann sehr qualvoll sein.
قد تكون سكرة الموت مؤلمة جدا.
Es kommt dann die Benommenheit des Todeskampfes mit der Wahrheit. "Das ist die Wahrheit, vor der du entkommen wolltest."
وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد
So wie andere Diktatoren im Todeskampf – wie der ägyptische Präsident Husni Mubarak und Libyens Oberst Muammar al- Gaddafi – hat Saleh vor den Gefahren gewarnt, die der Welt durch seinen Sturzdrohen würden: vor der Muslimischen Bruderschaft,al- Qaida- Angriffen, der regionalen Vorherrschaft des Iran und der Spaltung des Jemen. Nach mir die Sintflut scheint die einzige Rechtfertigung zu sein, die ihm für seine weitere Herrschafteinfällt.
ومثله كمثل غيره من الحكام المستبدون في سكرات موتهم السياسيـ الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، والعقيد الليبي معمر القذافي علىسبيل المثال ـ حَذَّر صالح من المخاطر التي ستواجه العالم إذ أرغم علىالرحيل: مثل الإخوان المسلمين، وهجمات القاعدة، والهيمنة الإقليميةالإيرانية، وتفكك اليمن. وفي اعتقادي أن هذا هو كل ما يستطيع أن يسوقهمن مبررات لاستمراره في الحكم.
Allerdings haben das Blut und der Todeskampf, der sich inder letzten Woche in Gaza abspielte, nichts klinisch Reines ansich.
ولكن لا أحد يستطيع أن يطلق وصف التصويب الدقيق على ما يجريفي غزة منذ أسبوع وقد أغرقتها الدماء واجتاحها البؤس وسكراتالموت.
So lange sich dies nicht ändert, wird der Todeskampf Haitisandauern.
وما دامت هذه الحقيقة قائمة فستستمر معاناة هاييتي.
und es kam die Benommenheit des Todeskampfes in Gerechtigkeit : " Das ist es , dem du zu entrinnen suchtest . "
« وجاءت سكرة الموت » غمرته وشدته « بالحق » من أمر الآخرة حتى المنكر لها عيانا وهو نفس الشدة « ذلك » أي الموت « ما كنت منه تحيد » تهرب وتفزع .
und ( daß ) sich Bein mit Bein ( im Todeskampf ) verfängt
« والتفَّت الساق بالساق » أي إحدى ساقيه بالأخرى عند الموت ، أو التفت شدة فراق الدنيا بشدة إقبال الآخرة .
Und keiner begeht mehr Unrecht als derjenige , der Lügen im Namen ALLAHs erfindet oder sagt : " Mir wurde Wahy zuteil " , obwohl ihm nichts von Wahy zuteil wurde , und derjenige , der sagt : " Ich werde Ähnliches hinabsenden wie das , was ALLAH hinabsandte . " Und würdest du nur sehen , wenn die Unrecht-Begehenden sich mitten im Todeskampf befinden , während die Engel auf sie einschlagen : " Liefert eure Seelen aus !
« ومن » أي لا أحد « أظلم ممن افترى على الله كذبا » بادعاء النبوة ولم ينبأ « أو قال أُوحي إليَّ ولم يوح إليه شيء » نزلت في مسيلمة « ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله » وهم المستهزئون قالوا لو نشاء لقلنا مثل هذا « ولو ترى » يا محمد « إذ الظالمون » المذكورون « في غمرات » سكرات « الموت والملائكةُ باسطوا أيديهم » إليهم بالضرب والتعذيب يقولون لهم تعنيفا « أخرجوا أنفسكم » إلينا لنقبضها « اليوم تجزون عذاب الهون » الهوان « بما كنتم تقولون على الله غير الحق » يدعون النبوة والإيحاء كذب « وكنتم عن آياته تستكبرون » تتكبرون عن الإيمان بها وجواب لو رأيت أمرا فظيعا .
und es kam die Benommenheit des Todeskampfes in Gerechtigkeit : " Das ist es , dem du zu entrinnen suchtest . "
وجاءت شدة الموت وغَمْرته بالحق الذي لا مردَّ له ولا مناص ، ذلك ما كنت منه - أيها الإنسان - تهرب وتروغ .
und ( daß ) sich Bein mit Bein ( im Todeskampf ) verfängt
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر ، وقال بعض الحاضرين لبعض : هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه ؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا ؛ لمعاينته ملائكة الموت ، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة ، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة : إما إلى الجنة وإما إلى النار .
Und würdest du nur sehen , wenn die Unrecht-Begehenden sich mitten im Todeskampf befinden , während die Engel auf sie einschlagen : " Liefert eure Seelen aus ! Heute werdet ihr mit der erniedrigenden Peinigung entlohnt für das , was ihr an Unwahrem über ALLAH gesprochen habt und weil ihr euch Seinen Ayat gegenüber hochmütig verhalten habt . "
ومَن أشدُّ ظلمَّا ممَّن اختلق على الله تعالى قولا كذبًا ، فادعى أنه لم يبعث رسولا من البشر ، أو ادعى كذبًا أن الله أوحى إليه ولم يُوحِ إليه شيئًا ، أو ادَّعى أنه قادر على أن يُنْزل مثل ما أنزل الله من القرآن ؟ ولو أنك أبصرت -أيها الرسول- هؤلاء المتجاوزين الحدَّ وهم في أهوال الموت لرأيت أمرًا هائلا والملائكة الذين يقبضون أرواحهم باسطو أيديهم بالعذاب قائلين لهم : أخرجوا أنفسكم ، اليوم تهانون غاية الإهانة ، كما كنتم تكذبون على الله ، وتستكبرون عن اتباع آياته والانقياد لرسله .