هَذِه فتاة فُضْلى
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا.
الصواب والرتبة: -هذه فتاة فُضْلَى [فصيحة]
التعليق:(انظر: تأنيث «أفعل التفضيل» المجرد من «أل» والإضافة)
هَذِه فتاة فُضْلى
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا.
الصواب والرتبة: -هذه فتاة فُضْلَى [فصيحة]
التعليق:(انظر: تأنيث «أفعل التفضيل» المجرد من «أل» والإضافة)
فَتَاة طموحة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: فتاة طَمُوح [فصيحة]-فتاة طَمُوحَة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
هَذِه فتاة فُضْلى
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا.
الصواب والرتبة: هذه فتاة فُضْلَى [فصيحة]
التعليق:إذا كان أفعل التفضيل مجردًا من «أل» والإضافة وجب تذكيره والإتيان بـ «من» بعده جارَّة للمفضل عليه. ولكن سُمع في كلام العرب مجيء أفعل التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا، وإن كان قليلاً. وقد أجازه مجمع اللغة المصري على أن تكون الصيغة فيه غير مراد بها التفضيل، وأنها مؤولة باسم الفاعل أو الصفة المشبهة، ويؤيد هذا الرأي قراءة بعضهم: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنَى} البقرة/83، وقد خرّجها أبو حيان على الصفة المشبهة، وخرّجها أبو العلاء المعرِّي على أنها مصدر بمنزلة الحسن، ومثلها قول أبي نواس: كأن صُغرى وكبرى من فقاقعها
فَتَاة عطشانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: فتاة عَطْشانة [فصيحة]-فتاة عَطْشَى [فصيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
تَزَوَّجَ من فتاة حبيبة إلى قلبه
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «فعيل» بمعنى «مفعول» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث فلا تلحقها التاء.
المعنى: محبوبة
الصواب والرتبة: -تَزَوَّج من فتاة حبيب إلى قلبه [فصيحة]-تَزوَّج من فتاة حبيبة إلى قلبه [صحيحة]
التعليق:«فعيل» بمعنى «مفعول» إذا جاء بعد موصوف لا تلحقه التاء مع المؤنث؛ لأنه مما يستوي في الوصف به المذكر والمؤنث، وأجاز بعض اللغويين إلحاق التاء حتى مع ذكر الموصوف. وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا يجيز إلحاق التاء سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
فتاة رزينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا اللفظ في المعاجم.
الصواب والرتبة: -فتاة رَزَان [فصيحة]-فتاة رَزِينة [صحيحة]
التعليق:يُمكن تصحيح المثال المرفوض لوروده في المعاجم الحديثة كالوسيط الذي قال: «هو رزين: حليم وقور .. وهي رزينة».
فَتَاة عازبة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: غير متزوجة
الصواب والرتبة: -فتاة عَزَب [فصيحة]-فتاة عَزَبة [فصيحة]-فتاة عَزْباء [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم أنّه يقال: «عَزَب» وصفًا للمذكر والمؤنث ويؤنث أيضًا على «عَزَبة». واستخدام «أعزب» للرجل يقتضي صحّة «عزباء» للمرأة.
فتاة غِرَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتأنيث الوصف «غِرّ».
المعنى: قليلة التجربة تنخدع إذا خُدِعَت
الصواب والرتبة: -فتاة غِرّ [فصيحة]-فتاة غِرَّة [فصيحة]-فتاة غَرِيرَة [فصيحة]
التعليق:جاء في التاج: «والأنثى غِرٌّ، بغيرهاء، وغِرَّةٌ، بكسرهما»، وجاء في حديث ابن عُمَر (ض): «إنك ما أخذتها بَيضاء غَرِيرَة».
فتاة سجينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «فعيل» بمعنى «مفعول» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث فلا تلحقها التاء.
المعنى: محبوسة
الصواب والرتبة: -فتاة سَجينٌ [فصيحة]-فتاة سجينة [صحيحة]
التعليق:«فعيل» بمعنى «مفعول» إذا جاء بعد موصوف لا تلحقه التاء مع المؤنث؛ لأنه مما يستوي في الوصف به المذكر والمؤنث، وأجاز بعض اللغويين إلحاق التاء حتى مع ذكر الموصوف. وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا يجيز إلحاق التاء سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
فتاة طَمُوحَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -فتاة طَمُوح [فصيحة]-فتاة طَمُوحَة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»؛ استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
فتاة عانسة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنَّ لفظ «عانس» من الصفات الخاصة بالمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث.
الصواب والرتبة: -فتاة عانِس [فصيحة]-فتاة عانِسَة [صحيحة]
التعليق:هذه الصفة لا تكون إلا للإناث؛ ومن ثمَّ لا ضرورة لعلامة التأنيث بها، ومثلها: «حامل»، و «حائض»، و «طالق»، فتكون هذه الصفات بصيغة المذكر ويوصف بها المؤنث. ويجوز أن تأتي على الأصل فتؤنث الصفة لتطابق الموصوف في التأنيث، وقد أجاز مجمع اللغة المصري ذلك، حيث أقرَّ تأنيث ما جاء على صيغة «فاعل» من الصفات المختصة بالمؤنث وإن لم يقصد بها الحدوث، وقد ورد الاستعمال المرفوض في قول الشاعر القديم: ورحمت أطفالاً كأفراخ القطا وعويل عانسة كقوس النازع
فتاة عطشانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -فتاة عَطْشانة [فصيحة]-فتاة عَطْشَى [فصيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كاللسان والقاموس والتاج والوسيط والأساسي والمنجد.
لَنْ يلومها أحدٌ لأنها فتاة قاصر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لتذكير كلمة «قَاصِر» وهي ليست من الصفات المختصة بالإناث.
المعنى: لم تبلغ سن الرشد
الصواب والرتبة: -لن يلومها أحدٌ لأنها فتاة قاصِرة [فصيحة]-لن يلومها أحدٌ لأنها فتاة قاصِر [صحيحة]
التعليق:اختلفت المصادر في تصحيح قولنا: «فتاة قاصر»، فمنهم من صححها كالوسيط الذي قال: «القاصر من الورثة: من لم يبلغ سن الرشد»، فلم يحدد جنسا معينًا، ثم عاد فقال: «القاصرة: الفتاة التي لم تبلغ سن الرشد» مما يدل على أنه يجيز الوجهين. ومنهم من خطّأ «قاصرة» وذكر أن الصواب «قاصر»، ولم يبين السبب، وإن كان يفهم من كلامه إرادة التفرقة بين «امرأة قاصر» للتي لم تبلغ سن الرشد، و «امرأة قاصرة الطرف» للحيية، ومنهم من خطأ «امرأة قاصر» لعدم خصوصيّة الكلمة بالإناث حتى تخلو من تاء التأنيث، كما خلت كلمات مثل حائض، وحامل، وطالق، ومرضع ...
فيما عدا فتاةٍ واحدة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لجرّ ما حقّه النصب.
الصواب والرتبة: -فيما عدا فتاةً واحدةً [فصيحة]
التعليق:من الأخطاء النحوية جرّ كلمات تستحق النصب، فكلمة «فتاة» جاءت مجرورة في المثال المرفوض، وهذا خطأ لأنّها مفعول به لـ «عدا» منصوبة بالفتحة، والنصب هنا واجب لسبق «عدا» بـ «ما».
فتاة مدملكة
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: ممتلئة الجسم ناعمة
الصواب والرتبة: -فتاة مُدَمْلكة [فصيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: أن المدملك: الأملس المدوّر وهو قريب من المعنى المرفوض؛ ومن ثم تكون هذه الكلمة من فصيح اللغة الشائع على ألسنة العامة.
هذه فتاة فُضْلَى
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا.
الصواب والرتبة: -هذه فتاة فُضْلَى [فصيحة]
التعليق:إذا كان أفعل التفضيل مجردًا من «أل» والإضافة وجب تذكيره والإتيان بـ «من» بعده جارَّة للمفضل عليه. ولكن سُمع في كلام العرب مجيء أفعل التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا، وإن كان قليلاً. وقد أجازه مجمع اللغة المصري على أن تكون الصيغة فيه غير مراد بها التفضيل، وأنها مؤولة باسم الفاعل أو الصفة المشبهة، ويؤيد هذا الرأي قراءة بعضهم: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنَى} البقرة/83، وقد خرّجها أبو حيان على الصفة المشبهة، وخرّجها أبو العلاء المعرِّي على أنها مصدر بمنزلة الحسن، ومثلها قول أبي نواس: كأن صغرى وكبرى من فقاقعها
فتاة في رِقّة المَلاَك
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة.
المعنى: المَلاك هو جسمٌ لطيفٌ نُورانيّ يتشكّل بأشكالٍ مختلفة
الصواب والرتبة: -فتاة في رِقّة المَلاك [فصيحة]-فتاة في رِقّة المَلَك [فصيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري هذا اللفظ لهذا المعنى على أساس أنَّ الأصل فيه «ملأك» - كما ورد في معاجم اللغة- نُقلت حركة الهمزة إلى اللام، ثم سُهِّلَت بقلبها ألفًا، فصارت «ملاك».