لَيْس زيدٌ كاتبًا ولكنْ شاعرًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لنصب «شاعر»، وهو مرفوع.
الصواب والرتبة: -ليس زيد كاتبًا ولكنْ شاعرٌ [فصيحة]-ليس زيد كاتبًا ولكنْ شاعرًا [فصيحة]
التعليق:(انظر: رفع ما بعد «لكنْ» المخففة ونصبه)
لَيْس له من دور سوى تنسيقُ الاتصالات
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم جرّ الاسم بعد «سوى».
الصواب والرتبة: ليس له من دور سوى تنسيقِ الاتصالات [فصيحة]
التعليق:تنص القاعدة النحوية على أن الاسم الواقع بعد سوى يكون ملازمًا للجر على الإضافة.
لَيْس اتجاهًا فلسطينيًّا وإِنَّمَا اتجاهًا عربيًّا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -ليس اتجاهًا فلسطينيًّا وإنما اتجاهٌ عربيٌّ [فصيحة]
التعليق:كلمة «اتجاه» خبر لمبتدأ محذوف تقديره «هو».
التَّكَافؤ النووي لَيْس غايتُنا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لرفع ما حقه النصب.
الصواب والرتبة: -التَّكافؤ النووي ليس غايتَنا [فصيحة]
التعليق:كلمة «غاية» خبر «ليس» منصوب، أما اسم «ليس» فضمير مستتر تقديره «هو» يعود على «التكافؤ».
تَيَقَّظوا ليس في أيام الحرب فقط، بل وفي أيام السلم
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو بعد «بل».
الصواب والرتبة: -تَيَقَّظوا ليس في أيام الحرب فقط، بل في أيام السلم [فصيحة]-تَيَقَّظوا ليس في أيام الحرب فقط، بل وفي أيام السلم [صحيحة]
التعليق:بل هنا حرف عطف، فلا تأتي معها الواو حتى لا يجتمع حرفا عطف، ومع ذلك يمكن تصحيح هذا الاستعمال اعتمادًا على وروده في كلام الفصحاء، ومنه قول الإمام عليّ- كرم الله وجهه-: «إنما يحزن الحسدة أبدًا؛ لأنهم لا يحزنون لما ينزل بهم من الشر فقط، بل ولما ينال الناس من الخير»، وقد أجاز مجمع اللغة المصري هذا التركيب على اعتبار الواو زائدة على رأي الكوفيين.
لَيْس ثُمَّة شك في ذلك
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا الشكل.
المعنى: هناك
الصواب والرتبة: -ليس ثَمَّة شك في ذلك [فصيحة]
التعليق:وردت «ثَمَّ» في المعاجم بفتح الثاء، ومعناها «هناك»، وهي ظرف متصرف، وقد تلحقها التاء، فتصبح «ثَمَّة».
لَيْس ثُمَّت من سبيل غير الأخذ بأسباب العلم
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن «ثُمَّت» حرف عطف لا يناسب معنى الجملة.
المعنى: ُهناك
الصواب والرتبة: -ليس ثَمَّة من سبيل غير الأخذ بأسباب العلم [فصيحة]
التعليق:هناك فرق بين «ثُمَّت» و «ثَمَّة»، فالأولى حرف عطف بمعنى «ثُمَّ»، والثانية اسم إشارة للمكان مثل «هناك» و «ثَمَّ»، وهو المناسب هنا.
ليس زيد كاتبًا ولكن شاعرًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لنصب «شاعر» وهو مرفوع.
الصواب والرتبة: -ليس زيد كاتبًا ولكنْ شاعرٌ [فصيحة]-ليس زيد كاتبًا ولكنْ شاعرًا [فصيحة]
التعليق:«لكنْ» المخففة لا تعمل، فيعرب ما بعدها - في المثال - خبرا لمبتدأ محذوف والتقدير: ولكن هو شاعر. ويمكن نصب ما بعدها على العطف إما بالواو و «لكن» مهملة، أو بـ «لكن» والواو زائدة.
ليس له وريث
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -ليس له وارث [فصيحة]-ليس له وريث [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم القديمة «وارث» كما في قوله تعالى: {وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ} البقرة/233، وقد وردت الكلمة المرفوضة في المعاجم الحديثة بمعنى «أحد الورثة»؛ لذا فهي صحيحة.
لَيْس زيدٌ كاتبًا ولكن شاعرًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لنصب «شاعر»، وهو مرفوع.
الصواب والرتبة: -ليس زيد كاتبًا ولكنْ شاعرٌ [فصيحة]-ليس زيد كاتبًا ولكنْ شاعرًا [فصيحة]
التعليق:«لكنْ» المخففة لا تعمل، فيعرب ما بعدها- في المثال- خبراً لمبتدأ محذوف، والتقدير: ولكن هو شاعر. ويمكن نصب ما بعدها على العطف بالواو وتكون «لكن» مهملة.
ذاعت شهرته ليس في مصر وحدها بل في العالم العربيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود هذا الأسلوب عن العرب ولعدم وجود اسم وخبر لـ «ليس».
الصواب والرتبة: -ذاعت شهرته ليس في مصر وحدها بل في العالم العربيّ [صحيحة]
التعليق:صَحَّح مجمع اللغة المصري الاستعمال المرفوض، وخرَّجه باعتبار «ليس» في مثل هذا الأسلوب حرف نفي بمعنى «لا»، وما بعدها يتعلق بما قبلها.
هذا ليس من شأنك
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة «من».
الصواب والرتبة: -هذا ليس شأنك [فصيحة]-هذا ليس من شأنك [فصيحة]
التعليق:فرَّق بعض الباحثين بين لفظ «شَأْن» بمعنى طبع وعادة، وبمعنى: عمل واختصاص، فذكروا أنَّ: لفظ «شأن» في المعنى الأول يجوز أن تسبقه «من»، وفي المعنى الثاني لا يجوز، ولذا رفضوا التعبير الثاني، وهي تفرقة غير دقيقة لتداخل المعنيين، وجاء في لسان العرب: «وفي التنزيل العزيز قوله تعالى: {كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ} الرحمن/29، قال المفسرون: من شأنه أن يعزّ ذليلاً ويذلّ عزيزًا»، ويمكن تخريج العبارة المرفوضة بجعل «من» فيها للتبعيض.
كَانَ الاحتفال عظيمًا ليس فقط على المستوى المحلي، بل العالمي كذلك
الحكم: مرفوضة
السبب: لتقديم الظرف على ما يتعلق به.
الصواب والرتبة: -كان الاحتفال عظيمًا ليس على المستوى المحلي فقط، بل العالمي كذلك [فصيحة]-كان الاحتفال عظيمًا ليس فقط على المستوى المحلي، بل العالمي كذلك [فصيحة]
التعليق:ورود كلمة «فقط» في نهاية الجملة أو أثنائها لا يخضع لقاعدة نحوية، وإنّما هو من السمات الأسلوبيّة الحرّة التي تترك لاختيار الكاتب.