لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن الفعل الماضي لا ينفى بـ «لا».
الصواب والرتبة: -لا يزال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-ما زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [مقبولة]
التعليق:(انظر: نفي الفعل الماضي بـ «لا»)
مَا زال قلبه يَنْبُض
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالضم.
الصواب والرتبة: -ما زال قلبه يَنْبِض [فصيحة]-ما زال قلبه يَنْبُض [صحيحة]
التعليق:(انظر: قياسية الانتقال من فتح عين الماضي إلى الضم أو الكسر)
زال عنه حَمْوُ النّيل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن المعاجم القديمة لم تذكرها.
الصواب والرتبة: -زال عنه بُثُور النّيل [فصيحة]-زال عنه حَمْوُ النّيل [فصيحة]
التعليق:ذكرت بعض المعاجم الحديثة «حَمْو النيل» بمعنى: نوع من الالتهاب الجلدي يظهر خلال الصيف وفي موسم فيضان النيل بمصر، ولهذا المعنى المستحدث أصل في اللغة، ففي اللسان: "وحَمْو الشمس: حرّها، فيكون الكلام من باب المجاز المرسل بعلاقة السببية والمسببية.
رغم خطورة الموقف إلاّ أنه ما زال من الممكن تجنب الحرب
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «رغم» بدون أن يسبقها حرف جر، ومجيء «إلا» في جوابها.
الصواب والرتبة: -بالرَّغم من خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [فصيحة]-على الرَّغم من خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [فصيحة]-برغمِ خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [صحيحة]-رغمًا عن خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [صحيحة]-رغمَ خطورة الموقف فإنه ما زال من الممكن تجنب الحرب [صحيحة]
التعليق:صحَّح مجمع اللغة المصري المثالين الأخيرين إما على تقدير حرف جر، أو على اعتبار المصدر حالاًَ على سبيل المبالغة. كما اعتبر المجمع استخدام «عن» مكان «من» من قبيل نيابة حروف الجر بعضها عن بعض.
زَالَ اللهُ المكْرُوهَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدي الفعل بنفسه مع أنه لازم.
الصواب والرتبة: -أزالَ اللهُ المكْرُوهَ [فصيحة]-زَالَ الله المكْرُوهَ [فصيحة]
التعليق:ذكر القاموس المحيط أن الفعلين زال وأزال متعديان بنفسيهما، وورد في الوسيط أنّ زال الشيءَ يزيله زَيْلاً بمعنى: نحاه وأبعده.
زَالَ منه الخوف
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجىء حرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «عن».
الصواب والرتبة: -زَالَ عنه الخوف [فصيحة]-زَالَ منه الخوف [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. ومجيء «من» بدلاً من «عن» كثير في الاستعمال الفصيح، كما في قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ} الزمر/22، وورد عن العرب أمثلة كثيرة ذكرها ابن قتيبة كقولهم: حدثني فلان من فلان. واشتراك الحرفين في بعض المعاني كالتعليل والمجاوزة- وهما من المعاني الأساسية للحرف «عن» - يسوِّغ صحة النيابة، ويؤكدها وقوعها في بعض الأفعال في المعاجم القديمة. وقد جاء في الوسيط: زال من مكانه، وعنه بمعنى: تحوَّل وانتقل؛ وعليه يمكن تصحيح زال الخوف عنه، ومنه.
لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن الفعل الماضي لا ينفى بـ «لا».
الصواب والرتبة: -لا يزال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-ما زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [مقبولة]
التعليق:إذا أريد نفي الفعل الماضي، فالفصيح نفيه بـ «ما»، ولايصح استخدام «لا» إلا إذا تكررت، كما في قوله تعالى: {فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى} القيامة/31، أو كانت معطوفة على نفي سابق كقولهم: ما جاء الضيف ولا اعتذر. وإذا نُفي الفعل الماضي بـ «لا» في غير هاتين الحالتين فإنها تفيد الدعاء، كما في قوله تعالى: {فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ} البلد/11، ومن الممكن إبقاء حرف النفي «لا» بعد تحويل الفعل الماضي إلى المضارع، كما في المثال الثاني. وأجاز بعض العلماء دخول «لا» على الفعل الماضي في غير الحالتين السابقتين لوروده في الشعر، كقول الشاعر: وأيّ خميسٍ لا أتانا نهابُه ومن ثم يمكن قبول المثال المرفوض.
لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن الفعل الماضي لا ينفى بـ «لا».
الصواب والرتبة: -لا يزال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-ما زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [مقبولة]
التعليق:إذا أريد نفي الفعل الماضي، فالفصيح نفيه بـ «ما»، ولايصح استخدام «لا» إلا إذا تكررت، كما في قوله تعالى: {فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى} القيامة/31، أو كانت معطوفة على نفي سابق كقولهم: ما جاء الضيف ولا اعتذر. وإذا نُفي الفعل الماضي بـ «لا» في غير هاتين الحالتين فإنها تفيد الدعاء كما في قوله تعالى: {فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ} البلد/11، ومن الممكن إبقاء حرف النفي «لا» بعد تحويل الفعل الماضي إلى المضارع كما في المثال الثاني. وأجاز بعض العلماء دخول «لا» على الفعل الماضي في غير الحالتين السابقتين لوروده في الشعر، كقول الشاعر: وأيّ خميسٍ لا أتانا نهابُه ومن ثم يمكن قبول المثال المرفوض.