لَنَا أسوة حسنة في رسول الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لوقوع «في» بعد «الأسوة» وهو غير مسموع.
الصواب والرتبة: -لنا أسوة حسنة برسول الله [فصيحة]-لنا أسوة حسنة في رسول الله [فصيحة]
التعليق:الوارد في القرآن وصل كلمة الأسوة «بفي» الدالة على الظرفية، كقوله تعالى: {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ} الممتحنة/4. وبمثل هذا قال الكميت: ولكنّ لي في آل أحمد أسوة وقد مثل ابن منظور للأسوة بقوله: ولي في فلان أسوة.