-
Sizden önceki devirlerden bakiyye sahipleri (kitap ehli) yeryüzünde bozgunculuktan vazgeçirmeye çalissalardi ne iyi olurdu. Fakat onlarin içinden kurtardigimiz pek az kimse bunu yapti. O zulmedenler ise simartildiklari refahin pesine düstüler ve hepsi de suçlu oldular.
فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين
-
Peygamberleri , onlara şunu da söylemişti : Haberiniz olsun , Onun hükümdarlığının alâmeti , size o tabutun gelmesi olacaktır ki onda Rabbinizden bir sekine ( sükûnet , gönül rahatlığı ) , Musa ve Harun ailelerinin bıraktıklarından bir bakiyye ( kalıntı ) vardır . Onu melekler getirecektir .
« وقال لهم نبيهم » لما طلبوا منه آية على ملكه « إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت » الصندوق كان فيه صور الأنبياء أنزله الله على آدم واستمر إليهم فغلبهم العمالقة عليه وأخذوه وكانوا يستفتحون به على عدوهم ويقدمونه في القتال ويسكنون إليه كما قال تعالى « فيه سكينة » طمأنينة لقلوبكم « من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون » أي تركاه هما ، وهي نعلا موسى وعصاه وعمامة هارون وقفيز من المن الذي كان ينزل عليهم ورضاض من الألواح « تحمله الملائكة » حال من فاعل يأتيكم « إن في ذلك لآية لكم » على ملكه « إن كنتم مؤمنين » فحملته الملائكة بين السماء والأرض وهم ينظرون إليه حتى وضعته عند طالوت فأقروا بملكه وتسارعوا إلى الجهاد فاختار من شبابهم سبعين ألفاً .
-
Peygamberleri devamla şöyle dedi : “ Onun hükümdarlığının alâmeti , size içinde Rabbinizden bir sekîne ile Mûsâ ve Harun ' un manevî mirasından bir bakiyyenin bulunduğu ve meleklerce taşınan bir sandığın gelmesidir . Eğer iman etmeye niyetli iseniz bunda , elbette sizin için delil vardır . ”
« وقال لهم نبيهم » لما طلبوا منه آية على ملكه « إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت » الصندوق كان فيه صور الأنبياء أنزله الله على آدم واستمر إليهم فغلبهم العمالقة عليه وأخذوه وكانوا يستفتحون به على عدوهم ويقدمونه في القتال ويسكنون إليه كما قال تعالى « فيه سكينة » طمأنينة لقلوبكم « من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون » أي تركاه هما ، وهي نعلا موسى وعصاه وعمامة هارون وقفيز من المن الذي كان ينزل عليهم ورضاض من الألواح « تحمله الملائكة » حال من فاعل يأتيكم « إن في ذلك لآية لكم » على ملكه « إن كنتم مؤمنين » فحملته الملائكة بين السماء والأرض وهم ينظرون إليه حتى وضعته عند طالوت فأقروا بملكه وتسارعوا إلى الجهاد فاختار من شبابهم سبعين ألفاً .
-
Peygamberleri , onlara şunu da söylemişti : Haberiniz olsun , Onun hükümdarlığının alâmeti , size o tabutun gelmesi olacaktır ki onda Rabbinizden bir sekine ( sükûnet , gönül rahatlığı ) , Musa ve Harun ailelerinin bıraktıklarından bir bakiyye ( kalıntı ) vardır . Onu melekler getirecektir .
وقال لهم نبيهم : إن علامة ملكه أن يأتيكم الصندوق الذي فيه التوراة -وكان أعداؤهم قد انتزعوه منهم- فيه طمأنينة من ربكم تثبت قلوب المخلصين ، وفيه بقية من بعض أشياء تركها آل موسى وآل هارون ، مثل العصا وفُتات الألواح تحمله الملائكة . إن في ذلك لأعظم برهان لكم على اختيار طالوت ملكًا عليكم بأمر الله ، إن كنتم مصدقين بالله ورسله .
-
Peygamberleri devamla şöyle dedi : “ Onun hükümdarlığının alâmeti , size içinde Rabbinizden bir sekîne ile Mûsâ ve Harun ' un manevî mirasından bir bakiyyenin bulunduğu ve meleklerce taşınan bir sandığın gelmesidir . Eğer iman etmeye niyetli iseniz bunda , elbette sizin için delil vardır . ”
وقال لهم نبيهم : إن علامة ملكه أن يأتيكم الصندوق الذي فيه التوراة -وكان أعداؤهم قد انتزعوه منهم- فيه طمأنينة من ربكم تثبت قلوب المخلصين ، وفيه بقية من بعض أشياء تركها آل موسى وآل هارون ، مثل العصا وفُتات الألواح تحمله الملائكة . إن في ذلك لأعظم برهان لكم على اختيار طالوت ملكًا عليكم بأمر الله ، إن كنتم مصدقين بالله ورسله .
-
Peygamberleri, onlara sunu da söylemisti: Haberiniz olsun, Onun hükümdarliginin alâmeti, size o tabutun gelmesi olacaktir ki onda Rabbinizden bir sekine (sükûnet, gönül rahatligi), Musa ve Harun ailelerinin biraktiklarindan bir bakiyye (kalinti) vardir. Onu melekler getirecektir. Eger iman etmis kimselerden iseniz, bunda sizin için kesin bir ibret, bir alâmet vardir.
وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين