New: txt translation in different dialects: like Syrian and Iraqi Arabic etc. ... , text check and correction, ask GPT questions. Check it out!
Nessuna traduzione esatta trovata per
"Sendestation"
esempi
-
Then he turned aside into the shade , and said : My Lord ! I am needy of whatever good Thou sendest down for me .
« فسقى لهما » من بئر أخرى بقربهما رفع حجراً عنها لا يرفعه إلا عشرة أنفس « ثم تولى » انصرف « إلى الظل » لسمرة من شدة حر الشمس وهو جائع « فقال رب إني لما أنزلت إليَّ من خير » طعام « فقيرٌ » محتاج فرجعتا إلى أبيهما في زمن أقل مما كانتا ترجعان فيه فسألهما عن ذلك فأخبرتاه بمن سقي لهما فقال لإحداهما : ادعيه لي ، قال تعالى :
-
Then he turned aside into the shade , and said : My Lord ! I am needy of whatever good Thou sendest down for me .
فسقى موسى للمرأتين ماشيتهما ، ثم تولى إلى ظل شجرة فاستظلَّ بها وقال : رب إني مفتقر إلى ما تسوقه إليَّ مِن أي خير كان ، كالطعام . وكان قد اشتد به الجوع .
-
It is but Thy trial ( of us ) . Thou sendest whom Thou wilt astray and guidest whom Thou wilt : Thou art our Protecting Friend , therefore forgive us and have mercy on us , Thou , the Best of all who show forgiveness .
واختار موسى من قومه سبعين رجلا مِن خيارهم ، وخرج بهم إلى طور " سيناء " للوقت والأجل الذي واعده الله أن يلقاه فيه بهم للتوبة مما كان من سفهاء بني إسرائيل من عبادة العجل ، فلما أتوا ذلك المكان قالوا : لن نؤمن لك -يا موسى- حتى نرى الله جهرة فإنك قد كلَّمته فأرِنَاهُ ، فأخذتهم الزلزلة الشديدة فماتوا ، فقام موسى يتضرع إلى الله ويقول : رب ماذا أقول لبني إسرائيل إذا أتيتُهم ، وقد أهلكتَ خيارهم ؟ لو شئت أهلكتهم جميعًا من قبل هذا الحال وأنا معهم ، فإن ذلك أخف عليَّ ، أتهلكنا بما فعله سفهاء الأحلام منا ؟ ما هذه الفعلة التي فعلها قومي من عبادتهم العجل إلا ابتلاءٌ واختبارٌ ، تضلُّ بها مَن تشاء مِن خلقك ، وتهدي بها من تشاء هدايته ، أنت وليُّنا وناصرنا ، فاغفر ذنوبنا ، وارحمنا برحمتك ، وأنت خير مَن صفح عن جُرْم ، وستر عن ذنب .
-
And Musa singled out of his people seventy men for Our appointment , then when the earthquake laid hold of them he said . O my Lord ! hadst Thou willed , Thou wouldst have destroyed them afore and me also. wilt Thou destroy Us for that which the foolish ones amongst us have done ! lt is only thy trial , whereby thou sendest astray whomsoever Thou wilt and keepest guided whomsoever Thou wilt .
« واختار موسى قومه » أي من قومه « سبعين رجلا » ممن لم يعبدوا العجل بأمره تعالى « لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم « فلما أخذتهم الرجفة » الزلزلة الشديدة ، قال ابن عباس : لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل ، قال : وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة « قال » موسى « ربِّ لو شئت أهلكتهم من قبل » أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني « وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا » استفهام استعطاف ، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا « إن » ما « هي » أي الفتنة التي وقع فيها السفهاء « إلا فتنتُك » ابتلاؤك « تضل بها من تشاء » إضلاله « وتهدي من تشاء » هدايته « أنت ولينا » متولي أمورنا « فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين » .
-
And Musa singled out of his people seventy men for Our appointment , then when the earthquake laid hold of them he said . O my Lord ! hadst Thou willed , Thou wouldst have destroyed them afore and me also. wilt Thou destroy Us for that which the foolish ones amongst us have done ! lt is only thy trial , whereby thou sendest astray whomsoever Thou wilt and keepest guided whomsoever Thou wilt .
واختار موسى من قومه سبعين رجلا مِن خيارهم ، وخرج بهم إلى طور " سيناء " للوقت والأجل الذي واعده الله أن يلقاه فيه بهم للتوبة مما كان من سفهاء بني إسرائيل من عبادة العجل ، فلما أتوا ذلك المكان قالوا : لن نؤمن لك -يا موسى- حتى نرى الله جهرة فإنك قد كلَّمته فأرِنَاهُ ، فأخذتهم الزلزلة الشديدة فماتوا ، فقام موسى يتضرع إلى الله ويقول : رب ماذا أقول لبني إسرائيل إذا أتيتُهم ، وقد أهلكتَ خيارهم ؟ لو شئت أهلكتهم جميعًا من قبل هذا الحال وأنا معهم ، فإن ذلك أخف عليَّ ، أتهلكنا بما فعله سفهاء الأحلام منا ؟ ما هذه الفعلة التي فعلها قومي من عبادتهم العجل إلا ابتلاءٌ واختبارٌ ، تضلُّ بها مَن تشاء مِن خلقك ، وتهدي بها من تشاء هدايته ، أنت وليُّنا وناصرنا ، فاغفر ذنوبنا ، وارحمنا برحمتك ، وأنت خير مَن صفح عن جُرْم ، وستر عن ذنب .