esempi
  • But successful developing countries not only fully exploited investment opportunities in labour-intensive activities, but also, as factor proportions and world markets changed, undertook the gradual and purposeful nurturing of a new generation of industries, particularly in capital goods and intermediate products, with greater potential for innovation, productivity growth and export dynamism.
    ولكن البلدان النامية الناجحة لم تكتف باستغلال فرص الاستثمار المتاحة في الأنشطة الكثيفة الاعتماد على اليد العاملة استغلالاً كاملاً، بل قامت أيضاً، مع تغير نسب عوامل الإنتاج والأسواق العالمية، بالنهوض بجيل جديد من الصناعات بشكل تدريجي وهادف، خاصة صناعة السلع الرأسمالية والمنتجات الوسيطة، التي تتيح إمكانيات أكبر في مجالات الابتكار ونمو الإنتاجية ودينامية التصدير.
  • The number of external and unforeseen factors is inversely proportional to the accuracy of the pre-assessment of any given conflict situation.
    ويتناسب عدد العوامل الخارجية وغير المتوقعة تناسباً عكسياً مع دقة التقييم المسبق لأية حالة من حالات الصراع.
  • The allocation of profits to be taxed might be based on some proportional factor specified in the bilateral negotiations, preferably the factor of outgoing freight receipts (determined on a uniform basis with or without the deduction of commissions).
    ويمكن الاستناد في توزيع الأرباح الخاضعة للضرائب إلى عامل نسبي معين يجري تحديده أثناء المفاوضات الثنائية، ويفضل أن يكون العامل الخاص بإيرادات عمليات الشحن الصادرة (ويحدد على أساس موحد بخصم العمولة أو احتسابها).
  • While cost increases and other external factors represented a significant proportion of the increase in the proposed budget for 2009/10, a number of new national and international posts had also been proposed.
    وأردف أنه في حين تشكل الزيادات في التكاليف والعوامل الخارجية الأخرى نسبة كبيرة من الزيادة في الميزانية المقترحة للفترة 2009-2010، فلقد جرى أيضاً اقتراح إنشاء عدد من الوظائف الوطنية والدولية الجديدة.
  • Factors such as what proportion of the civilian population will return and when; and whether some or all of the burning fuel might be extinguished before it reaches the residential area could also vary in this particular example.
    فعوامل كتلك المتعلقة بنسبة السكان المدنيين الذين سيعودون وتوقيت هذه العودة؛ وما إذا كان بعض الوقود المحترق أو كله سيتم إطفاؤه قبل أن يصل إلى المنطقة السكنية، يمكن أن تختلف أيضاً في هذا المثال الخاص.
  • In its resolution 41/206 C of 11 December 1986, the General Assembly requested the Secretary-General to submit updated calculations on desirable ranges for all Member States, taking into account the views expressed at its forty-first session and, in particular, criteria such as: (a) the desirability of the base figure for the calculations being related to the actual number of posts subject to geographical distribution; (b) the movement towards the establishment of parity between the membership and contribution factors; (c) the direct allocation of posts subject to the population factor in proportion to each Member State's population; and (d) the need for flexibility upward and downward from the midpoint of the desirable ranges.
    وفي القرار 41/206 جيم المؤرخ 11 كانون الأول/ديسمبر 1986، طلبت الجمعية العامة من الأمين العام أن يقدّم حسابات مستكملة للنطاقات المستصوبة لجميع الدول الأعضاء، آخذا في الاعتبار الآراء التي أعربت عنها الدول الأعضاء في تلك الدورة، وخصوصا المعايير التالية: (أ) استصواب الربط بين رقم الأساس للحسابات والعدد الفعلي للوظائف الخاضعة للتوزيع الجغرافي؛ (ب) الاتجاه نحو تحقيق التعادل بين عاملي العضوية والاشتراكات؛ (ج) توزيع الوظائف الخاضعة لعامل السكان، مباشرة بين الدول الأعضاء بنسبة عدد سكانها؛ (د) ضرورة توخي المرونة صعودا وهبوطا من نقطة الوسط في النطاقات المستصوبة.