-
You will see them exposed to the Fire , abject in humiliation , glancing furtively at it , while those who believed will say , " The losers are those ones who have forfeited their souls and their people on the Day of Resurrection . " Truly , the wrongdoers will remain in everlasting torment ;
« وتراهم يعرضون عليها » أي النار « خاشعين » خائفين متواضعين « من الذل ينظرون » إليها « من طرف خفيّ » ضعيف النظر مسارقه ، ومن ابتدائية ، أو بمعنى الباء « وقال الذين آمنوا إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة » بتخليدهم في النار وعدم وصولهم إلى الحور المعدة لهم في الجنة لو آمنوا ، والموصول خبر إن « ألا إن الظالمين » الكافرين « في عذاب مقيم » دائم هو من مفعول الله تعالى .
-
You will see them exposed to the Fire , abject in humiliation , glancing furtively at it , while those who believed will say , " The losers are those ones who have forfeited their souls and their people on the Day of Resurrection . " Truly , the wrongdoers will remain in everlasting torment ;
وترى -أيها الرسول- هؤلاء الظالمين يُعْرَضون على النار خاضعين متذللين ينظرون إلى النار مِن طرْف ذليل ضعيف من الخوف والهوان . وقال الذين آمنوا بالله ورسوله في الجنة ، لما عاينوا ما حلَّ بالكفار من خسران : إن الخاسرين حقًا هم الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة بدخول النار . ألا إن الظالمين- يوم القيامة- في عذاب دائم ، لا ينقطع عنهم ، ولا يزول .
-
You have been coming in he you have been coming in here every day this week, walkin'these aisles, stealing furtive glances, hoping, waiting...
أنتِ تأتين إلى هنا كل يوم في هذا الأسبوع تسريين بين هذه الممرات و تسرقين النظر تتمنيّن ،الإنتظار التّخيل
-
And thou shalt see them , as they are exposed to it , abject in humbleness , looking with furtive glance ; and the believers shall say , ' Surely the losers are they who lose themselves and their families on the Day of Resurrection ; surely the evildoers are in lasting chastisement .
« وتراهم يعرضون عليها » أي النار « خاشعين » خائفين متواضعين « من الذل ينظرون » إليها « من طرف خفيّ » ضعيف النظر مسارقه ، ومن ابتدائية ، أو بمعنى الباء « وقال الذين آمنوا إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة » بتخليدهم في النار وعدم وصولهم إلى الحور المعدة لهم في الجنة لو آمنوا ، والموصول خبر إن « ألا إن الظالمين » الكافرين « في عذاب مقيم » دائم هو من مفعول الله تعالى .
-
You shall see them , as they are brought face to face with the chastisement , in a state of abject humiliation , looking with a furtive glance . But the believers will say : “ Surely the true losers are they who lose themselves and their kindred on the Day of Resurrection . ”
« وتراهم يعرضون عليها » أي النار « خاشعين » خائفين متواضعين « من الذل ينظرون » إليها « من طرف خفيّ » ضعيف النظر مسارقه ، ومن ابتدائية ، أو بمعنى الباء « وقال الذين آمنوا إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة » بتخليدهم في النار وعدم وصولهم إلى الحور المعدة لهم في الجنة لو آمنوا ، والموصول خبر إن « ألا إن الظالمين » الكافرين « في عذاب مقيم » دائم هو من مفعول الله تعالى .
-
And thou shalt see them , as they are exposed to it , abject in humbleness , looking with furtive glance ; and the believers shall say , ' Surely the losers are they who lose themselves and their families on the Day of Resurrection ; surely the evildoers are in lasting chastisement .
وترى -أيها الرسول- هؤلاء الظالمين يُعْرَضون على النار خاضعين متذللين ينظرون إلى النار مِن طرْف ذليل ضعيف من الخوف والهوان . وقال الذين آمنوا بالله ورسوله في الجنة ، لما عاينوا ما حلَّ بالكفار من خسران : إن الخاسرين حقًا هم الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة بدخول النار . ألا إن الظالمين- يوم القيامة- في عذاب دائم ، لا ينقطع عنهم ، ولا يزول .
-
You shall see them , as they are brought face to face with the chastisement , in a state of abject humiliation , looking with a furtive glance . But the believers will say : “ Surely the true losers are they who lose themselves and their kindred on the Day of Resurrection . ”
وترى -أيها الرسول- هؤلاء الظالمين يُعْرَضون على النار خاضعين متذللين ينظرون إلى النار مِن طرْف ذليل ضعيف من الخوف والهوان . وقال الذين آمنوا بالله ورسوله في الجنة ، لما عاينوا ما حلَّ بالكفار من خسران : إن الخاسرين حقًا هم الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة بدخول النار . ألا إن الظالمين- يوم القيامة- في عذاب دائم ، لا ينقطع عنهم ، ولا يزول .
-
You shall see them exposed before it , humbled in shame and looking upon it with a furtive glance and the believers will say : ' Indeed , the losers are they who lose themselves and their families on the Day of Resurrection ' The harmdoers shall suffer an everlasting punishment .
وترى -أيها الرسول- هؤلاء الظالمين يُعْرَضون على النار خاضعين متذللين ينظرون إلى النار مِن طرْف ذليل ضعيف من الخوف والهوان . وقال الذين آمنوا بالله ورسوله في الجنة ، لما عاينوا ما حلَّ بالكفار من خسران : إن الخاسرين حقًا هم الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة بدخول النار . ألا إن الظالمين- يوم القيامة- في عذاب دائم ، لا ينقطع عنهم ، ولا يزول .
-
You shall see them exposed before it , humbled in shame and looking upon it with a furtive glance and the believers will say : ' Indeed , the losers are they who lose themselves and their families on the Day of Resurrection ' The harmdoers shall suffer an everlasting punishment .
« وتراهم يعرضون عليها » أي النار « خاشعين » خائفين متواضعين « من الذل ينظرون » إليها « من طرف خفيّ » ضعيف النظر مسارقه ، ومن ابتدائية ، أو بمعنى الباء « وقال الذين آمنوا إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة » بتخليدهم في النار وعدم وصولهم إلى الحور المعدة لهم في الجنة لو آمنوا ، والموصول خبر إن « ألا إن الظالمين » الكافرين « في عذاب مقيم » دائم هو من مفعول الله تعالى .