-
Mummery states in this connection:
يقول ماميري في هذا الصدد:
-
Mummery, supra note 37, pp. 400-401.
ماميري، المرجع الوارد في الحاشية 37 أعلاه، الصفحتان 400 و 401.
-
Your leaps and mummeries are a dance?
هل تعد قفزاتكم هذه رقصة؟
-
The correct approach is admirably put by Mummery:
وعرض ماميري النهج الصحيح بروعة حين قال:
-
(1984), p. 884; Mummery, supra note 37, pp. 396-397.
884: ماميري الحاشية 37 أعلاه، الصفحتان 396 و 397.
-
Open mind. This is precisely the sort of cheap mummery I strive to unmask.
هذه نفسها هى الخدع الرخيصة التى لطالما سعيت لكشفها
-
D. R. Mummery prefers to ask whether the local remedy in question “may reasonably be regarded as incapable of producing satisfactory reparation” (supra note 37, p. 401).
ماميري التساؤل عما إذا كان “من الممكن أن يعتبر المرء على نحو معقول سبل الانتصاف المحلي عاجزا عن إتاحة جبر مرض” (الحاشية 37 أعلاه، الصفحة 401).
-
See also Schwarzenberger, supra note 20, vol. 1, p. 609; Jiménez de Aréchaga, “International Responsibility”, supra note 54, p. 588; Brownlie, supra note 45, p. 499; Mummery, supra note 37, p. 398; Law, supra note 24, p. 68.
انظر أيضا سفارزينبرغر، الحاشية 20 أعلاه، المجلد 1، الصفحة 609؛ وخيمينس دي أريتشاغا، “International Responsibility” (المسؤولية الدولية) المرجع الوارد في الحاشية 54 أعلاه، الصفحة 588؛ براونلي، المرجع الوارد في الحاشية 45 أعلاه، الصفحة 499؛ ماميري، المرجع الوارد في الحاشية 37 أعلاه، الصفحة 398؛ لو، المرجع الوارد في الحاشية 24 أعلاه، الصفحة 68.
-
Know that the life of this world is only a frolic and mummery , an ornamentation , boasting and bragging among yourselves , and lust for multiplying wealth and children . It is like rain so pleasing to the cultivator for his vegetation which sprouts and swells , and then begins to wither , and you see it turn to yellow and reduced to chaff .
« اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة » تزين « وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد » أي الاشتغال فيها ، وأما الطاعات وما يعين عليها فمن أمور الآخرة « كمثل » أي هي في إعجابها لكم واضمحلالها كمثل « غيث » مطر « أعجب الكفار » الزارع « نباته » الناشئ ، عنه « ثم يهيج » ييبس « فتراه مصفرا ثم يكون حطاما » فتاتا يضمحل بالرياح « وفي الآخرة عذاب شديد » لمن آثر عليها الدنيا « ومغفرة من الله ورضوان » لمن لم يؤثر عليها الدنيا « وما الحياة الدنيا » ما التمتع فيها « إلا متاع الغرور » .
-
Know that the life of this world is only a frolic and mummery , an ornamentation , boasting and bragging among yourselves , and lust for multiplying wealth and children . It is like rain so pleasing to the cultivator for his vegetation which sprouts and swells , and then begins to wither , and you see it turn to yellow and reduced to chaff .
اعلموا -أيها الناس- أنما الحياة الدنيا لعب ولهو ، تلعب بها الأبدان وتلهو بها القلوب ، وزينة تتزينون بها ، وتفاخر بينكم بمتاعها ، وتكاثر بالعدد في الأموال والأولاد ، مثلها كمثل مطر أعجب الزُّرَّاع نباته ، ثم يهيج هذا النبات فييبس ، فتراه مصفرًا بعد خضرته ، ثم يكون فُتاتًا يابسًا متهشمًا ، وفي الآخرة عذاب شديد للكفار ومغفرة من الله ورضوان لأهل الإيمان . وما الحياة الدنيا لمن عمل لها ناسيًا آخرته إلا متاع الغرور .