Traduci tedesco arabo مثوبة

tedesco
 
arabo
extended Results

esempi
  • Sprich: "Soll ich euch sagen, wer sich die schlimmste Strafe Gottes zuzieht? Das sind die Menschen aus euren Reihen, die Gott verflucht hat und auf die Er zornig ist, deren Herzen Er so verschloß, daß sie Affen und Schweinen ähneln und dem Teufel dienen. Diese sind auf der tiefsten Stufe, sind sie doch am weitesten vom geraden Weg abgeirrt."
    قل هل أنبئكم بشرّ من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت أولئك شر مكانا وأضل عن سواء السبيل
  • Es sind , die Allah verflucht hat und denen Er zürnt und aus denen Er Affen , Schweine und Götzendiener gemacht hat . Diese befinden sich in einer noch schlimmeren Lage und sind noch weiter vom rechten Weg abgeirrt . "
    « قل هل أنبئكم » أخبركم « بشر من » أهل « ذلك » الذي تنقمونه « مثوبة » ثوابا بمعنى جزاء « عند الله » هو « من لعنه الله » أبعده عن رحمته « وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير » بالمسخ « و » من « عَبَدَ الطاغوتَ » الشيطان بطاعته ، وروعي في منهم معنى من وفيما قبله لفظها وهم اليهود ، وفي قراءة بضم باء عبد وإضافته إلى ما بعد اسم جمع لعبد ونصبه بالعطف على القردة « أولئك شر مكانا » تمييز لأن مأواهم النار « وأضل عن سواء السبيل » طريق الحق وأصل السواء الوسط وذكر شر وأضل في مقابلة قولهم لا نعلم دينا شرا من دينكم .
  • Diejenigen , die Allah verflucht hat und denen Er zürnt und aus denen Er Affen und Schweine gemacht hat und die falschen Göttern dienen . Diese befinden sich in einer ( noch ) schlechteren Lage und sind ( noch ) weiter vom rechten Weg abgeirrt .
    « قل هل أنبئكم » أخبركم « بشر من » أهل « ذلك » الذي تنقمونه « مثوبة » ثوابا بمعنى جزاء « عند الله » هو « من لعنه الله » أبعده عن رحمته « وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير » بالمسخ « و » من « عَبَدَ الطاغوتَ » الشيطان بطاعته ، وروعي في منهم معنى من وفيما قبله لفظها وهم اليهود ، وفي قراءة بضم باء عبد وإضافته إلى ما بعد اسم جمع لعبد ونصبه بالعطف على القردة « أولئك شر مكانا » تمييز لأن مأواهم النار « وأضل عن سواء السبيل » طريق الحق وأصل السواء الوسط وذكر شر وأضل في مقابلة قولهم لا نعلم دينا شرا من دينكم .
  • Sprich : Soll ich euch kundtun , was schlimmer ist als dies in bezug auf die Belohnung bei Gott ? Diejenigen , die Gott verflucht hat und denen Er zürnt und aus deren Reihen Er einige zu Affen und Schweinen gemacht hat , und die den Götzen dienen , diese befinden sich in einer schlimmeren Lage und sind vom rechten Weg weiter abgeirrt .
    « قل هل أنبئكم » أخبركم « بشر من » أهل « ذلك » الذي تنقمونه « مثوبة » ثوابا بمعنى جزاء « عند الله » هو « من لعنه الله » أبعده عن رحمته « وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير » بالمسخ « و » من « عَبَدَ الطاغوتَ » الشيطان بطاعته ، وروعي في منهم معنى من وفيما قبله لفظها وهم اليهود ، وفي قراءة بضم باء عبد وإضافته إلى ما بعد اسم جمع لعبد ونصبه بالعطف على القردة « أولئك شر مكانا » تمييز لأن مأواهم النار « وأضل عن سواء السبيل » طريق الحق وأصل السواء الوسط وذكر شر وأضل في مقابلة قولهم لا نعلم دينا شرا من دينكم .
  • Sag : " Soll ich euch in Kenntnis setzen über schlimmere Vergeltung als für dies , ( was ihr uns verübelt ) , bei ALLAH ? : Es ist ( die Vergeltung für ) denjenigen , wen ALLAH verflucht , über den ER zürnt und aus denen ER Affen , Schweine und Taghut-Anbeter machte . " Diese haben die niedrigere Stellung und sind vom rechten Weg noch mehr verirrt .
    « قل هل أنبئكم » أخبركم « بشر من » أهل « ذلك » الذي تنقمونه « مثوبة » ثوابا بمعنى جزاء « عند الله » هو « من لعنه الله » أبعده عن رحمته « وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير » بالمسخ « و » من « عَبَدَ الطاغوتَ » الشيطان بطاعته ، وروعي في منهم معنى من وفيما قبله لفظها وهم اليهود ، وفي قراءة بضم باء عبد وإضافته إلى ما بعد اسم جمع لعبد ونصبه بالعطف على القردة « أولئك شر مكانا » تمييز لأن مأواهم النار « وأضل عن سواء السبيل » طريق الحق وأصل السواء الوسط وذكر شر وأضل في مقابلة قولهم لا نعلم دينا شرا من دينكم .
  • ( Dies ist ) die Beschreibung des Paradieses , das den Gottesfürchtigen versprochen worden ist : Bäche durchfließen es ; seine Früchte wie sein Schatten sind immerwährend . Das ist der Lohn derer , die gottesfürchtig sind ; und der Lohn der Ungläubigen ist das Feuer .
    صفة الجنة التي وعد الله بها الذين يخشونه أنها تجري من تحت أشجارها وقصورها الأنهار ، ثمرها لا ينقطع ، وظلها لا يزول ولا ينقص ، تلك المثوبة بالجنة عاقبة الذين خافوا الله ، فاجتنبوا معاصيه وأدَّوا فرائضه ، وعاقبة الكافرين بالله النار .
  • Wahrlich , die da glauben und gute Werke tun wahrlich , Wir lassen den Lohn derjenigen , die gute Werke tun , nicht verloren gehen .
    إن الذين آمنوا بالله ورسوله وعملوا الأعمال الصالحات لهم أعظم المثوبة ، إنا لا نضيع أجورهم ، ولا ننقصها على ما أحسنوه من العمل .
  • Was ist euch , daß ihr nicht für Allahs Sache spendet , obwohl die Erbschaft der Himmel und der Erde Allah gehört ? Es sind nicht gleich diejenigen unter euch , die spendeten und kämpften vor dem Sieg .
    وأيُّ شيء يمنعكم من الإنفاق في سبيل الله ؟ ولله ميراث السموات والأرض يرث كلَّ ما فيهما ، ولا يبقى أحد مالكًا لشيء فيهما . لا يستوي في الأجر والمثوبة منكم مَن أنفق من قبل فتح " مكة " وقاتل الكفار ، أولئك أعظم درجة عند الله من الذين أنفقوا في سبيل الله من بعد الفتح وقاتلوا الكفار ، وكلا من الفريقين وعد الله الجنة ، والله بأعمالكم خبير لا يخفى عليه شيء منها ، وسيجازيكم عليها .
  • O ihr , die ihr glaubt , wenn zum Freitagsgebet gerufen wird , dann eilt zum Gedenken Allahs und stellt den Geschäftsbetrieb ein . Das ist besser für euch , wenn ihr es nur wüßtet .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، إذا نادى المؤذن للصلاة في يوم الجمعة ، فامضوا إلى سماع الخطبة وأداء الصلاة ، واتركوا البيع ، وكذلك الشراء وجميع ما يَشْغَلُكم عنها ، ذلك الذي أُمرتم به خير لكم ؛ لما فيه من غفران ذنوبكم ومثوبة الله لكم ، إن كنتم تعلمون مصالح أنفسكم فافعلوا ذلك . وفي الآية دليل على وجوب حضور الجمعة واستماع الخطبة .
  • ( Dies ist ) das Gleichnis des ( Paradies)gartens , der den Gottesfürchtigen versprochen ist : Er ist durcheilt von Bächen ' ; sein Ernteertrag ist immerwährend und ( auch ) sein Schatten . Das ist das ist die letztendliche ( Taten)folge derjenigen , die gottesfürchtig sind , während das endgültige Ziel der Ungläubigen das ( Höllen)feuer ist .
    صفة الجنة التي وعد الله بها الذين يخشونه أنها تجري من تحت أشجارها وقصورها الأنهار ، ثمرها لا ينقطع ، وظلها لا يزول ولا ينقص ، تلك المثوبة بالجنة عاقبة الذين خافوا الله ، فاجتنبوا معاصيه وأدَّوا فرائضه ، وعاقبة الكافرين بالله النار .