-
Glücklicherweise wird das gesetzliche Verbot deshomosexuellen Verkehrs in Indien nicht durchgesetzt. Dennoch dientes als Basis für die Erpressung und Belästigung homosexueller Menschen und erschwert jenen Gruppen die Arbeit, die Menschen in Indien über HIV und AIDS aufklären.
من حسن الحظ أن تحريم اللواط في الهند ليس مفروضاً بالقوة،إلا أنه ما زال يشكل قاعدة لابتزاز المثليين الجنسيين والتحرش بهم،كما أن هذا يؤدي إلى تعقيد مهمة الجماعات التي تسعى إلى تثقيف الناسبشأن مرض الإيدز والفيروس المسبب له.
-
Ungefähr zu der Zeit, als Indien das Verbot desgleichgeschlechtlichen Verkehrs einführte, schrieb John Stuart Millseine berühmte Abhandlung Über die Freiheit, in der er das folgende Prinzip darlegte:
في الوقت الذي استنت فيه الهند قانون تحريم اللواط، كان جونستيوارت مِل يكتب مقالته الشهيرة "عن الحرية"، والتي عرض فيها المبادئالتالية:
-
Macht der Umstand, dass homosexuelle Akte nicht der Reproduktion dienen, sie zu einer unmoralischen Angelegenheit? Daswäre ein besonders bizarrer Grund, gleichgeschlechtlichen Verkehrin einem so dicht besiedelten Land wie Indien zu verbieten, wo man Empfängnisverhütung und Sterilisation fördert.
هل تعتبر ممارسة المثلية الجنسية تصرفاً غير أخلاقي لأنها لاتؤدي إلى التكاثر؟ إذا أخذنا بهذه الحجة فلسوف تشكل قاعدة غريبة بصورةخاصة لتحريم اللواط في بلد مكتظ بالسكان مثل الهند، التي تشجع منعالحمل والتعقيم.
-
Und wenn zwei von euch ( Männern ) es begehen , dann fügt ihnen Übel zu . Wenn sie ( aber ) umkehren und sich bessern , dann lasset ab von ihnen ; denn Allah ist Gnädig und Barmherzig .
« وَاًلَّلذّانِ » بتخفيف النون وتشديدها « يأتيانها » أي الفاحشة الزنا أو اللواط « منكم » أي الرجال « فآذوهما » بالسب والضرب بالنعال « فإن تابا » منها « وأصلحا » العمل « فأعرضوا عنهما » ولا تؤذوهما « إن الله كان توَّابا » على من تاب « رحيما » به وهذا منسوخ بالحد إن أريد بها الزنا وكذا إن أريد بها اللواط عن الشافعي لكن المفعول به لا يرجم عنده وإن كان محصنا بل يجلد ويغرب وإرادةُ اللواط أظهر بدليل تثنية الضمير والأول أراد الزاني والزانية ويرده تبيينهما بمن المتصلة بضمير الرجال واشتراكهما في الأذى والتوبة والإعراض وهو مخصوص بالرجال لما تقدم في النساء من الحبس .
-
Und Wir retteten ihn aus der Stadt , die Schändlichkeiten beging . Sie waren wahrlich ein ruchloses Volk und Empörer .
« ولوطاً آتيناه حكماً » فصلاً بين الخصوم « وعلماً ونجيناه من القرية التي كانت تعمل » أي أهلها الأعمال « الخبائث » من اللواط والرمي بالبندق واللعب بالطيور وغير ذلك « إنهم كانوا قوم سوء » مصدر ساءه نقيض سرَّه « فاسقين » .
-
Und ( gedenke ) Lots , als er zu seinem Volke sagte : " Wollt ihr Schändlichkeiten begehen , wo ihr doch einsichtig seid ?
« ولوطاً » منصوب باذكر مقدراً قبله ويبدل منه « إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة » أي اللواط « وأنتم تبصرون » أي يبصر بعضكم بعضا انهماكاً في المعصية .
-
Und die beiden von euch , die es begehen , - züchtigt sie . Wenn sie dann bereuen und sich bessern , so laßt von ihnen ab .
« وَاًلَّلذّانِ » بتخفيف النون وتشديدها « يأتيانها » أي الفاحشة الزنا أو اللواط « منكم » أي الرجال « فآذوهما » بالسب والضرب بالنعال « فإن تابا » منها « وأصلحا » العمل « فأعرضوا عنهما » ولا تؤذوهما « إن الله كان توَّابا » على من تاب « رحيما » به وهذا منسوخ بالحد إن أريد بها الزنا وكذا إن أريد بها اللواط عن الشافعي لكن المفعول به لا يرجم عنده وإن كان محصنا بل يجلد ويغرب وإرادةُ اللواط أظهر بدليل تثنية الضمير والأول أراد الزاني والزانية ويرده تبيينهما بمن المتصلة بضمير الرجال واشتراكهما في الأذى والتوبة والإعراض وهو مخصوص بالرجال لما تقدم في النساء من الحبس .
-
Und Lut gaben Wir Urteil(skraft ) und Wissen und erretteten ihn aus der Stadt , die schlechte Taten zu begehen pflegte . Sie waren ja böse Leute , sie waren Frevler .
« ولوطاً آتيناه حكماً » فصلاً بين الخصوم « وعلماً ونجيناه من القرية التي كانت تعمل » أي أهلها الأعمال « الخبائث » من اللواط والرمي بالبندق واللعب بالطيور وغير ذلك « إنهم كانوا قوم سوء » مصدر ساءه نقيض سرَّه « فاسقين » .
-
Und ( Wir sandten ) Lut . Als er zu seinem Volk sagte : " Wollt ihr denn sehend(en Auges ) das Abscheuliche begehen ?
« ولوطاً » منصوب باذكر مقدراً قبله ويبدل منه « إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة » أي اللواط « وأنتم تبصرون » أي يبصر بعضكم بعضا انهماكاً في المعصية .
-
Und wenn zwei von euch es begehen , dann fügt ihnen beiden Leid zu . Wenn sie bereuen und Besserung zeigen , dann laßt von ihnen ab .
« وَاًلَّلذّانِ » بتخفيف النون وتشديدها « يأتيانها » أي الفاحشة الزنا أو اللواط « منكم » أي الرجال « فآذوهما » بالسب والضرب بالنعال « فإن تابا » منها « وأصلحا » العمل « فأعرضوا عنهما » ولا تؤذوهما « إن الله كان توَّابا » على من تاب « رحيما » به وهذا منسوخ بالحد إن أريد بها الزنا وكذا إن أريد بها اللواط عن الشافعي لكن المفعول به لا يرجم عنده وإن كان محصنا بل يجلد ويغرب وإرادةُ اللواط أظهر بدليل تثنية الضمير والأول أراد الزاني والزانية ويرده تبيينهما بمن المتصلة بضمير الرجال واشتراكهما في الأذى والتوبة والإعراض وهو مخصوص بالرجال لما تقدم في النساء من الحبس .