-
Es besteht für den Propheten kein Grund zur Bedrängnis in dem , was Allah für ihn verpflichtend gemacht hat . ( So war ) Allahs Gesetzmäßigkeit mit denjenigen , die zuvor dahingegangen sind - und Allahs Anordnung ist ein fest gefaßter Beschluß
« ما كان على النبي من حرج فيما فرض » أحل « الله له سنة الله » أي كسنة الله فنصب بنزع الخافض « في الذين خلوْا من قبل » من الأنبياء أن لا حرج عليهم في ذلك توسعة لهم في النكاح « وكان أمر الله » فعله « قدرا مقدورا » مقضيا .
-
( So war ) Allahs Gesetzmäßigkeit mit denjenigen , die zuvor dahingegangen sind . Und du wirst in Allahs Gesetzmäßigkeit keine Änderung finden .
« سُنَّة الله » أي سنَّ الله ذلك « في الذين خلوْا من قبل » من الأمم الماضية في منافقيهم المرجفين المؤمنين « ولن تجد لسنة الله تبديلا » منه .
-
Erwarten sie denn ( für sich ) etwas anderes als die Gesetzmäßigkeit ( , nach ) der ( an den ) Früheren ( verfahren wurde ) ? Du wirst in Allahs Gesetzmäßigkeit keine Änderung finden , und du wirst in Allahs Gesetzmäßigkeit keine Abwandlung finden .
« استكبارا في الأرض » عن الإيمان مفعول له « ومكر » العمل « السيء » من الشرك وغيره « ولا يحيق » يحيط « المكر السيء إلا بأهله » وهو الماكر ، ووصف المكر بالسيء أصل ، وإضافته إليه قيل استعمال آخر قدر فيه مضاف حذرا من الإضافة إلى الصفة « فهل ينظرون » ينتظرون « إلا سُنَّةَّ الأولين » سنة الله فيهم من تعذيبهم بتكذيبهم رسلهم « فلن تجد لسنَّةِ الله تبديلا ولن تجد لسنَّةِ الله تحويلا » أي لا يبدل بالعذاب غيره ولا يحول إلى غير مستحقه .
-
Aber nicht mehr nützen konnte ihnen ihr Glaube , als sie Unsere Gewalt sahen - ( so war ) Allahs Gesetzmäßigkeit , die bereits ( in der Vergangenheit ) an Seine Diener ergangen war , und verloren waren da die Ungläubigen .
« فلم يكُ ينفعهم إيمانهم لما رأوْا بأسنا سُنَّتَ الله » نصبه على المصدر بفعل مقدِّر من لفظه « التي قد خلت في عباده » في الأمم أن لا ينفعهم الإيمان وقت نزول العذاب « وخسر هنالك الكافرون » تبين خسرانهم لكل أحد وهم خاسرون في كل وقت قبل ذلك .
-
( So war ) Allahs Gesetzmäßigkeit , die bereits zuvor ergangen war . Und du wirst in Allahs Gesetzmäßigkeit keine Änderung finden .
« سنة الله » مصدر مؤكد لمضمون الجملة قبله من هزيمة الكافرين ونصر المؤمنين ، أي سَنَّ الله ذلك سُنَّة « التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا » منه .
-
Es besteht für den Propheten kein Grund zur Bedrängnis in dem , was Allah für ihn verpflichtend gemacht hat . ( So war ) Allahs Gesetzmäßigkeit mit denjenigen , die zuvor dahingegangen sind - und Allahs Anordnung ist ein fest gefaßter Beschluß
ما كان على النبيِّ محمد صلى الله عليه وسلم من ذنب فيما أحلَّ الله له من زواج امرأة مَن تبنَّاه بعد طلاقها ، كما أباحه للأنبياء قبله ، سنة الله في الذين خَلَوا من قبل ، وكان أمر الله قدرًا مقدورًا لا بد من وقوعه .
-
( So war ) Allahs Gesetzmäßigkeit mit denjenigen , die zuvor dahingegangen sind . Und du wirst in Allahs Gesetzmäßigkeit keine Änderung finden .
سنة الله وطريقته في منافقي الأمم السابقة أن يؤسَروا ويُقَتَّلوا أينما كانوا ، ولن تجد -أيها النبي- لطريقة الله تحويلا ولا تغييرًا .
-
Erwarten sie denn ( für sich ) etwas anderes als die Gesetzmäßigkeit ( , nach ) der ( an den ) Früheren ( verfahren wurde ) ? Du wirst in Allahs Gesetzmäßigkeit keine Änderung finden , und du wirst in Allahs Gesetzmäßigkeit keine Abwandlung finden .
ليس إقسامهم لقَصْد حسن وطلبًا للحق ، وإنما هو استكبار في الأرض على الخلق ، يريدون به المكر السيِّئ والخداع والباطل ، ولا يحيق المكر السيِّئ إلا بأهله ، فهل ينتظر المستكبرون الماكرون إلا العذاب الذي نزل بأمثالهم الذين سبقوهم ، فلن تجد لطريقة الله تبديلا ولا تحويلا فلا يستطيع أحد أن يُبَدِّل ، ولا أن يُحَوِّل العذاب عن نفسه أو غيره .
-
Aber nicht mehr nützen konnte ihnen ihr Glaube , als sie Unsere Gewalt sahen - ( so war ) Allahs Gesetzmäßigkeit , die bereits ( in der Vergangenheit ) an Seine Diener ergangen war , und verloren waren da die Ungläubigen .
فلم يك ينفعهم إيمانهم هذا حين رأوا عذابنا ؛ وذلك لأنه إيمان قد اضطروا إليه ، لا إيمان اختيار ورغبة ، سنة الله وطريقته التي سنَّها في الأمم كلها أن لا ينفعها الإيمان إذا رأوا العذاب ، وهلك عند مجيء بأس الله الكافرون بربهم ، الجاحدون توحيده وطاعته .
-
( So war ) Allahs Gesetzmäßigkeit , die bereits zuvor ergangen war . Und du wirst in Allahs Gesetzmäßigkeit keine Änderung finden .
سنة الله التي سنَّها في خلقه من قبل بنصر جنده وهزيمة أعدائه ، ولن تجد -أيها النبي- لسنة الله تغييرًا .