-
İnkılaplar, Cyrus!
ويحب غروب الشمس والنزهة على الأقدام على الشاطئ
-
Doktorasını, inkılaplar üzerine yapmış.
الثورات يا سايروس
-
Kendi inkılaplarına katılmış mıydı?
هل هو شارك في تحوله ؟ -
-
Böylelikle Ben , o inkar edenlere bir süre tanıdım , sonra onları yakalayıverdim . Nasılmış Benim ( herşeyi alt üst edip kökten değiştiren ) inkılabım ( veya inkarım ) .
« وأصحاب مدين » قوم شعيب « وكُذب موسى » كذبه القبط لا قومه بنو إسرائيل أي كذب هؤلاء رسلهم فلك أسوة بهم « فأمليتُ للكافرين » أمهلتهم بتأخير العقاب لهم « ثم أخذتهم » بالعذاب « فكيف كان نكير » أي إنكاري عليم بتكذيبهم بإهلاكهم والاستفهام للتقرير : أي هو واقع موقعه .
-
Böylelikle Ben , o inkar edenlere bir süre tanıdım , sonra onları yakalayıverdim . Nasılmış Benim ( herşeyi alt üst edip kökten değiştiren ) inkılabım ( veya inkarım ) .
وإن يكذبك قومك- أيها الرسول- فقد سبقهم في تكذيب رسلهم قوم نوح ، وعاد ، وثمود ، وقوم إبراهيم ، وقوم لوط ، وأصحاب " مدين " الذين كذبوا شعيبًا ، وكذَّب فرعون وقومه موسى ، فلم أعاجل هذه الأمم بالعقوبة ، بل أمهلتها ، ثم أخذتُ كلا منهم بالعذاب ، فكيف كان إنكاري عليهم كفرهم وتكذيبهم ، وتبديل ما كان بهم مِن نعمة بالعذاب والهلاك ؟
-
( Öyle ) Adamlar ki , ne ticaret , ne alış-veriş onları Allah ' ı zikretmekten , dosdoğru namazı kılmaktan ve zekatı vermekten ' tutkuya kaptırıp alıkoymaz ' ; onlar , kalplerin ve gözlerin inkılaba uğrayacağı ( dehşetten allak bullak olacağı ) günden korkarlar .
« رجال » فاعل يسبح بكسر الباء وعلى فتحها نائب الفاعل له ورجال فاعل فعل مقدر جواب سؤال مقدر كأنه قيل : من يسبحه « لا تلهيهم تجارة » شراء « ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة » حذف هاء إقامة تخفيف « وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب » تضطرب « فيه القلوب والأبصار » من الخوف ، القلوب بين النجاة والهلاك والأبصار بين ناحيتي اليمين والشمال : وهو يوم القيامة .
-
Ancak iman edenler , salih amellerde bulunanlar ve Allah ' ı çokça zikredenler ile zulme uğratıldıktan sonra zafer kazananlar ( veya öclerini alanlar ) başka . Zulmetmekte olanlar , nasıl bir inkılaba uğrayıp devrileceklerini pek yakında bileceklerdir .
« إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات » من الشعراء . « وذكروا الله كثيرا » لم يشغلهم الشعر عن الذكر « وانتصروا » بهجوهم الكفار « من بعد ما ظلموا » بهجو الكفار لهم في جملة المؤمنين فليسو مذمومين قال الله تعالى : ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ) وقال تعالى ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدي عليكم ) « وسيعلم الذين ظلموا » من الشعراء وغيرهم « أي منقلب » مرجع « ينقلبون » يرجعون بعد الموت .
-
Ancak iman edip , güzel ve makbul işler yapanlar , Allah ' ı çok zikredip ananlar ve zulme mâruz kaldıktan sonra haklarını savunanlar müstesna . Zalimler de nasıl bir inkılab ile devrileceklerini , yakında öğrenirler .
« إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات » من الشعراء . « وذكروا الله كثيرا » لم يشغلهم الشعر عن الذكر « وانتصروا » بهجوهم الكفار « من بعد ما ظلموا » بهجو الكفار لهم في جملة المؤمنين فليسو مذمومين قال الله تعالى : ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ) وقال تعالى ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدي عليكم ) « وسيعلم الذين ظلموا » من الشعراء وغيرهم « أي منقلب » مرجع « ينقلبون » يرجعون بعد الموت .
-
( Öyle ) Adamlar ki , ne ticaret , ne alış-veriş onları Allah ' ı zikretmekten , dosdoğru namazı kılmaktan ve zekatı vermekten ' tutkuya kaptırıp alıkoymaz ' ; onlar , kalplerin ve gözlerin inkılaba uğrayacağı ( dehşetten allak bullak olacağı ) günden korkarlar .
رجال لا تشغلهم تجارة ولا بيع عن ذِكْرِ الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة لمستحقيها ، يخافون يوم القيامة الذي تتقلب فيه القلوب بين الرجاء في النجاة والخوف من الهلاك ، وتتقلب فيه الأبصار تنظر إلى أي مصير تكون ؟
-
Ancak iman edenler , salih amellerde bulunanlar ve Allah ' ı çokça zikredenler ile zulme uğratıldıktan sonra zafer kazananlar ( veya öclerini alanlar ) başka . Zulmetmekte olanlar , nasıl bir inkılaba uğrayıp devrileceklerini pek yakında bileceklerdir .
استثنى الله من الشعراءِ الشعراءَ الذين اهتدَوْا بالإيمان وعملوا الصالحات ، وأكثروا مِن ذِكْر الله فقالوا الشعر في توحيد الله - سبحانه- والثناء عليه جلَّ ذكره ، والدفاع عن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، وتكلموا بالحكمة والموعظة والآداب الحسنة ، وانتصروا للإسلام ، يهجون مَن يهجوه أو يهجو رسوله ، ردًّا على الشعراء الكافرين . وسيعلم الذين ظلموا أنفسهم بالشرك والمعاصي ، وظلموا غيرهم بغمط حقوقهم ، أو الاعتداء عليهم ، أو بالتُّهم الباطلة ، أي مرجع من مراجع الشر والهلاك يرجعون إليه ؟ إنَّه منقلب سوء ، نسأل الله السلامة والعافية .