les exemples
  • Volgo, 11E.
    فولجو", 11أي"
  • Non venite spesso a godervi i piaceri del volgo.
    لا أراك تستمتع كثيراً بما يبهج العامة والغوغاء
  • Non ti vediamo spesso a goderti i piaceri del volgo.
    أنا لم أراك من قبل تستمتع بتسالى الحشود الفظة
  • Non ti vediamo spesso a goderti i piaceri del volgo.
    أنا لم أراك من قبل تستمتع بتسلية الحشود الفظّة
  • Preferivo i computer prima che diventassero un altro modo per distrarre il volgo.
    كنت أفضل التعامل الحاسوبي " قبل أن تأتي طريقة أعقد من " المعالجة اليدوية
  • I migliori sono quelli in cui volgo lo sguardo leggermente in alto e verso destra.
    لكن هذه أنظر فيها قليلاً . إلى الأعلى و إلى اليمين
  • Su tutte le vostre controversie , il giudizio [ appartiene ] ad Allah . Questi è Allah , il mio Signore : a lui mi affido e a Lui mi volgo pentito .
    « وما اختلفتم » مع الكفار « فيه من شيءٍ » من الدين وغيره « فحكمه » مردود « إلى الله » يوم القيامة يفصل بينكم ، قل لهم « ذلكم الله ربي عليه توكلت وإليه أنيب » أرجع .
  • Su tutte le vostre controversie , il giudizio [ appartiene ] ad Allah . Questi è Allah , il mio Signore : a lui mi affido e a Lui mi volgo pentito .
    وما اختلفتم فيه- أيها الناس- من شيء من أمور دينكم ، فالحكم فيه مردُّه إلى الله في كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . ذلكم الله ربي وربكم ، عليه وحده توكلت في أموري ، وإليه أرجع في جميع شؤوني .
  • Si', ed e' per questo che nessun altro gli chiedera' di firmarne uno, ed io saro' il possessore di un manufatto unico, sebbene sconcertante, il che mi distinguera' dal volgo del mondo dei fan dei fumetti.
    ما الأمر يا بطل؟ لَيس مهم يا بطل
  • Quando raggiunge la maturità ed è giunto ai quarant'anni dice : “ Signore , dammi modo di renderti grazia del favore di cui hai colmato me e i miei genitori , affinché compia il bene di cui Ti compiaci e concedimi una discendenza onesta . Io mi volgo pentito a Te e sono uno dei sottomessi” .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .