-
A settlement surrounds every Palestinian village and town, populated by immigrants coming from all over the world so that any town, if it moves, will be besieged by the settlement surrounding it.
وعملوا حول كل قرية فلسطينية قرى استيطانية من المهاجرين الذين جلبوهم من كل أنحاء العالم، بحيث عندما تتحرك أي قرية، تطوقها القرى الاستيطانية.
-
The dialogue goes like this: “Give it back to me.” “No, I will not.
يريدون فقط أن يعيدوا القرى المطوقة بمستوطنات المحتلين، والمدن المحاصرة بمبان ومدن وقرى استيطانية.
-
Israeli occupying authorities continue to expropriate land and to expand their illegitimate and illegal settlements in the Syrian Golan. With the approval of the occupation Government, the so-called Golan Regional Council on settlements decided to begin the construction of new housing on 40 dunums of land near the Israeli settlement of Aniam, which was established on the ruins of the Syrian village of Al-Tibah.
وما فتئت سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمارس نهج مصادرة الأراضي وتوسيع المستوطنات غير الشرعية في الجولان السوري، حيث قرر ما يسمى مجلس المستوطنات الإقليمي في الجولان، وبمصادقة من حكومة الاحتلال، البدء ببناء قرية استيطانية جديدة على مساحة 40 دونم، بالقرب من مستوطنة ”إينعام“ الإسرائيلية، التي أقيمت على أنقاض بلدة ”الطيبة“ السورية.
-
Israel's new settlements council in the Golan won the approval of the occupying Power to begin to construct a new tourist resort on 40 dunums of land near the Israeli settlement of “In Am”, which was established in Syria's Wadi Nakhil Al-Tiba region.
فقد قرر مجلس المستوطنات الإقليمي الإسرائيلي الجديد في الجولان، بمصادقة من حكومة الاحتلال، البدء مؤخرا ببناء قرية سياحية استيطانية جديدة على مساحة 40 دونما بالقرب من مستوطنة إينعام الإسرائيلية التي سبق وأن أقيمت على أنقاض بلدة وادي نخيلة الطيبة السورية.
-
According to a recent decision by the Regional Settlements Council in the occupied Syrian Golan, approved by the occupation government, a new settlement tourism village will be built by 2010, on 40 dunums of land close to the destroyed village of Amudiyah, with an earmarked amount of $30 million.
وبناء على قرار صدر مؤخرا عن المجلس الإقليمي للمستوطنات في الجولان السوري المحتل، ووافقت عليه حكومة الاحتلال، سيتم بناء قرية سياحية استيطانية بحلول عام 2010 على مساحة من الأرض قدرها 40 دونما بالقرب من قرية العامودية المدمرة، وخصص لهذا الغرض 30 مليون دولار.
-
The Israeli occupation forces continue to confiscate land and to expand illegal settlements. The so-called regional settlement council in the Golan, with the support of the occupation Government, has endorsed plans to build a new settlement tourism village that would occupy 40 dunams near the Israeli settlement of Ani'am, which was built over the ruins of the Syrian town of Nakhila Taibeh.
فسلطات الاحتلال الإسرائيلية ما فتئت تمارس نهج مصادرة الأراضي وتوسيع المستوطنات غير الشرعية، حيث قرر ما يسمى بمجلس المستوطنات الإقليمي في الجولان، وبمصادقة من حكومة الاحتلال، البدء في بناء قرية سياحية استيطانية جديدة على مساحة 40 دونما بالقرب من مستوطنة إينعام الإسرائيلية، التي أقيمت بدورها على أنقاض بلدة نخيلة الطيبة السورية.
-
The continued occupation of the Syrian Golan and its de facto annexation constitute a stumbling block in the way of achieving a just, comprehensive and lasting peace in the region.
وتدين حكومة الجمهورية العربية السورية قرارات الحكومة الإسرائيلية بتكثيف الاستيطان في الجولان السوري المحتل، لا سيما قرار مجلس المستوطنات الإقليمي في الجولان وبمصادقة من حكومة الاحتلال ببناء قرية سياحية استيطانية جديدة بالقرب من مستوطنة إيتعام الإسرائيلية، وكذلك قيام مجلس المستوطنات بالتعاون مع إدارة مستوطنة يوناتان الدينية المتطرفة لجذب آلاف المستوطنين إلى الجولان السوري المحتل، وكذلك قيام الجمعيات السياحية الإسرائيلية بالتركيز على إقامة مستوطنات تحت عنوان ”قرى سياحية“ في منطقة ”البطيحة“ الواقعة في أقصى جنوب الجولان المحتل، وخاصة في المنطقة المعروفة باسم ”تل الصيادين“ الكائنة على الساحل الشرقي لبحيرة طبريا، بالإضافة إلى قيام المنظمات اليهودية العالمية بتنظيم رحلات سياحية لهذه القرى، وقيام سلطات الاحتلال الإسرائيلية بتطوير وتوسيع البنية التحتية في بعض المستوطنات، وتعزيز الاستيطان فيها ومنها مستوطنات ”إليعاد، وعين زيفان، وناطور، وخسفين، وحادينس، ونوف“، وتؤكد أن هذه الممارسات تبين بصورة واضحة نية إسرائيل الحقيقة الرافضة للسلام، وغير الآبهة بقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة وآخرها قرارها رقم 63/97 المؤرخ 18 كانون الأول/ديسمبر 2008 الذي طالبت فيه إسرائيل مجددا بالوقف التام لأشكال الاستيطان الإسرائيلي.