* The category of “emotional or behavioural problems” is not included.
* عدا الفئة "ذوو الاضطراباتالنفسية أو السلوكية".
The author “need[ed] some respite from these conditions [of detention] urgently”, and an assessment of appropriate external arrangements “should be explored as a matter of urgency” to avoid “a risk of self harm or behavioural disturbance if urgent steps are not taken”.
فصاحب البلاغ "يحتاج عاجلاً إلى فترة يستريح فيها من ظروف [الاحتجاز] هذه"، كما "ينبغي استكشاف" سبل تقييم الترتيبات الخارجية المناسبة "على وجه الاستعجال" تلافياً "لخطر إيذاء النفس أو الاضطراباتالسلوكية إذا لم تتخذ تدابير عاجلة".
2.2 From 21 April 1993 to 15 December 1993, the author's son attended Barrett Adolescent Centre, a short-term residential facility for adolescents aged 13 to 17 who suffer from emotional, behavioural and psychiatric disorders.
2-2 وفي الفترة من 21 نيسان/أبريل 1993 إلى 15 كانون الأول/ديسمبر 1993، التحق ابن صاحبة البلاغ بمركز باريت للمراهقين (Barrett Adolescent Centre)، وهو منشأة للإقامة لفترات قصيرة مخصصة للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاماً ممن يعانون من اضطرابات شعورية وسلوكيةونفسية.
Mr. Amil (Pakistan) said that any kind of violence against children exacted great cost from society. It could result in lifelong social and health problems, including post-traumatic stress disorder, anti-social and aggressive behaviour, impaired performance at school and later at work, and greater involvement in crime.
السيد أميل (باكستان): قال إن أي نوع من العنف ضد الأطفال يقتضي تكلفة كبيرة من المجتمع فهو قد يسفر عن مشاكل اجتماعية وصحية طول العمر، بما في ذلك الاضطراباتالنفسية اللاحقة للإصابة والسلوك العدواني والمعادي للمجتمع، واختلال الأداء في المدرسة وفي العمل فيما بعد، والميل إلى ارتكاب الجريمة.