-
Yet we seem to be heading toward a world in whichself-anointed saints and blamers face off against supposed sinnersand suspects.
ورغم هذا، يبدو الأمر وكأننا نتجه نحو عالم حيث يصبح"القديسون" واللائمون في مواجهة ضد المذنبين والمشتبه بهمالمحتملين.
-
Whoever from among you turns back from his religion ( Islam ) , Allah will bring a people whom He will love and they will love Him ; humble towards the believers , stern towards the disbelievers , fighting in the Way of Allah , and never afraid of the blame of the blamers . That is the Grace of Allah which He bestows on whom He wills .
( يا أيها الذين آمنوا من يرتد ) بالفك والإدغام يرجع ( منكم عن دينه ) إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ( فسوف يأتي الله ) بدلهم ( بقوم يحبهم ويحبونه ) قال صلى الله عليه وسلم : " " هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري " " رواه الحاكم في صحيحه ( أذلة ) عاطفين ( على المؤمنين أعزة ) أشداء ( على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ) فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع ) كثير الفضل ( عليم ) بمن هو أهله ، ونزل لما قال ابن سلام يا رسول الله إن قومنا هجرونا .
-
Whoso of you becometh a renegade from his religion , ( know that in his stead ) Allah will bring a people whom He loveth and who love Him , humble toward believers , stern toward disbelievers , striving in the way of Allah , and fearing not the blame of any blamer . Such is the grace of Allah which He giveth unto whom He will .
( يا أيها الذين آمنوا من يرتد ) بالفك والإدغام يرجع ( منكم عن دينه ) إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ( فسوف يأتي الله ) بدلهم ( بقوم يحبهم ويحبونه ) قال صلى الله عليه وسلم : " " هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري " " رواه الحاكم في صحيحه ( أذلة ) عاطفين ( على المؤمنين أعزة ) أشداء ( على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ) فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع ) كثير الفضل ( عليم ) بمن هو أهله ، ونزل لما قال ابن سلام يا رسول الله إن قومنا هجرونا .
-
Should any of you desert his religion , Allah will soon bring a people whom He loves and who love Him , [ who will be ] humble towards the faithful , stern towards the faithless , waging jihad in the way of Allah , not fearing the blame of any blamer . That is Allah s grace ’ , which He grants to whomever He wishes , and Allah is all-bounteous , all-knowing .
( يا أيها الذين آمنوا من يرتد ) بالفك والإدغام يرجع ( منكم عن دينه ) إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ( فسوف يأتي الله ) بدلهم ( بقوم يحبهم ويحبونه ) قال صلى الله عليه وسلم : " " هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري " " رواه الحاكم في صحيحه ( أذلة ) عاطفين ( على المؤمنين أعزة ) أشداء ( على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ) فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع ) كثير الفضل ( عليم ) بمن هو أهله ، ونزل لما قال ابن سلام يا رسول الله إن قومنا هجرونا .
-
Whoever from among you turns back from his religion ( Islam ) , Allah will bring a people whom He will love and they will love Him ; humble towards the believers , stern towards the disbelievers , fighting in the Way of Allah , and never afraid of the blame of the blamers . That is the Grace of Allah which He bestows on whom He wills .
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه من يرجع منكم عن دينه ، ويستبدل به اليهودية أو النصرانية أو غير ذلك ، فلن يضرُّوا الله شيئًا ، وسوف يأتي الله بقوم خير منهم يُحِبُّهم ويحبونه ، رحماء بالمؤمنين أشدَّاء على الكافرين ، يجاهدون أعداء الله ، ولا يخافون في ذات الله أحدًا . ذلك الإنعام مِن فضل الله يؤتيه من أراد ، والله واسع الفضل ، عليم بمن يستحقه من عباده .
-
Whoso of you becometh a renegade from his religion , ( know that in his stead ) Allah will bring a people whom He loveth and who love Him , humble toward believers , stern toward disbelievers , striving in the way of Allah , and fearing not the blame of any blamer . Such is the grace of Allah which He giveth unto whom He will .
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه من يرجع منكم عن دينه ، ويستبدل به اليهودية أو النصرانية أو غير ذلك ، فلن يضرُّوا الله شيئًا ، وسوف يأتي الله بقوم خير منهم يُحِبُّهم ويحبونه ، رحماء بالمؤمنين أشدَّاء على الكافرين ، يجاهدون أعداء الله ، ولا يخافون في ذات الله أحدًا . ذلك الإنعام مِن فضل الله يؤتيه من أراد ، والله واسع الفضل ، عليم بمن يستحقه من عباده .
-
Should any of you desert his religion , Allah will soon bring a people whom He loves and who love Him , [ who will be ] humble towards the faithful , stern towards the faithless , waging jihad in the way of Allah , not fearing the blame of any blamer . That is Allah s grace ’ , which He grants to whomever He wishes , and Allah is all-bounteous , all-knowing .
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه من يرجع منكم عن دينه ، ويستبدل به اليهودية أو النصرانية أو غير ذلك ، فلن يضرُّوا الله شيئًا ، وسوف يأتي الله بقوم خير منهم يُحِبُّهم ويحبونه ، رحماء بالمؤمنين أشدَّاء على الكافرين ، يجاهدون أعداء الله ، ولا يخافون في ذات الله أحدًا . ذلك الإنعام مِن فضل الله يؤتيه من أراد ، والله واسع الفضل ، عليم بمن يستحقه من عباده .
-
O you who have believed, whoever of you turns back from His Allah`s) religion, then Allah will eventually come up with a people He loves and who love Him, humble towards the believers, mightily proud towards the disbelievers, striving in the way of Allah; and they do not fear the blame of (any) blamer. That is the Grace of Allah (that) He brings to whomever He decides; and Allah is Ever-Embracing, Ever-Knowing.
يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم