-
Prolonged exposure to asbestos dusts and fibres may lead to slow-progressing but fatal diseases, which include asbestosis, lung cancer and mesothelioma.
وقد يؤدي التعرض المطوّل لغبار وألياف الأسبستوس إلى الإصابة بأمراض بطيئة في استفحالها ولكنها قاتلة، من جملتها داء الأسبستوسيس وسرطان الرئة وورم المتوسطة.
-
The risk assessment concluded that human exposure to chrysotile is associated with an excess risk of asbestosis, lung cancer and mesothelioma.
وخلصت عملية تقييم المخاطر إلى أن التعرض البشري للكريسوتيل يرتبط بالمخاطر الشديدة للإسبست، وسرطان الرئة وورم الظهارةٍٍٍٍٍٍ المتوسطة.
-
The risk assessment concluded that human exposure to chrysotile is associated with an excess risk of asbestosis, lung cancer and mesothelioma.
وخلصت عملية تقييم المخاطر إلى أن التعرض البشري للكريسوتيل يرتبط بالمخاطر الشديدة للأسبست، وسرطان الرئة وورم الظهارةٍٍٍٍٍٍ المتوسطة.
-
This confirmed that all forms of asbestos can cause lung cancer, mesothelioma, and asbestosis; and that no threshold level of exposure could be identified below which asbestos does not pose carcinogenic risks.
شيلي اتخذت تدابير وقائية لحظر استخدامات جميع أنواع الإسبست كمدخل في صناعة مواد البناء.
-
It was noted by Australia that chrysotile asbestos was classified as a known carcinogen and human exposure was associated with an excessive risk of asbestosis, lung cancer and mesothelioma.
وقد أفادت استراليا أن مادة أسبست الكريسوتيل صُنفت كمادة مسرطنة معروفة وأن التعرض البشري ارتبط بمخاطر مفرطة بالإصابة بالالتهاب الرئوي الأسبستي، وسرطان الرئة وورم الظهارة المتوسطة.
-
This confirmed that all forms of asbestos can cause lung cancer, mesothelioma, and asbestosis; and that no threshold level of exposure could be identified below which asbestos does not pose carcinogenic risks.
شيلي اتخذت تدابير وقائية لحظر استخدامات جميع أنواع الأسبست كمدخل في صناعة مواد البناء.
-
In contrary with it, the accident annuity shall be payable without any time limit during the prevalence of the reduction in the capacity to work resulting from silicosis or asbestosis and not exceeding twenty-five percent.
وعلى النقيض من ذلك، يُدفع التعويض السنوي عن الإصابة من دون تحديد مدة زمنية ودون أن تبلغ نسبة العجز 25 في المائة، خلال فترة العجز عن العمل بسبب مرض التليف الرئوي بالسيلكا، والأسبستوسية.
-
For example, a medical study submitted to the Indian Supreme Court in September 2006 concluded that 16 per cent of the workforce handling asbestos in Alang showed symptoms of asbestosis, and was therefore at serious risk of developing mesothelioma in the future.
مثلاً، خلُصت دراسة طبية قُدمت إلى المحكمة العليا الهندية في أيلول/سبتمبر 2006 إلى أن أعراض مرض الأسبستوسيس ظهرت على 16 في المائة من القوة العاملة التي تُناول الأسبستوس في آلانغ وبالتالي فإن العاملين معرضون بشكل خطير للإصابة بورم المتوسطة في المستقبل.
-
It was noted by Australia that chrysotile asbestos was classified as a known carcinogen and human exposure was associated with an excessive risk of asbestosis, lung cancer and mesothelioma. Among other references, the notifications from Australia, Chile and the European Community referred to Environmental Health Criterion No. 203 (IPCS 1998).
وأشارت أستراليا إلى أن كريسوتيل الاسبست يصنف بوصفه مادة مسرطنة معروفة وتعّرض البشر لها يقترن بمخاطر بالغة تتمثل في الإصابة بالداء الصفري وسرطان الرئة وورم الظهارة، ومن بين المراجع الأخرى، أشارت الإخطارات الواردة من أستراليا وشيلي والجماعة الأوروبية إلى معيار الصحة البيئية رقم 203 (البرنامج الدولي المعني بالسلامة الكيميائية (IPCS) 1998).