-
God be glorified , far above what they allege .
« سبحان الله » تنزيها له « عما يصفون » بأن لله ولدا .
-
God be glorified , far above what they allege .
تنزَّه الله عن كل ما لا يليق به ممَّا يصفه به الكافرون .
-
In the intellectual sense, such a man would be as far above us as we are distant from the apes.
، فى الإحساس الثقافى مثل هذا الرجل سيكون أعلى منا بينما نحن . ننكمش مثل القرود
-
And they have set up the genii as associates unto Allah , whereas He hath created them and they impute unto Him falsely without knowledge , sons and daughters . Hallowed be He , far above that which they ascribe !
« وجعلوا لله » مفعول ثان « شركاءَ » مفعول أول ويبدل منه « الجنَّ » حيث أطاعوهم في عبادة الأوثان « و » قد « خلقهم » فكيف يكونون شركاء « وخرَقوا » بالتخفيف والتشديد أي اختلقوا « له بنين وبنات بغير علم » حيث قالوا عزيز ابن الله والملائكة بنات الله « سبحانه » تنزيها له « وتعالى عما يصفون » بأن له ولدا .
-
And they have set up the genii as associates unto Allah , whereas He hath created them and they impute unto Him falsely without knowledge , sons and daughters . Hallowed be He , far above that which they ascribe !
وجعل هؤلاء المشركون الجن شركاء لله تعالى في العبادة ؛ اعتقادًا منهم أنهم ينفعون أو يضرون ، وقد خلقهم الله تعالى وما يعبدون من العدم ، فهو المستقل بالخلق وحده ، فيجب أن يستقل بالعبادة وحده لا شريك له . ولقد كذب هؤلاء المشركون على الله تعالى حين نسبوا إليه البنين والبنات ؛ جهلا منهم بما يجب له من صفات الكمال ، تنزَّه وعلا عما نسبه إليه المشركون من ذلك الكذب والافتراء .
-
And they worship , beside Allah , that which harmeth them not , nor profiteth them , and they say : these are our intercessors with God : Say thou : apprise ye Allah of that which He knoweth not in the heavens nor in the earth ? Hallowed be He and Exalted far above that which ye associate !
« ويعبدون من دون الله » أي غيره « ما لا يضرهم » إن لم يعبدوه « ولا ينفعهم » إن عبدوه وهو الأصنام « ويقولون » عنها « هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل » لهم « أتنبئون الله » جبروته « بما لا يعلم في السموات والأرض » استفهام إنكار إذ لو كان له شريك لعلمه ، إذا لا يخفى عليه شيء « سبحانه » تنزيها له « وتعالى عما يشركونـ » به معه .
-
And they worship , beside Allah , that which harmeth them not , nor profiteth them , and they say : these are our intercessors with God : Say thou : apprise ye Allah of that which He knoweth not in the heavens nor in the earth ? Hallowed be He and Exalted far above that which ye associate !
ويعبد هؤلاء المشركون من دون الله ما لا يضرهم شيئًا ، ولا ينفعهم في الدنيا والآخرة ، ويقولون : إنما نعبدهم ليشفعوا لنا عند الله ، قل لهم -أيها الرسول- : أتخبرون الله تعالى بشيء لا يعلمه مِن أمر هؤلاء الشفعاء في السموات أو في الأرض ؟ فإنه لو كان فيهما شفعاء يشفعون لكم عنده لكان أعلم بهم منكم ، فالله تعالى منزَّه عما يفعله هؤلاء المشركون من إشراكهم في عبادته ما لا يضر ولا ينفع .
-
They ( Jews and Christians ) took their rabbis and their monks to be their lords besides Allah ( by obeying them in things which they made lawful or unlawful according to their own desires without being ordered by Allah ) , and ( they also took as their Lord ) Messiah , son of Maryam ( Mary ) , while they ( Jews and Christians ) were commanded [ in the Taurat ( Torah ) and the Injeel ( Gospel ) ) to worship none but One Ilah ( God - Allah ) La ilaha illa Huwa ( none has the right to be worshipped but He ) . Praise and glory be to Him , ( far above is He ) from having the partners they associate ( with Him ) . "
« اتَّخذوا أحبارهم » علماء اليهود « ورهبانهم » عبَّاد النصارى « أربابا من دون الله » حيث اتبعوهم في تحليل ما حرم الله وتحريم ما أحل « والمسيح بن مريم وما أمروا » في التوراة والإنجيل « إلا ليعبدوا » أي بأن يعبدوا « إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه » تنزيها له « عما يشركون » .
-
They ( Jews and Christians ) took their rabbis and their monks to be their lords besides Allah ( by obeying them in things which they made lawful or unlawful according to their own desires without being ordered by Allah ) , and ( they also took as their Lord ) Messiah , son of Maryam ( Mary ) , while they ( Jews and Christians ) were commanded [ in the Taurat ( Torah ) and the Injeel ( Gospel ) ) to worship none but One Ilah ( God - Allah ) La ilaha illa Huwa ( none has the right to be worshipped but He ) . Praise and glory be to Him , ( far above is He ) from having the partners they associate ( with Him ) . "
اتخذ اليهودُ والنصارى العلماءَ والعُبَّادَ أربابًا يُشَرِّعون لهم الأحكام ، فيلتزمون بها ويتركون شرائع الله ، واتخذوا المسيح عيسى ابن مريم إلهًا فعبدوه ، وقد أمرهم الله بعبادته وحده دون غيره ، فهو الإله الحق لا إله إلا هو . تنزَّه وتقدَّس عما يفتريه أهل الشرك والضلال .