Traduire allemand arabe تأسية

allemand
 
arabe
extended Results

les exemples
  • Gott sprach: "Dieses Land sei ihnen vierzig Jahre lang verwehrt. Sie sollen auf Erden umherirren. Sei nicht betrübt über diese Frevler!"
    قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض فلا تأس على القوم الفاسقين
  • Sprich: "Ihr Schriftbesitzer! Solange ihr die Thora, das Evangelium und was danach von eurem Herrn offenbart wurde, nicht befolgt, habt ihr keine Religion. Die dir von deinem Herrn herabgesandte Offenbarung löst bei vielen von ihnen Haß aus und bringt sie zu mehr Zügellosigkeit und Unglauben. Trauere den Ungläubigen nicht nach!"
    قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تأس على القوم الكافرين
  • bestürzt darüber, dass in einer Reihe von Ländern weiterhin Straflosigkeit herrscht, was einer Negierung der Gerechtigkeit gleichkommt und oft die Hauptursache dafür bleibt, dass in diesen Ländern nach wie vor außergerichtliche, summarische oder willkürliche Hinrichtungen vorgenommen werden,
    وإذ تأسى لأن الإفلات من العقاب، وهو إنكار للعدالة، ما زال سائدا في عدد من البلدان وما زال في أحوال كثيرة السبب الرئيسي لاستمرار حدوث الإعدام خارج نطاق القضاء أو بإجراءات موجزة أو الاعدام التعسفي في تلك البلدان،
  • bestürzt darüber, dass in einer Reihe von Ländern weiterhin Straflosigkeit herrscht, was einer Negierung der Gerechtigkeit gleichkommt und oft die Hauptursache dafür bleibt, dass in diesen Ländern nach wie vor außergerichtliche, summarische oder willkürliche Hinrichtungen vorgenommen werden,
    وإذ تأسى لأن الإفلات من العقاب، وهو إنكار للعدالة، ما زال سائدا في عدد من البلدان وما زال في أحوال كثيرة السبب الرئيسي لاستمرار حدوث الإعدام خارج نطاق القضاء أو بإجراءات موجزة أو الإعدام التعسفي في تلك البلدان،
  • Er sprach : " Wahrlich , es ( das Land ) soll ihnen vierzig Jahre lang verwehrt sein ; sie sollen auf der Erde umherirren . Und betrübe dich nicht wegen des aufrührerischen Volkes . "
    ( قال ) تعالى له ( فإنها ) أي الأرض المقدسة ( محرمة عليهم ) أن يدخلوها ( أربعين سنة يتيهون ) يتحيرون ( في الأرض ) وهي تسعة فراسخ قاله ابن عباس ( فلا تأس ) تحزن ( على القوم الفاسقين ) روي أنهم كانوا يسيرون الليل جادين فإذا أصبحوا إذا هم في الموضع الذي ابتدأوا منه ويسيرون النهار كذلك حتى انقرضوا كلهم إلا من لم يبلغ العشرين ، قيل : وكانوا ستمائة ألف ومات هارون وموسى في التيه وكان رحمة لهما وعذابا لأولئك وسأل موسى ربه عند موته أن يدنيه من الأرض المقدسة رمية بحجر فأدناه كما في الحديث ، ونبئ يوشع بعد الأربعين وأمر بقتال الجبارين فسار بمن بقي معه وقاتلهم وكان يوم الجمعة ووقفت له الشمس ساعة حتى فرغ من قتالهم ، وروى أحمد في مسنده حديث " " إن الشمس لم تحبس على بشر إلا ليوشع ليالي سار إلى بيت المقدس " " .
  • Sprich : " O Leute der Schrift , ihr fußt auf nichts , ehe ihr nicht die Thora und das Evangelium und das in die Tat umsetzt , was von eurem Herrn zu euch herabgesandt wurde . " Aber gewiß , das , was von deinem Herrn zu dir hinabgesandt wurde , wird viele von ihnen in ihrem Aufruhr und Unglauben bestärken .
    « قل يا أهل الكتاب لستم على شيء » من الدين معتد به « حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم » بأن تعملوا بما فيه ومنه الإيمان بي « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « فلا تأس » تحزن « على القوم الكافرين » إن لم يؤمنوا بك أي لا تهتم بهم .
  • Und zwischen uns und euch ist offenbar für immer Feindschaft und Haß entstanden ; ( solange , ) bis ihr an Allah glaubt und an Ihn allein " - abgesehen von Abrahams Wort zu seinem Vater : " lch will gewiß für dich um Verzeihung bitten , obwohl ich nicht die Macht dazu habe , bei Allah für dich etwas auszurichten . " ( Sie beteten : ) " Unser Herr , in Dich setzen wir unser Vertrauen , und zu Dir kehren wir reumütig zurück , und zu Dir ist die letzte Einkehr .
    ( قد كانت لكم أسوة ) بكسر الهمزة وضمها في الموضعين ، قدوة ( حسنة في إبراهيم ) أي به قولا وفعلا ( والذين معه ) من المؤمنين ( إذ قالوا لقومهم إنا برءاء ) جمع بريء كظريف ( منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم ) أنكرناكم ( وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا ) بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية واوا ( حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك ) مستثنى من أسوة ، فليس لكم التأسي به في ذلك بأن تستغفروا للكفار وقوله ( وما أملك لك من الله ) أي من عذابه وثوابه ( من شيء ) كني به عن أنه لا يملك له غير الاستغفار فهو مبني عليه مستثنى من حيث ظاهره مما يتأسى فيه ( قل فمن يملك لكم من الله شيئا ) واستغفاره له قبل أن يتبين له أنه عدو لله كما ذكره في " " براءة " " ( ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير ) من مقول الخليل ومن معه أي قالوا :
  • Er weiß , daß einige unter euch sein werden , die krank sind , und andere , die im Lande umherreisen - nach Allahs Gnadenfülle strebend - , und wieder andere , die für Allahs Sache kämpfen . So tragt von ihm das vor , was ( euch ) leicht fällt , und verrichtet das Gebet und entrichtet die Zakah und gebt Allah ein gutes Darlehen .
    « إن ربك يعلم أنك تقوم أَدنى » أقل « من ثلثي الليل ونصفِه وثلثِه » بالجر عطف على ثلثي وبالنصب على أدنى وقيامه كذلك نحو ما أمر به أول السورة « وطائفة من الذين معك » عطف على ضمير تقوم وجاز من غير تأكيد للفصل وقيام طائفة من أصحابه كذلك للتأسي به ومنهم من كان لا يدري كم صلّى من الليل وكم بقي منه فكان يقوم الليل كله احتياطا فقاموا حتى انتفخت أقدامهم سنة أو أكثر فخفف عنهم قال تعالى : « والله يقدر » يحصي « الليل والنهار علم أن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي أنه « لن تحصوه » أي الليل لتقوموا فيما يجب القيام فيه إلا بقيام جميعه وذلك يشق عليكم « فتاب عليكم » رجع بكم إلى التخفيف « فاقرؤوا ما تيسر من القرآن » في الصلاة بأن تصلوا ما تيسر « علم أن » مخففة من الثقيلة ، أي أنه « سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض » يسافرون « يبتغون من فضل الله » يطلبون من رزقه بالتجارة وغيرها « وآخرون يقاتلون في سبيل الله » وكل من الفرق الثلاثة يشق عليهم ما ذكر في قيام الليل فخفف عنهم بقيام ما تيسر منه ثم نسخ ذلك بالصلوات الخمس « فاقرؤوا ما تيسر منه » كما تقدم « وأقيموا الصلاة » المفروضة « وآتوا الزكاة وأقرضوا الله » بأن تنفقوا ما سوى المفروض من المال في سبيل الخير « قرضا حسنا » عن طيب قلب « وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا » مما خلفتم وهو فصل وما بعده وإن لم يكن معرفة يشبهها لامتناعه من التعريف « وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم » للمؤمنين .
  • Er ( Allah ) sagte : " Gewiß , so soll es ihnen denn für vierzig Jahre verwehrt sein , ( während derer ) sie auf der Erde umherirren . So sei nicht betrübt über das Volk der Frevler ! "
    ( قال ) تعالى له ( فإنها ) أي الأرض المقدسة ( محرمة عليهم ) أن يدخلوها ( أربعين سنة يتيهون ) يتحيرون ( في الأرض ) وهي تسعة فراسخ قاله ابن عباس ( فلا تأس ) تحزن ( على القوم الفاسقين ) روي أنهم كانوا يسيرون الليل جادين فإذا أصبحوا إذا هم في الموضع الذي ابتدأوا منه ويسيرون النهار كذلك حتى انقرضوا كلهم إلا من لم يبلغ العشرين ، قيل : وكانوا ستمائة ألف ومات هارون وموسى في التيه وكان رحمة لهما وعذابا لأولئك وسأل موسى ربه عند موته أن يدنيه من الأرض المقدسة رمية بحجر فأدناه كما في الحديث ، ونبئ يوشع بعد الأربعين وأمر بقتال الجبارين فسار بمن بقي معه وقاتلهم وكان يوم الجمعة ووقفت له الشمس ساعة حتى فرغ من قتالهم ، وروى أحمد في مسنده حديث " " إن الشمس لم تحبس على بشر إلا ليوشع ليالي سار إلى بيت المقدس " " .
  • Sag : O Leute der Schrift , ihr fußt auf nichts , bis ihr die Tora und das Evangelium und das befolgt , was zu euch ( als Offenbarung ) von eurem Herrn herabgesandt worden ist . Was zu dir ( als Offenbarung ) von deinem Herrn herabgesandt worden ist , wird ganz gewiß bei vielen von ihnen die Auflehnung und den Unglauben noch mehren .
    « قل يا أهل الكتاب لستم على شيء » من الدين معتد به « حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم » بأن تعملوا بما فيه ومنه الإيمان بي « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « فلا تأس » تحزن « على القوم الكافرين » إن لم يؤمنوا بك أي لا تهتم بهم .