Und es kamen die Brüder Yusufs und traten zu ihm ein ; er erkannte sie , sie aber erkannten ihn nicht .
« وجاء إخوة يوسف » إلا بنيامين ليمتاروا لما بلغهم أن عزيز مصر يعطي الطعام بثمنه « فدخلوا عليه فعرفهم » أنهم إخوته « وهم له منكرون » لا يعرفونه لبعد عهدهم به وظنهم هلاكه فكلموه بالعبرانية فقال كالمنكر عليهم : ما أقدمكم بلادي ؟ فقالوا للميرة فقال لعلكم عيون قالوا معاذ الله قال فمن أين أنتم ؟ قالوا من بلاد كنعان وأبونا يعقوب نبي الله ، قال وله أولاد غيركم ؟ قالوا نعم كنا اثني عشر فذهب أصغرنا هلك في البرية وكان أحبَّنا إليه وبقي شقيقه فاحتبسه ليتسلى به عنه فأمر بإنزالهم وإكرامهم .
Und da kamen Yusufs Brüder und traten bei ihm ein . Er erkannte sie , während sie ihn nicht erkannten .
« وجاء إخوة يوسف » إلا بنيامين ليمتاروا لما بلغهم أن عزيز مصر يعطي الطعام بثمنه « فدخلوا عليه فعرفهم » أنهم إخوته « وهم له منكرون » لا يعرفونه لبعد عهدهم به وظنهم هلاكه فكلموه بالعبرانية فقال كالمنكر عليهم : ما أقدمكم بلادي ؟ فقالوا للميرة فقال لعلكم عيون قالوا معاذ الله قال فمن أين أنتم ؟ قالوا من بلاد كنعان وأبونا يعقوب نبي الله ، قال وله أولاد غيركم ؟ قالوا نعم كنا اثني عشر فذهب أصغرنا هلك في البرية وكان أحبَّنا إليه وبقي شقيقه فاحتبسه ليتسلى به عنه فأمر بإنزالهم وإكرامهم .
Und die Brüder Josefs kamen und traten bei ihm ein . Er erkannte sie , während sie ihn für einen Unbekannten hielten .
« وجاء إخوة يوسف » إلا بنيامين ليمتاروا لما بلغهم أن عزيز مصر يعطي الطعام بثمنه « فدخلوا عليه فعرفهم » أنهم إخوته « وهم له منكرون » لا يعرفونه لبعد عهدهم به وظنهم هلاكه فكلموه بالعبرانية فقال كالمنكر عليهم : ما أقدمكم بلادي ؟ فقالوا للميرة فقال لعلكم عيون قالوا معاذ الله قال فمن أين أنتم ؟ قالوا من بلاد كنعان وأبونا يعقوب نبي الله ، قال وله أولاد غيركم ؟ قالوا نعم كنا اثني عشر فذهب أصغرنا هلك في البرية وكان أحبَّنا إليه وبقي شقيقه فاحتبسه ليتسلى به عنه فأمر بإنزالهم وإكرامهم .
Dann kamen die Brüder von Yusuf und traten zu ihm ein . Er erkannte sie , während sie jedoch ihn nicht erkannten .
« وجاء إخوة يوسف » إلا بنيامين ليمتاروا لما بلغهم أن عزيز مصر يعطي الطعام بثمنه « فدخلوا عليه فعرفهم » أنهم إخوته « وهم له منكرون » لا يعرفونه لبعد عهدهم به وظنهم هلاكه فكلموه بالعبرانية فقال كالمنكر عليهم : ما أقدمكم بلادي ؟ فقالوا للميرة فقال لعلكم عيون قالوا معاذ الله قال فمن أين أنتم ؟ قالوا من بلاد كنعان وأبونا يعقوب نبي الله ، قال وله أولاد غيركم ؟ قالوا نعم كنا اثني عشر فذهب أصغرنا هلك في البرية وكان أحبَّنا إليه وبقي شقيقه فاحتبسه ليتسلى به عنه فأمر بإنزالهم وإكرامهم .