-
Die Schändlichkeit seines Verhaltens ist unermesslich.
عار سلوكه لا يمكن قياسه.
-
Er fühlte die Schändlichkeit der begangenen Tat.
شعر بالعار من الجريمة التي ارتكبها.
-
Die Schändlichkeit seiner Worte verursachte allgemeinen Abscheu.
أثارت العار من كلماته الاشمئزاز العام.
-
Sie konnte die Schändlichkeit der Situation nicht ignorieren.
لم تستطع تجاهل العار الذي أثارته الحالة.
-
Die Schändlichkeit seiner Taten wird immer an ihm haften bleiben.
سيظل العار من أفعاله متعلقًا به دائمًا.
-
Sprich : " Kommt her , ich will verlesen , was euer Herr euch verboten hat : Ihr sollt Ihm nichts zur Seite stellen und den Eltern Güte erweisen ; und ihr sollt eure Kinder nicht aus Armut töten , Wir sorgen ja für euch und für sie . Ihr sollt euch nicht den Schändlichkeiten nähern , seien sie offenkundig oder verborgen ; und ihr sollt niemanden töten , dessen Leben Allah unverletzlich gemacht hat , außer wenn dies gemäß dem Recht geschieht .
« قل تعالوا أتل » أقرأ « ما حرم ربكم عليكم أ » ن مفسرة « لا تشركوا به شيئا و » أحسنوا « بالوالدين إحسانا ولا تقتلوا أولادكم » بالوأد « من » أجل « إملاق » فقر تخافونه « نحن نرزقكم وإياكم ولا تقربوا الفواحش » الكبائر كالزنا « ما ظهر منها وما بطن » أي علانيتها وسرها « ولا تقتلوا النفس التي حرَّم الله إلا بالحق » كالقود وحد الردة ورجم المحصن « ذلكم » المذكور « وصاكم به لعلكم تعقلون » تتدبرون .
-
Sprich : " Mein Herr hat nur Schändlichkeiten verboten , seien sie offenkundig oder verborgen , dazu Sünde und ungerechte Gewalttat . Und ( Er hat verboten , ) daß ihr Allah das zur Seite setzt , wozu Er keine Befugnis herabsandte , und ( Er hat verboten , ) daß ihr ( etwas ) von Allah aussagt , was ihr nicht wisset . "
« قل إنما حرَّم ربي الفواحش » الكبائر كالزنا « ما ظهر منها وما بطن » أي جهرها وسرها « والإثم » المعصية « والبغي » على الناس « بغير الحق » وهو الظلم « وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به » بإشراكه « سلطانا » حجة « وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون » من تحريم ما لم يحرم وغيره .
-
Und kommt der Unzucht nicht nahe ; seht , das ist eine Schändlichkeit und ein übler Weg .
« ولا تقربوا الزنى » أبلغ من لا تأتوه « إنه كان فاحشة » قبيحا « وساء » بئس « سبيلاً » طريقا هو .
-
Und Wir retteten ihn aus der Stadt , die Schändlichkeiten beging . Sie waren wahrlich ein ruchloses Volk und Empörer .
« ولوطاً آتيناه حكماً » فصلاً بين الخصوم « وعلماً ونجيناه من القرية التي كانت تعمل » أي أهلها الأعمال « الخبائث » من اللواط والرمي بالبندق واللعب بالطيور وغير ذلك « إنهم كانوا قوم سوء » مصدر ساءه نقيض سرَّه « فاسقين » .
-
Und ( gedenke ) Lots , als er zu seinem Volke sagte : " Wollt ihr Schändlichkeiten begehen , wo ihr doch einsichtig seid ?
« ولوطاً » منصوب باذكر مقدراً قبله ويبدل منه « إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة » أي اللواط « وأنتم تبصرون » أي يبصر بعضكم بعضا انهماكاً في المعصية .
-
Und da sagte Lot zu seinem Volk : " lhr begeht eine Schändlichkeit , die keiner von allen Menschen je vor euch begangen hat .
« و » اذكر « لوطاً إذ قال لقومه أإنكم » بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال ألف بينهما على الوجهين في الموضعين « لتأتون الفاحشة » أي : أدبار الرجال « ما سبقكم بها من أحد من العالمين » الإنس والجن .
-
Wenn eine von euch eine offenkundige Schändlichkeit begeht , so wird ihr die Strafe verdoppelt . Und das ist für Allah ein leichtes .
« يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشةٍ مبيَنةٍ » بفتح الياء وكسرها ، أي بينت أو هي بينة « يضاعف » وفي قراءة يضعف بالتشديد وفي أخرى نضعف بالنون معه ونصب العذاب « لها العذاب ضعفين » ضعفي عذاب غيرهن ، أي مثليه « وكان ذلك على الله يسيرا » .
-
und ( für jene , die ) die schwersten Sünden und Schändlichkeiten meiden und , wenn sie zornig sind , vergeben
« والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش » موجبات الحدود من عطف البعض على الكل « وإذا ما غضبوا هم يغفرون » يتجاوزون .
-
Jene , die die großen Sünden und Schändlichkeiten meiden - mit Ausnahme der Lappalien - wahrlich , dein Herr ist von weitumfassender Vergebung . Er kennt euch sehr wohl ; als Er euch aus der Erde hervorbrachte , und als ihr Embryos in den Leibern eurer Mütter waret .
« الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا الَّلمَمَ » هو صغار الذنوب كالنظرة والقبلة واللمسة فهو استثناء منقطع والمعنى لكن اللمم يغفر باجتناب الكبائر « إن ربك واسع المغفرة » بذلك وبقبول التوبة ، ونزل فيمن كان يقول : صلاتنا صيامنا حجنا : « هو أعلم » أي عالم « بكم إذ أنشأكم من الأرض » أي خلق آباكم آدم من التراب « وإذ أنتم أجنة » جمع جنين « في بطون أمهاتكم فلا تزكوا أنفسكم » لا تمدحوها على سبيل الإعجاب أما على سبيل الاعتراف بالنعمة فحسن « هو أعلم » أي عالم « بمن اتقى » .
-
O du Prophet , wenn ihr euch von den Frauen scheidet , so scheidet euch von ihnen zu ihrer festgesetzten Zeit und berechnet die Zeit und fürchtet Allah , euren Herrn . Treibt sie nicht aus ihren Häusern noch lasset sie hinausgehen ; es sei denn , sie hätten eine offenkundige Schändlichkeit begangen .
« يا أيها النبي » المراد أمته بقرينه ما بعده أو قل لهم « إذا طلقتم النساء » أي أردتم الطلاق « فطلقوهن لعدتهن » لأولها بأن يكون الطلاق في طهر لم تمس فيه لتفسيره صلي الله عليه وسلم بذلك ، رواه الشيخان « وأحصوا العدة » أحفظوها لتراجعوا قبل فراغها « واتقوا الله ربكم » أطيعوه في أمره ونهيه « لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن » منها حتى تنقضي عدتهن « إلا إن يأتين بفاحشة » زنا « مبيَّنة » بفتح الياء وكسرها ، بينت أو بينة فيخرجن لإقامة الحد عليهن « وتلك » المذكورات « حدود الله ومن يتعدَّ حدود الله فقد ظلم نفسه لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك » الطلاق « أمراً » مراجعة فيما إذا كان واحدة أو اثنتين .