-
Bleibt in euren Häusern, (es sei denn, ihr geht zu einem von Gott erlaubten Zweck) und putzt euch nicht heraus, wie es in der Zeit der Unwissenheit üblich war! Verrichtet das Gebet, entrichtet die Zakat-Abgaben und gehorcht Gott und Seinem Gesandten! Hierdurch will Gott von euch, ihr Angehörigen des Hauses, die Unreinheit fernhalten und euch die höchste Reinheit gewähren.
وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
-
Wenn es so einfach wäre, den Schleier der Zeit und der Unwissenheit zu durchstoßen und langfristige solide Basiswerte mithoher Zuverlässigkeit einzuschätzen, dann wäre es leicht und auchsicher, groß angelegte Investitionen in die Gegenrichtung zutätigen. In diesem Fall würden die investierten Gelder diverse –positive wie negative - überschwängliche Stimmungen deruninformierten Masse ausgleichen.
لو كان من السهل أن نخترق حجب الزمن والجهل، فبات بوسعنا أننحكم على القيم الأساسية بعيدة الأمد بقدر كبير من الثقة، لكان منالسهل والآمن أن ندخل في مجازفات ضخمة مناقضة للتوقعات السائدة علىالأمد البعيد، استناداً إلى القواعد الأساسية، ولكان من شأن الأموالالذكية في هذه الحالة أن تهدئ من حماسة واندفاع الجمهور غير المطلع ـسواء كان ذلك الحماس إيجابياً أو سلبياً.
-
Haltet euch in euren Häusern auf ; und stellt euch nicht zur Schau wie in der Zeit der früheren Unwissenheit . Verrichtet das Gebet und entrichtet die Abgabe und gehorcht Allah und Seinem Gesandten .
( وقرن ) بكسر القاف وفتحها ( في بيوتكن ) من القرار وأصله : اقررن بكسر الراء وفتحها من قررت بفتح الراء وكسرها نقلت حركة الراء إلى القاف وحذفت مع همزة الوصل ( ولا تبرجن ) بترك إحدى التاءين من أصله ( تبرج الجاهلية الأولى ) أي ما قبل الإسلام من إظهار النساء محاسنهن للرجال والإظهار بعد الإسلام مذكور في آية " ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها " ( وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ) الإثم يا ( أهل البيت ) أي نساء النبي صلى الله عليه وسلم ( ويطهركم ) منه ( تطهيرا ) .
-
Wünschen sie etwa die Urteilsnorm der Zeit der Unwissenheit ? Wer hat denn eine bessere Urteilsnorm als Gott für Leute , die Gewißheit hegen ?
« أفحكم الجاهلية يبغون » بالياء والتاء يطلبون من المداهنة والميل إذا تولَّوا إستفهام إنكاري « ومن » أي لا أحد « أحسن من الله حُكما لقوم » عند قوم « يوقنون » به خصوا بالذكر لأنهم الذين يتدبرون .
-
Als diejenigen , die ungläubig sind , in ihren Herzen den Verbandsgeist entfachten - den Verbandsgeist der Zeit der Unwissenheit - , worauf Gott seine Ruhe spendende Gegenwart auf seinen Gesandten und auf die Gläubigen herabsandte und sie auf das Wort der Gottesfurcht verpflichtete . Sie hatten ja eher den berechtigten Anspruch darauf und waren seiner würdig .
« إذ جعل » متعلق بعذبنا « الذين كفروا » فاعل « في قلوبهم الحمية » الأنفة من الشيء « حمية الجاهلية » بدل من الحمية وهي صدهم النبي وأصحابه عن المسجد الحرام « فأنزل الله سكينته على رسول وعلى المؤمنين » فصالحوهم على أن يعودوا من قابل ولم يلحقهم من الحمية ما لحق الكفار حتى يقاتلوهم « وألزمهم » أي المؤمنين « كلمة التقوى » لا إله إلا الله محمد رسول الله وأضيفت إلى التقوى لأنها سببها « وكانوا أحق بها » بالكلمة من الكفار « وأهلها » عطف تفسيري « وكان الله بكل شيء عليما » أي لم يزل منصفا بذلك ومن معلومة تعالى أنهم أهلها .
-
Haltet euch in euren Häusern auf ; und stellt euch nicht zur Schau wie in der Zeit der früheren Unwissenheit . Verrichtet das Gebet und entrichtet die Abgabe und gehorcht Allah und Seinem Gesandten .
والْزَمْنَ بيوتكن ، ولا تخرجن منها إلا لحاجة ، ولا تُظهرن محاسنكن ، كما كان يفعل نساء الجاهلية الأولى في الأزمنة السابقة على الإسلام ، وهو خطاب للنساء المؤمنات في كل عصر . وأدِّين - يا نساء النبي- الصلاة كاملة في أوقاتها ، وأعطين الزكاة كما شرع الله ، وأطعن الله ورسوله في أمرهما ونهيهما ، إنما أوصاكن الله بهذا ؛ ليزكيكنَّ ، ويبعد عنكنَّ الأذى والسوء والشر يا أهل بيت النبي -ومنهم زوجاته وذريته عليه الصلاة والسلام- ، ويطهِّر نفوسكم غاية الطهارة .
-
Wünschen sie etwa die Urteilsnorm der Zeit der Unwissenheit ? Wer hat denn eine bessere Urteilsnorm als Gott für Leute , die Gewißheit hegen ?
أيريد هؤلاء اليهود أن تحكم بينهم بما تعارف عليه المشركون عبدةُ الأوثان من الضلالات والجهالات ؟ ! لا يكون ذلك ولا يليق أبدًا ومَن أعدل مِن الله في حكمه لمن عقل عن الله شَرْعه ، وآمن به ، وأيقن أن حكم الله هو الحق ؟
-
Als diejenigen , die ungläubig sind , in ihren Herzen den Verbandsgeist entfachten - den Verbandsgeist der Zeit der Unwissenheit - , worauf Gott seine Ruhe spendende Gegenwart auf seinen Gesandten und auf die Gläubigen herabsandte und sie auf das Wort der Gottesfurcht verpflichtete . Sie hatten ja eher den berechtigten Anspruch darauf und waren seiner würdig .
إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الأنَفَة أنَفَة الجاهلية ؛ لئلا يقروا برسالة محمد صلى الله عليه وسلم ، ومن ذلك امتناعهم أن يكتبوا في صلح " الحديبية " بسم الله الرحمن الرحيم " وأبوا أن يكتبوا " هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله " ، فأنزل الله الطمأنينة على رسوله وعلى المؤمنين معه ، وألزمهم قول " لا إله إلا الله " التي هي رأس كل تقوى ، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنون معه أحق بكلمة التقوى من المشركين ، وكانوا كذلك أهل هذه الكلمة دون المشركين . وكان الله بكل شيء عليمًا لا يخفى عليه شيء .