معجم اللغة العربية المعاصرة 2
جاءٍ
[مفرد]: اسم فاعل من جاءَ/ جاءَ إلى/ جاءَ بـ/ جاءَ في.
جاءَ
جاءَ إلى/ جاءَ بـ/ جاءَ في يجيء، جِئْ، جَيْئَةً وجِيئةً، فهو جاءٍ، والمفعول مَجِيء (للمتعدِّي)
، جاءَ الأمرُ : حدَث، تحقَّق "جاءت البشرى- {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ} " ، جاء على هواه / جاء على مَيْلِه : كان موافقًا لذوقه، وقع عنده موقع الرّضا، جاء له من حيث لا يدري : كسبه، استفاد منه، انتفع منه.
، جاءَ الشَّخصُ / جاءَني الشَّخصُ / جاءَ إليَّ الشَّخصُ : حضَر، أتى، أقبل "جاء مع طلوع الشمس، جاء من السَّفر : عاد، جاء من السِّجن : خرج- {حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا}: دخلوها"? جاء في حينه: في الوقت المناسب- جاء في صحبته- جاء في عقبِه/ جاء عقبَه، جاء من ذي نفسِه : طوعًا غير مُكْره، من تلقاء نفسه، جاءوا على بكرة أبيهم : جميعًا- ذهَب، وجاء.
، جاءَ الأمرَ / جاءَ بالأمرِ : فعله، صنَعه "جاء بالحسنةِ، جاء رجالُ الشّرطة بالمتَّهم : أحضروه، جاء بالخبر : بلّغه- {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} ".
، جاءَ في الصُّحف / جاءَ في المقال : ورد "جاءَ ذِكرُه في الكتاب". ... المزيد
معجم الغني 2
جَاءَ
[ج ي أ]. (ف: ثلا. لازمتع. م. بحرف). جِئْتُ، أَجِيءُ، جِئْ، مص. مَجِيءٌ جَاءَ فِي الوَقْتِ المنُاَسِبِ: أَتَى جَاءهُ الخَبَرُ السَّارُّ: وَصَلَهُ جَاءَ بِهِ مُقَيَّداً: قَادَهُ جَاءوا بِفِعْلٍ مُنْكَرٍ: أَتَوْهُ، اِرْتَكَبُوهُ، فَعَلُوهُ جَاءتْ أَخْبَارُهُ: وَصَلَتْ. "جَاءتِ الأَخْبَارُ مُطَاِبقَةً لِنُبُوءتِهِ" جَاءَ إِلَيْهِ: أَتَاهُ، قَدِمَ إِلَيْهِ جَاءَ الأَمْرَ: فَعَلَهُ، قَامَ بِهِ. "جَاءَ مِصْرَ وَأَقَامَ بِهَا أَرْبَعِينَ يَوْماً". (الأَفْغَانِيّ) جَاءَ الغَيْثُ: نَزَلَ. "جَاءَ بِذَاتِ الرَّعْدِ وَالصَّلِيلِ" أَسَاطِيرُ وَحِكَايَاتٌ جَاءَ ذِكْرُهَا فِي كُتُبِ الأَوَّلِينَ: وَرَدَ ذِكْرُهَا. ... المزيد
إلْجَاءٌ
[ل ج أ]. (مص. ألْجَأ). إلْجَاءُ الْمُتَّهَمِ إلَى الاعْتِرَافِ بِالحَقِيقَةِ: اِضْطِرَارُهُ، إكْرَاهُهُ.
الرائد 1
جاء
(جيأ) 1-أتى. 2-به: أتى به. 3-ه أو إليه: أتى إليه. 4-الأمر: فعله. 5-ه: غلبه في المجيء. 6-المطر: نزل. 7-الأمر: حدث.
المعجم الوسيط 1
جَاءَ
جيئا ومجيئا وجيئة أَتَى وَيُقَال جَاءَهُ وَجَاء إِلَيْهِ وَجَاء بالشَّيْء أَتَى بِهِ والغيث نزل وَالْأَمر حدث وَتحقّق فَهُوَ جَاءَ وجياء وَالْأَمر فعله وَيُقَال جايأ فلَانا فَجَاءَهُ غَلبه فِي الْمَجِيء
معجم الغني 1
مَجِيءٌ
[ج ي أ]. (مص. جَاءَ). يَنْتَظِرُ مَجِيئَهُ: وُصُولَهُ.
المغرب في ترتيب المعرب 1
جَاءَ بَعْدَ هَزِيعٍ
مِنْ اللَّيْلِ أَيْ بَعْدَ سَاعَةٍ.
معجم الصواب اللغوي 36
جَاءَ الجنود ثلاثةً ثلاثة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتكرار العدد مع وجود صيغ تغني عنه.
الصواب والرتبة: جاء الجنود ثُلاثَ [فصيحة]-جاء الجنود ثلاثةً ثلاثة [فصيحة]
التعليق:ورد تكرار العدد بكثرة في كلام العرب، حتى صرَّح بعض النحاة باطراد ذلك، وأجازه مجمع اللغة المصري.
السبب: لتكرار العدد مع وجود صيغ تغني عنه.
الصواب والرتبة: جاء الجنود ثُلاثَ [فصيحة]-جاء الجنود ثلاثةً ثلاثة [فصيحة]
التعليق:ورد تكرار العدد بكثرة في كلام العرب، حتى صرَّح بعض النحاة باطراد ذلك، وأجازه مجمع اللغة المصري.
جَاء أَحْفاد عليّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود هذا الجمع في المعاجم.
الصواب والرتبة: -جاء حَفَدَة عليّ [فصيحة]-جاء أَحْفاد عليّ [صحيحة]-جاء حُفَدَاء عليّ [فصيحة مهملة]
التعليق:أوردت المعاجم «حَفَدة»، و «حُفَدَاء» جمعين لـ «حَفِيد»، ويمكن تصحيح «أحفاد» اعتمادًا على قرار مجمع اللغة المصري بإجازة جمع «حَفِيد» على «أحفاد»، كما يمكن الاستئناس لصحة هذا الجمع بما ورد عن العرب من كلمات كثيرة جمعت هذا الجمع، مثل: «يتيم»، و «نجيب»، و «شريف»، و «شهيد»، و «أصيل»، وغيرها.
السبب: لعدم ورود هذا الجمع في المعاجم.
الصواب والرتبة: -جاء حَفَدَة عليّ [فصيحة]-جاء أَحْفاد عليّ [صحيحة]-جاء حُفَدَاء عليّ [فصيحة مهملة]
التعليق:أوردت المعاجم «حَفَدة»، و «حُفَدَاء» جمعين لـ «حَفِيد»، ويمكن تصحيح «أحفاد» اعتمادًا على قرار مجمع اللغة المصري بإجازة جمع «حَفِيد» على «أحفاد»، كما يمكن الاستئناس لصحة هذا الجمع بما ورد عن العرب من كلمات كثيرة جمعت هذا الجمع، مثل: «يتيم»، و «نجيب»، و «شريف»، و «شهيد»، و «أصيل»، وغيرها.
جَاء يوم الأرْبَعاء
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنه لم يرد ضبط الباء بالفتح.
الصواب والرتبة: -جاءَ يوم الأرْبَعاء [فصيحة]-جاءَ يوم الأرْبُعاء [فصيحة]-جاءَ يوم الأرْبِعاء [فصيحة]
التعليق:جاءت الكلمة مُثَلَّثة الباء، وقيل: الكسر أفْصَحُها.
السبب: لأنه لم يرد ضبط الباء بالفتح.
الصواب والرتبة: -جاءَ يوم الأرْبَعاء [فصيحة]-جاءَ يوم الأرْبُعاء [فصيحة]-جاءَ يوم الأرْبِعاء [فصيحة]
التعليق:جاءت الكلمة مُثَلَّثة الباء، وقيل: الكسر أفْصَحُها.
جَاء البعض
الحكم: مرفوضة
السبب: لدخول «أل» التعريف على «بعض» وهو غير جائز.
الصواب والرتبة: -جاء البعض [فصيحة]-جاء بعضهم [فصيحة]
التعليق:الأفصح استخدام كلمة «بعض» مجردة من «أل» التعريف لوروده في القرآن الكريم، وقد وردت عن العرب أيضًا معرفة بالألف واللام كقول المجنون: لاتنكر البعض من ديني فتجحده وقول ابن المقفع: «أخذ البعض خير من ترك الكل». وأكثر ابن جني من استخدام «كل» و «بعض» بالألف واللام. وذكر صاحب المصباح المنير نقلاً عن الأزهري ما نصه: «وأجاز النحويون إدخال الألف واللام على بعض وكل إلا الأصمعي»، وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا- في الدورة الحادية والخمسين- بجواز دخول الألف واللام على كل وبعض. (انظر: الكلّ).
السبب: لدخول «أل» التعريف على «بعض» وهو غير جائز.
الصواب والرتبة: -جاء البعض [فصيحة]-جاء بعضهم [فصيحة]
التعليق:الأفصح استخدام كلمة «بعض» مجردة من «أل» التعريف لوروده في القرآن الكريم، وقد وردت عن العرب أيضًا معرفة بالألف واللام كقول المجنون: لاتنكر البعض من ديني فتجحده وقول ابن المقفع: «أخذ البعض خير من ترك الكل». وأكثر ابن جني من استخدام «كل» و «بعض» بالألف واللام. وذكر صاحب المصباح المنير نقلاً عن الأزهري ما نصه: «وأجاز النحويون إدخال الألف واللام على بعض وكل إلا الأصمعي»، وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا- في الدورة الحادية والخمسين- بجواز دخول الألف واللام على كل وبعض. (انظر: الكلّ).
جَاء اليومُ التاسعُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ التاسعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ التاسعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «التاسِعُ تسعَةَ عَشرَ» أي: «البالغ تسعةَ عَشرَ» أو «المتمم تسعةَ عَشَرَ»، أو «تمام التسعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ التاسعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ التاسعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «التاسِعُ تسعَةَ عَشرَ» أي: «البالغ تسعةَ عَشرَ» أو «المتمم تسعةَ عَشَرَ»، أو «تمام التسعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء خِصِّيصًا من أجله
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لرسم الكلمة منتهية بصاد منونة، وهو خطأ.
المعنى: بوجه خاص
الصواب والرتبة: -جاء خِصِّيصَى من أجله [فصيحة]-جاء خُصُوصًا من أجله [فصيحة]
التعليق:ورد مصدر الفعل «خصَّ»: «خِصِّيصَى» بالألف المقصورة، وتكتب ياءً لوقوعها رابعة فصاعدًا، وهي كلمة غير منونة؛ لأنها ممنوعة من الصرف.
السبب: لرسم الكلمة منتهية بصاد منونة، وهو خطأ.
المعنى: بوجه خاص
الصواب والرتبة: -جاء خِصِّيصَى من أجله [فصيحة]-جاء خُصُوصًا من أجله [فصيحة]
التعليق:ورد مصدر الفعل «خصَّ»: «خِصِّيصَى» بالألف المقصورة، وتكتب ياءً لوقوعها رابعة فصاعدًا، وهي كلمة غير منونة؛ لأنها ممنوعة من الصرف.
هل محمدٌ جاء؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لدخول «هل» على اسم مُخْبر عنه بجملة فعلية.
الصواب والرتبة: -هل جاء محمدٌ؟ [فصيحة]-هل محمدٌ جاء؟ [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري دخول «هل» على اسم مخبر عنه بجملة فعلية استنادًا إلى تجويز الكسائي لهذا الاستعمال.
السبب: لدخول «هل» على اسم مُخْبر عنه بجملة فعلية.
الصواب والرتبة: -هل جاء محمدٌ؟ [فصيحة]-هل محمدٌ جاء؟ [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري دخول «هل» على اسم مخبر عنه بجملة فعلية استنادًا إلى تجويز الكسائي لهذا الاستعمال.
جَاء اليومُ الثالِثُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الثالِثَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الثالِثُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الثالِثُ ثلاثَةَ عَشرَ» أي: «البالغ ثلاثةَ عَشرَ» أو «المتمم ثلاثةَ عَشَرَ»، أو «تمام الثلاثَةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الثالِثَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الثالِثُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الثالِثُ ثلاثَةَ عَشرَ» أي: «البالغ ثلاثةَ عَشرَ» أو «المتمم ثلاثةَ عَشَرَ»، أو «تمام الثلاثَةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء اليومُ الثامِنُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الثامِنَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الثامِنُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الثامِنُ ثمانيةَ عَشرَ» أي: «البالغ ثمانيةَ عَشرَ» أو «المتمم ثمانيةَ عَشَرَ»، أو «تمام الثمانيةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الثامِنَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الثامِنُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الثامِنُ ثمانيةَ عَشرَ» أي: «البالغ ثمانيةَ عَشرَ» أو «المتمم ثمانيةَ عَشَرَ»، أو «تمام الثمانيةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء اليومُ الخامِسُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الخامِسَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الخامِسُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الخامِسُ خمسةَ عَشرَ» أي: «البالغ خمسةَ عَشرَ» أو «المتمم خمسةَ عَشَرَ»، أو «تمام الخمسةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الخامِسَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الخامِسُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الخامِسُ خمسةَ عَشرَ» أي: «البالغ خمسةَ عَشرَ» أو «المتمم خمسةَ عَشَرَ»، أو «تمام الخمسةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء الأمرُ وِفقَ ما أرادَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط الواو بالكسر.
المعنى: ملائمًا لما أراد
الصواب والرتبة: -جاء الأمرُ وَفْقَ ما أرادَ [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم «الوَفق» بفتح الواو مصدرًا للفعل «وَفِق»، بمعنى الموافقة بين الشيئين.
السبب: للخطأ في ضبط الواو بالكسر.
المعنى: ملائمًا لما أراد
الصواب والرتبة: -جاء الأمرُ وَفْقَ ما أرادَ [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم «الوَفق» بفتح الواو مصدرًا للفعل «وَفِق»، بمعنى الموافقة بين الشيئين.
جَاء يحجِل
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: يمشي على رِجْلٍ رافعًا الأخرى
الصواب والرتبة: -جاء يَحْجُل [فصيحة]-جاء يَحْجِل [فصيحة]
التعليق:وردت الكلمة في المعاجم القديمة؛ ففي «التاج»: «حَجَلَ المُقَيَّدُ يَحْجِلُ ويَحْجُل: رفع رِجْلاً وتريَّث في مشيه على رِجْله»؛ فالكلمة من الفصيح الشائع على ألسنة العامة.
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: يمشي على رِجْلٍ رافعًا الأخرى
الصواب والرتبة: -جاء يَحْجُل [فصيحة]-جاء يَحْجِل [فصيحة]
التعليق:وردت الكلمة في المعاجم القديمة؛ ففي «التاج»: «حَجَلَ المُقَيَّدُ يَحْجِلُ ويَحْجُل: رفع رِجْلاً وتريَّث في مشيه على رِجْله»؛ فالكلمة من الفصيح الشائع على ألسنة العامة.
جَاء اليومُ الرابِعُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الرابِعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الرابِعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الرابعُ أربعةَ عَشرَ» أي: «البالغ أربعةَ عَشرَ» أو «المتمم أربعةَ عَشَرَ»، أو «تمام الأربعَةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الرابِعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الرابِعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الرابعُ أربعةَ عَشرَ» أي: «البالغ أربعةَ عَشرَ» أو «المتمم أربعةَ عَشَرَ»، أو «تمام الأربعَةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء اليومُ السابِعُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ السابِعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ السابِعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «السابعُ سَبْعةَ عَشرَ» أي: «البالغ سَبعَةَ عَشرَ» أو «المتمم سبعةَ عَشَرَ»، أو «تمام السبعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ السابِعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ السابِعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «السابعُ سَبْعةَ عَشرَ» أي: «البالغ سَبعَةَ عَشرَ» أو «المتمم سبعةَ عَشَرَ»، أو «تمام السبعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء اليومُ السادِسُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ السادِسَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ السادِسُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «السادِسُ ستةَ عَشرَ» أي: «البالغ ستةَ عَشرَ» أو «المتمم ستةَ عَشَرَ»، أو «تمام الستةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ السادِسَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ السادِسُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «السادِسُ ستةَ عَشرَ» أي: «البالغ ستةَ عَشرَ» أو «المتمم ستةَ عَشَرَ»، أو «تمام الستةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاءَ في النَّشرة الإنجليزي
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في النوع.
الصواب والرتبة: -جاء في النشرة الإنجليزيَّة [فصيحة]
التعليق:القاعدة هي مطابقة الصفة للموصوف وجوبًا في: العدد «الإفراد والتثنية والجمع»، والنوع «التذكير والتأنيث»، والتعيين «التنكير والتعريف»، والإعراب «الرفع والنصب والجر»، وفي المثال المذكور: كلمة «نشرة» مؤنثة؛ فلهذا يجب أن تكون صفتها مؤنثة أيضًا.
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في النوع.
الصواب والرتبة: -جاء في النشرة الإنجليزيَّة [فصيحة]
التعليق:القاعدة هي مطابقة الصفة للموصوف وجوبًا في: العدد «الإفراد والتثنية والجمع»، والنوع «التذكير والتأنيث»، والتعيين «التنكير والتعريف»، والإعراب «الرفع والنصب والجر»، وفي المثال المذكور: كلمة «نشرة» مؤنثة؛ فلهذا يجب أن تكون صفتها مؤنثة أيضًا.
جَاء القوم بأَجْمَعِهم
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء لفظ التوكيد «أجمع» مسبوقًا بحرف الجر الباء.
الصواب والرتبة: -جاء القوم أَجْمَعُهُمْ [فصيحة]-جاء القوم بأَجْمَعِهم [صحيحة]-جاء القوم بأَجْمُعِهم [فصيحة مهملة]
التعليق:التعبيرات الثلاثة صائبة، الأول على التوكيد، والثاني على زيادة حرف الجر مع إفادة التأكيد، والثالث على أنه جمع على وزن «أفعُل» ومفرده «جَمْع» مثل فرْخ وأفْرُخ. وقد صحح اللفظ المرفوض كل من الجوهري وابن الحنبلي وابن منظور وغيرهم.
السبب: لمجيء لفظ التوكيد «أجمع» مسبوقًا بحرف الجر الباء.
الصواب والرتبة: -جاء القوم أَجْمَعُهُمْ [فصيحة]-جاء القوم بأَجْمَعِهم [صحيحة]-جاء القوم بأَجْمُعِهم [فصيحة مهملة]
التعليق:التعبيرات الثلاثة صائبة، الأول على التوكيد، والثاني على زيادة حرف الجر مع إفادة التأكيد، والثالث على أنه جمع على وزن «أفعُل» ومفرده «جَمْع» مثل فرْخ وأفْرُخ. وقد صحح اللفظ المرفوض كل من الجوهري وابن الحنبلي وابن منظور وغيرهم.
حَضَر المتفوق أوَّلاً ثم جاء بقية الطلاب
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «بقيَّة» للباقي الأكثر وهو خطأ.
الصواب والرتبة: -حضر المتفوق أوَّلاً ثم جاء بقيَّة الطلاب [فصيحة]-حضر المتفوق أوَّلاً ثم جاء سائر الطلاب [فصيحة]
التعليق:وردت «بقيَّة» للدلالة على الباقي الأكثر في كلام ابن جني، فكلمة «بقيَّة» تدل على ما تدل عليه «سائر» فهما سواء. وقد جاء في الكتاب العزيز: {بَقِيَّةُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ} هود/86، أي: ما ادُّخر عنده من الثواب، ولا ريب أنه أكثر.
السبب: لاستعمال «بقيَّة» للباقي الأكثر وهو خطأ.
الصواب والرتبة: -حضر المتفوق أوَّلاً ثم جاء بقيَّة الطلاب [فصيحة]-حضر المتفوق أوَّلاً ثم جاء سائر الطلاب [فصيحة]
التعليق:وردت «بقيَّة» للدلالة على الباقي الأكثر في كلام ابن جني، فكلمة «بقيَّة» تدل على ما تدل عليه «سائر» فهما سواء. وقد جاء في الكتاب العزيز: {بَقِيَّةُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ} هود/86، أي: ما ادُّخر عنده من الثواب، ولا ريب أنه أكثر.
جَاء أخي في تمام الثامنة والنصف
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن «تمام» لا تستعمل إلا مع العدد الصحيح، كأن نقول: وصل القطار في تمام العاشرة.
الصواب والرتبة: -جاء أخي في تمام الثامنة [فصيحة]-جاء أخي في تمام الثامنة والنصف [صحيحة]
التعليق:ليس هناك في المعاجم ما يلزم أن يعنى التمام: الوصول إلى الغاية، لأن التمام قد يعني كذلك الخلو من النقص، وبهذا تصح العبارة دون أن تصاحب العدد الصحيح.
السبب: لأن «تمام» لا تستعمل إلا مع العدد الصحيح، كأن نقول: وصل القطار في تمام العاشرة.
الصواب والرتبة: -جاء أخي في تمام الثامنة [فصيحة]-جاء أخي في تمام الثامنة والنصف [صحيحة]
التعليق:ليس هناك في المعاجم ما يلزم أن يعنى التمام: الوصول إلى الغاية، لأن التمام قد يعني كذلك الخلو من النقص، وبهذا تصح العبارة دون أن تصاحب العدد الصحيح.
جَاء الجنود ثلاثةً ثلاثة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتكرار العدد مع وجود صيغ تغني عنه.
الصواب والرتبة: -جاء الجنود ثُلاثَ [فصيحة]-جاء الجنود ثلاثةً ثلاثة [فصيحة]
التعليق:ورد تكرار العدد بكثرة في كلام العرب، حتى صرَّح بعض النحاة باطراد ذلك، وقد أجازه مجمع اللغة المصري؛ لأنه هو الأصل المعدول عنه، واستعمال المعدول والمعدول عنه جائز، والأفصح أن يقال: «ثُلاث» تجنبًا لتكرار العدد.
السبب: لتكرار العدد مع وجود صيغ تغني عنه.
الصواب والرتبة: -جاء الجنود ثُلاثَ [فصيحة]-جاء الجنود ثلاثةً ثلاثة [فصيحة]
التعليق:ورد تكرار العدد بكثرة في كلام العرب، حتى صرَّح بعض النحاة باطراد ذلك، وقد أجازه مجمع اللغة المصري؛ لأنه هو الأصل المعدول عنه، واستعمال المعدول والمعدول عنه جائز، والأفصح أن يقال: «ثُلاث» تجنبًا لتكرار العدد.
جَاء محمَّدٌ جريًا
الحكم: مرفوضة
السبب: ذلك أن ورود الحال مصدرًا مُنَكّرًا مقصور على السماع.
الصواب والرتبة: -جَاءَ محمَّدٌ جريًا [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري قياسية وقوع المصدر حالاً وجواز القياس على ما سُمِع منه مُطْلقًا اتباعًا لمن رأى ذلك من النحاة القدامى، ولتواتر الأمثلة على ذلك. منها قوله تعالى: {ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا} البقرة/260، وقوله: {ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا} نوح/8.
السبب: ذلك أن ورود الحال مصدرًا مُنَكّرًا مقصور على السماع.
الصواب والرتبة: -جَاءَ محمَّدٌ جريًا [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري قياسية وقوع المصدر حالاً وجواز القياس على ما سُمِع منه مُطْلقًا اتباعًا لمن رأى ذلك من النحاة القدامى، ولتواتر الأمثلة على ذلك. منها قوله تعالى: {ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا} البقرة/260، وقوله: {ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا} نوح/8.
جَاء في الصَّدَارة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد عن العرب، ولا استخدمتها المعاجم القديمة.
المعنى: التقدم والأوّلية
الصواب والرتبة: -جاء في الصَّدَارة [فصيحة]
التعليق:وَرَد في القاموس: «وصدور الوادي أعاليه ومقادمه .. جمع صَدَارة» وفي التاج: «الصَّدَارة بالفتح: التقدم» وقد استعملها النحاة في كتبهم كالصبان ومحمد الأمير وغيرهما خاصة في الحروف التي لها «الصدارة». ودونتها المعاجم الحديثة، مما يدل على فصاحتها.
السبب: لأنها لم ترد عن العرب، ولا استخدمتها المعاجم القديمة.
المعنى: التقدم والأوّلية
الصواب والرتبة: -جاء في الصَّدَارة [فصيحة]
التعليق:وَرَد في القاموس: «وصدور الوادي أعاليه ومقادمه .. جمع صَدَارة» وفي التاج: «الصَّدَارة بالفتح: التقدم» وقد استعملها النحاة في كتبهم كالصبان ومحمد الأمير وغيرهما خاصة في الحروف التي لها «الصدارة». ودونتها المعاجم الحديثة، مما يدل على فصاحتها.
جَاء ضِمْنَ وفد بلاده
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها ظرف مختص لابد أن يُسْبق بحرف الجر.
الصواب والرتبة: -جاء من ضِمْنَ وفد بلاده [فصيحة]-جاء ضِمْنَ وفد بلاده [صحيحة]
التعليق:الكلمة في الأصل ظرف مختص غير مبهم لابد أن تُسْبق بحرف جر، ولكن أجاز مجمع اللغة المصري نصبها على الظرفية؛ بناءً على أن النحاة قد أجازوا من قبل كلمات مثل: جهة، ووجهة، وناحية، وداخل، وخارج، على أساس أنها شبيهة بالجهات في الشيوع، وأنها لا تخلو من الإبهام وعدم الاختصاص.
السبب: لأنها ظرف مختص لابد أن يُسْبق بحرف الجر.
الصواب والرتبة: -جاء من ضِمْنَ وفد بلاده [فصيحة]-جاء ضِمْنَ وفد بلاده [صحيحة]
التعليق:الكلمة في الأصل ظرف مختص غير مبهم لابد أن تُسْبق بحرف جر، ولكن أجاز مجمع اللغة المصري نصبها على الظرفية؛ بناءً على أن النحاة قد أجازوا من قبل كلمات مثل: جهة، ووجهة، وناحية، وداخل، وخارج، على أساس أنها شبيهة بالجهات في الشيوع، وأنها لا تخلو من الإبهام وعدم الاختصاص.
جَاء عَقِبَ الشَّهر
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة بهذا الضبط لم ترد في المعاجم القديمة لهذا المعنى.
المعنى: بعد مُضِيِّه
الصواب والرتبة: -جاء عُقْبَ الشَّهر [فصيحة]-جاء عَقِبَ الشَّهر [صحيحة]-جاء عُقُبَ الشَّهر [فصيحة مهملة]
التعليق:جاء في التاج واللسان: جئتك في عَقِب الشهر، وعَقْبه أي لأيام بقيت منه عشرة أو أقل. وجئت في عُقْب الشهر، وعُقُبه .. أي بعد مضيه كله. ويمكن تصحيح المثال المرفوض اعتمادًا على ما نقله التاج: وجئت فلانًا على عُقْب ممره وعُقُبه وعَقِبه أي بعد مروره.
السبب: لأن الكلمة بهذا الضبط لم ترد في المعاجم القديمة لهذا المعنى.
المعنى: بعد مُضِيِّه
الصواب والرتبة: -جاء عُقْبَ الشَّهر [فصيحة]-جاء عَقِبَ الشَّهر [صحيحة]-جاء عُقُبَ الشَّهر [فصيحة مهملة]
التعليق:جاء في التاج واللسان: جئتك في عَقِب الشهر، وعَقْبه أي لأيام بقيت منه عشرة أو أقل. وجئت في عُقْب الشهر، وعُقُبه .. أي بعد مضيه كله. ويمكن تصحيح المثال المرفوض اعتمادًا على ما نقله التاج: وجئت فلانًا على عُقْب ممره وعُقُبه وعَقِبه أي بعد مروره.
جَاء في طَلَب الدَّيْن
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «اللام».
الصواب والرتبة: -جاء لطَلَب الدَّيْن [فصيحة]-جاء في طَلَب الدَّيْن [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، كما أن حرف الجر «في» يأتي أحيانًا للتعليل، وهو نفس معنى حرف الجر «اللام»، كما في الحديث: «عُذِّبت امرأة في هِرَّة»، وهو ما يمكن أن تحمل عليه الجملة المرفوضة.
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «اللام».
الصواب والرتبة: -جاء لطَلَب الدَّيْن [فصيحة]-جاء في طَلَب الدَّيْن [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، كما أن حرف الجر «في» يأتي أحيانًا للتعليل، وهو نفس معنى حرف الجر «اللام»، كما في الحديث: «عُذِّبت امرأة في هِرَّة»، وهو ما يمكن أن تحمل عليه الجملة المرفوضة.
جَاء قبل الصبح بلحظات
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «قبل» غير مصغرة.
الصواب والرتبة: -جاء قبل الصبح بلحظات [فصيحة]-جاء قُبيل الصبح بلحظات [فصيحة]
التعليق:تستعمل «قُبَيل»، تصغير قَبْل، للدلالة على أن المجيء تم قَبْل الصبح بقليل، كما يجوز استعمال «قَبْل» للدلالة على الظرف مطلقًا أي أن المجيء تم قبل الصبح وليس بعده.
السبب: لاستعمال «قبل» غير مصغرة.
الصواب والرتبة: -جاء قبل الصبح بلحظات [فصيحة]-جاء قُبيل الصبح بلحظات [فصيحة]
التعليق:تستعمل «قُبَيل»، تصغير قَبْل، للدلالة على أن المجيء تم قَبْل الصبح بقليل، كما يجوز استعمال «قَبْل» للدلالة على الظرف مطلقًا أي أن المجيء تم قبل الصبح وليس بعده.
جَاء المِرْسال بالأخبار
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.
المعنى: الرسول، المبعوث، الساعي
الصواب والرتبة: -جاء المِرْسالُ بالأخبار [فصيحة]
التعليق:من الواضح أن كلمة مرسال جاءت على وزن من أوزان صيغ المبالغة القياسية، وأصل معناها- كما ذكر اللسان- الناقة السريعة السير الطويلة القدمين. وهذا يعني أن استخدام اللفظ مع العاقل بمعنى الرسول استعمال عربيّ فصيح، فقد جاء في التاج: «المرسال: الرسول، شبه بالسهم الصغير لخفته»، وقد ذكرته المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي.
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.
المعنى: الرسول، المبعوث، الساعي
الصواب والرتبة: -جاء المِرْسالُ بالأخبار [فصيحة]
التعليق:من الواضح أن كلمة مرسال جاءت على وزن من أوزان صيغ المبالغة القياسية، وأصل معناها- كما ذكر اللسان- الناقة السريعة السير الطويلة القدمين. وهذا يعني أن استخدام اللفظ مع العاقل بمعنى الرسول استعمال عربيّ فصيح، فقد جاء في التاج: «المرسال: الرسول، شبه بالسهم الصغير لخفته»، وقد ذكرته المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي.
جَاءَ إلى الفندق نُزَلاءٌ كثيرون
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف هذه الكلمة، مع وجود ما يستوجب منعها من الصرف.
الصواب والرتبة: -جاء إلى الفندق نُزَلاءُ كثيرون [فصيحة]
التعليق:تستحقّ كلمة «نُزَلاء» المنع من الصرف؛ لأنها منتهية بألف التأنيث الممدودة، وهي ليست من أصل الكلمة، وقد توهَّم من صَرَف هذه الكلمة أنها لا تحقّق شروط صيغة منتهى الجموع لوجود حرف واحد بعد ألِفها، والواضح أنَّ علَّة المنع من الصرف فيها هي وجود ألف التأنيث الممدودة؛ ولذا لا تنوَّن في المثال.
السبب: لصرف هذه الكلمة، مع وجود ما يستوجب منعها من الصرف.
الصواب والرتبة: -جاء إلى الفندق نُزَلاءُ كثيرون [فصيحة]
التعليق:تستحقّ كلمة «نُزَلاء» المنع من الصرف؛ لأنها منتهية بألف التأنيث الممدودة، وهي ليست من أصل الكلمة، وقد توهَّم من صَرَف هذه الكلمة أنها لا تحقّق شروط صيغة منتهى الجموع لوجود حرف واحد بعد ألِفها، والواضح أنَّ علَّة المنع من الصرف فيها هي وجود ألف التأنيث الممدودة؛ ولذا لا تنوَّن في المثال.
جَاء في نفس الوقت
الحكم: مرفوضة
السبب: لتقديم لفظ التوكيد على المؤكَّد.
الصواب والرتبة: -جاء في الوقت نفسه [فصيحة]-جاء في نفس الوقت [فصيحة]
التعليق:تستعمل كلمة «نفس» للتوكيد المعنوي، وحينئذٍ لابد أن يسبقها المؤكَّد وأن تضاف إلى ضميره، ويكون استعمال النفس في غير التوكيد بمعنى الذات فصيحًا، كما يكون أيضًا استعمالها للتوكيد دون أن تدخل في نطاق التوكيد الاصطلاحي «النحوي» فصيحًا، وقد أجاز مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال مستشهدًا بما حكاه سيبويه عن العرب: «نزلت بنفس الجبل»، وبقول الجاحظ: «لابد للترجمان أن يكون بيانه في نفس الترجمة في وزن علمه في نفس المعرفة».
السبب: لتقديم لفظ التوكيد على المؤكَّد.
الصواب والرتبة: -جاء في الوقت نفسه [فصيحة]-جاء في نفس الوقت [فصيحة]
التعليق:تستعمل كلمة «نفس» للتوكيد المعنوي، وحينئذٍ لابد أن يسبقها المؤكَّد وأن تضاف إلى ضميره، ويكون استعمال النفس في غير التوكيد بمعنى الذات فصيحًا، كما يكون أيضًا استعمالها للتوكيد دون أن تدخل في نطاق التوكيد الاصطلاحي «النحوي» فصيحًا، وقد أجاز مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال مستشهدًا بما حكاه سيبويه عن العرب: «نزلت بنفس الجبل»، وبقول الجاحظ: «لابد للترجمان أن يكون بيانه في نفس الترجمة في وزن علمه في نفس المعرفة».
هل جاء محمد أم أحمد؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «هل» لا تأتي بعدها «أم» المتصلة.
الصواب والرتبة: -أَجَاءَ محمد أم أحمد؟ [فصيحة]-هل جاء محمد أم أحمد؟ [فصيحة]
التعليق:تختص «هل» بطلب التصديق الإيجابي، فلا تستخدم لطلب تعيين أحد الشيئين؛ ولذا لا تقع بعدها «أم» المتصلة التي يطلب بها وبأداة الاستفهام التعيين، فإذا وقعت «أم» بعد «هل» كانت «أم» منقطعة بمعنى «بل»، ومن أمثلة ذلك قوله تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ} الرعد/16. ويذهب بعض النحاة إلى أن «هل» قد تكون بمعنى «الهمزة» فيعطف بـ «أم» بعدها، كحديث: «هل تزوجت بكرًا أم ثيبًا»، وقول الشاعر: هل الله عافٍ عن ذنوب كثيرة أم الله - إن لم يعفُ عنها - يعيدها
السبب: لأن «هل» لا تأتي بعدها «أم» المتصلة.
الصواب والرتبة: -أَجَاءَ محمد أم أحمد؟ [فصيحة]-هل جاء محمد أم أحمد؟ [فصيحة]
التعليق:تختص «هل» بطلب التصديق الإيجابي، فلا تستخدم لطلب تعيين أحد الشيئين؛ ولذا لا تقع بعدها «أم» المتصلة التي يطلب بها وبأداة الاستفهام التعيين، فإذا وقعت «أم» بعد «هل» كانت «أم» منقطعة بمعنى «بل»، ومن أمثلة ذلك قوله تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ} الرعد/16. ويذهب بعض النحاة إلى أن «هل» قد تكون بمعنى «الهمزة» فيعطف بـ «أم» بعدها، كحديث: «هل تزوجت بكرًا أم ثيبًا»، وقول الشاعر: هل الله عافٍ عن ذنوب كثيرة أم الله - إن لم يعفُ عنها - يعيدها
جَاء يَحْجُل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاقتصار بعض المعاجم على ضبط عين هذا الفعل بالكسر.
المعنى: يمشي على رِجْلٍ رافعًا الأخرى
الصواب والرتبة: -جاء يَحْجُل [فصيحة]-جاء يَحْجِل [فصيحة]
التعليق:السماع والقياس يؤيدان الاستعمال المرفوض؛ فالسماع لورود اللفظ في المعاجم، فقد جاء الفعل في المعاجم من بابي «نَصَر»، و «ضَرَب»، فيجوز في مضارعه الضم والكسر، أما القياس فلِما ذهب إليه بعض كبار اللغويين كأبي زيد وابن خالويه من قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع.
السبب: لاقتصار بعض المعاجم على ضبط عين هذا الفعل بالكسر.
المعنى: يمشي على رِجْلٍ رافعًا الأخرى
الصواب والرتبة: -جاء يَحْجُل [فصيحة]-جاء يَحْجِل [فصيحة]
التعليق:السماع والقياس يؤيدان الاستعمال المرفوض؛ فالسماع لورود اللفظ في المعاجم، فقد جاء الفعل في المعاجم من بابي «نَصَر»، و «ضَرَب»، فيجوز في مضارعه الضم والكسر، أما القياس فلِما ذهب إليه بعض كبار اللغويين كأبي زيد وابن خالويه من قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع.
جَاء في نفس الوقت
الحكم: مرفوضة
السبب: لتقديم لفظ التوكيد على المؤكَّد.
الصواب والرتبة: -جاء في الوقت نفسه [فصيحة]-جاء في نفس الوقت [فصيحة]
التعليق:تستعمل كلمة «نفس» للتوكيد المعنوي، وحينئذ لابد أن يسبقها المؤكّد وأن تضاف إلى ضميره، ويجوز استعمال النفس في غير التوكيد بمعنى الذات، كما يجوز أيضًا استعمالها كذلك للتوكيد دون أن تدخل في نطاق التوكيد الاصطلاحي «النحوي»، وقد أجاز مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال مستشهدًا بما حكاه سيبويه عن العرب: «نزلت بنفس الجبل»، وبقول الجاحظ: «لابد للترجمان أن يكون بيانه في نفس الترجمة في وزن علمه في نفس المعرفة».
السبب: لتقديم لفظ التوكيد على المؤكَّد.
الصواب والرتبة: -جاء في الوقت نفسه [فصيحة]-جاء في نفس الوقت [فصيحة]
التعليق:تستعمل كلمة «نفس» للتوكيد المعنوي، وحينئذ لابد أن يسبقها المؤكّد وأن تضاف إلى ضميره، ويجوز استعمال النفس في غير التوكيد بمعنى الذات، كما يجوز أيضًا استعمالها كذلك للتوكيد دون أن تدخل في نطاق التوكيد الاصطلاحي «النحوي»، وقد أجاز مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال مستشهدًا بما حكاه سيبويه عن العرب: «نزلت بنفس الجبل»، وبقول الجاحظ: «لابد للترجمان أن يكون بيانه في نفس الترجمة في وزن علمه في نفس المعرفة».
رجل جاء إلينا
الحكم: مرفوضة
السبب: لوقوع المبتدأ نكرة.
الصواب والرتبة: -رجُلٌ جاء إلينا [فصيحة]-رَجُلٌ كريم جاء إلينا [فصيحة]
التعليق:الأكثر في كلام العرب أن يأتي المبتدأ في أول الجملة الاسمية معرفة، وإذا كان نكرة فلابد أن تُخَصَّص بنعت أو إضافة أو بدلالة على المدح أو تُسبق بنفي .. ويمكن تصويب المثال المرفوض على اعتبار أنّ كلمة «رجل» النكرة مرادٌ بها المدح، أي أنه رجل كامل الرجولة، أو مقصود بها الإبهام قصدًا لغرضٍ يُريده المتكلم.
السبب: لوقوع المبتدأ نكرة.
الصواب والرتبة: -رجُلٌ جاء إلينا [فصيحة]-رَجُلٌ كريم جاء إلينا [فصيحة]
التعليق:الأكثر في كلام العرب أن يأتي المبتدأ في أول الجملة الاسمية معرفة، وإذا كان نكرة فلابد أن تُخَصَّص بنعت أو إضافة أو بدلالة على المدح أو تُسبق بنفي .. ويمكن تصويب المثال المرفوض على اعتبار أنّ كلمة «رجل» النكرة مرادٌ بها المدح، أي أنه رجل كامل الرجولة، أو مقصود بها الإبهام قصدًا لغرضٍ يُريده المتكلم.
جَاء من نجح ورسب في الامتحان
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف الموصول.
الصواب والرتبة: -جاء من نجح ورسب في الامتحان [فصيحة]-جاء من نجح ومن رسب في الامتحان [فصيحة]
التعليق:يجوز حذف الموصول الاسمي غير «أل» إذا كان معطوفًا على مثله، بشرط ألا يوقع حذفه في لبس، وذلك لوروده عن العرب، وفي القرآن الكريم قال تعالى: {وَقُولُواءَامَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ} العنكبوت/46، وأقرَّ هذا مجمع اللغة المصريّ.
السبب: لحذف الموصول.
الصواب والرتبة: -جاء من نجح ورسب في الامتحان [فصيحة]-جاء من نجح ومن رسب في الامتحان [فصيحة]
التعليق:يجوز حذف الموصول الاسمي غير «أل» إذا كان معطوفًا على مثله، بشرط ألا يوقع حذفه في لبس، وذلك لوروده عن العرب، وفي القرآن الكريم قال تعالى: {وَقُولُواءَامَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ} العنكبوت/46، وأقرَّ هذا مجمع اللغة المصريّ.
بينا محمد جالس إذ جاء عمرو
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «إذ» الفجائية لا تقع في جواب «بينا».
الصواب والرتبة: -بينا محمد جالس إذ جاء عمرو [فصيحة]-بينا محمد جالس جاء عمرو [فصيحة]
التعليق:ورد في الشعر جواب «بينا» مسبوقًا «بإذ» وبدون «إذ»، مثلها في ذلك مثل «بينما». كما ورد في الحديث وقوع «إذ» في جواب «بينا»، كقوله: «فبينا أنا عنده إذ طلع الغلام»، وتسمى «إذ» هذه بالفجائية.
السبب: لأن «إذ» الفجائية لا تقع في جواب «بينا».
الصواب والرتبة: -بينا محمد جالس إذ جاء عمرو [فصيحة]-بينا محمد جالس جاء عمرو [فصيحة]
التعليق:ورد في الشعر جواب «بينا» مسبوقًا «بإذ» وبدون «إذ»، مثلها في ذلك مثل «بينما». كما ورد في الحديث وقوع «إذ» في جواب «بينا»، كقوله: «فبينا أنا عنده إذ طلع الغلام»، وتسمى «إذ» هذه بالفجائية.
هَلْ جاء محمد أم غاب؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «هل» لا تأتي بعدها «أم» المتصلة.
الصواب والرتبة: أَجَاءَ محمد أم غاب؟ [فصيحة]-هل جاء محمد أم غاب؟ [فصيحة]
التعليق:تختص «هل» بطلب التصديق الإيجابي، فلا تستخدم لطلب تعيين أحد الشيئين؛ ولذا لا تقع بعدها «أم» المتصلة التي يطلب بها وبأداة الاستفهام التعيين، فإذا وقعت «أم» بعد «هل» كانت «أم» منقطعة بمعنى «بل»، ومن أمثلة ذلك قوله تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ} الرعد/16. ويذهب بعض النحاة إلى أن «هل» قد تكون بمعنى «الهمزة» فيعطف بـ «أم» بعدها، كحديث: «هل تزوجت بكرًا أم ثيبًا؟ »، وقول الشاعر: هل الله عافٍ عن ذنوب كثيرة أم الله - إن لم يعفُ عنها - يعيدها
السبب: لأن «هل» لا تأتي بعدها «أم» المتصلة.
الصواب والرتبة: أَجَاءَ محمد أم غاب؟ [فصيحة]-هل جاء محمد أم غاب؟ [فصيحة]
التعليق:تختص «هل» بطلب التصديق الإيجابي، فلا تستخدم لطلب تعيين أحد الشيئين؛ ولذا لا تقع بعدها «أم» المتصلة التي يطلب بها وبأداة الاستفهام التعيين، فإذا وقعت «أم» بعد «هل» كانت «أم» منقطعة بمعنى «بل»، ومن أمثلة ذلك قوله تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ} الرعد/16. ويذهب بعض النحاة إلى أن «هل» قد تكون بمعنى «الهمزة» فيعطف بـ «أم» بعدها، كحديث: «هل تزوجت بكرًا أم ثيبًا؟ »، وقول الشاعر: هل الله عافٍ عن ذنوب كثيرة أم الله - إن لم يعفُ عنها - يعيدها
معجم الفروق اللغوية 1
الفرق بين قولك جاء فلان وأتى فلان
أن قولك جاء فلان كلام تام لا يحتاج إلى صلة وقولك أتى فلان يقتضي مجيئه بشيء ولهذا يقال جاء فلان نفسه ولا يقال أتى فلان نفسه ثم كثر ذلك حتى أستعمل أحد اللفظين في موضع الآخر.
كلمات القرآن 9
وَ جاَءَ المُعَذِّرونَ
أهل الأعذار[سورة التوبة]
فَإذا جاءَ رَسولُهُم
يوم القيامة[سورة يونس]
جاءَ أَمْرُنا
جاء أمرنا بالعذاب[سورة هود]
وَ جاءَ إخْوَةُ يوسُفَ
من بلاد فلسطين ليشتروا الطعام[سورة يوسف]
جاءَ البَشيرُ
البريد و هو يهوذا بن يعقوب[سورة يوسف]
مَنْ جَاءَ بِالحَسَنَةِ
من جاء بطاعة الله عز وجل[سورة القصص]
قُلْ جَاءَ الحَقُّ
نزل القرآن وهو الحق من الله تعالى[سورة سبأ]
وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ
محمد صلى الله عليه وسلم[سورة الزمر]
فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللهِ
نكال الله وعذابه المحيط بالمكذبين[سورة غافر]
كلمات القرآن تفسير وبيان 2
جاء أشراطها
علاماتها ومنها مبعثه صلى الله عليه وسلم[سورة محمد ]
جاء نصر الله
عَوْنُهُ لك على الأعداء[سورة النصر]