لَمْ يعد أمام اللبنانيين إلاّ الشرعيَّةَ الدوليَّة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -لم يعد أمام اللبنانيين إلاّ الشرعيَّةُ الدوليَّة [فصيحة]
التعليق:كلمة «الشرعية» فاعل للفعل «يعد» لأن الاستثناء في الجملة مفرغ، ولهذا تعرب «الشرعية» حسب موقعها في الجملة.
لَمْ يعد قادرًا على العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسليط النفي على مضارع «عاد» والصواب أن يدخل على خبره.
الصواب والرتبة: -عادَ غير قادر على العمل [فصيحة]-لم يَعُد قادرًا على العمل [صحيحة]
التعليق:«عاد» بمعنى «صار» وهي من أخوات «كان» فإذا جاز «لم يكن» جاز أيضًا «لم يعد».
يَعُدّ طعامه بنفسه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة في الفعل «يَعُدّ» بالفتح، مع أنَّ الفعل ثلاثي مزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: -يُعِدّ طعامه بنفسه [فصيحة]
التعليق:تُضبط أحرف المضارعة بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذا كان الفعل مزيدًا بالهمزة، فالصواب في المثال المذكور: يُعِدّ؛ لأنه من «أعدَّ»، بمعنى: هَيَّأ وجَهَّز.
يُعِدُّ نقوده
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة.
المعنى: يحصي ويحسب
الصواب والرتبة: -يَعُدُّ نقوده [فصيحة]-يُعِدُّ نقوده [مقبولة]
التعليق:الفعل «عَدَّ» بمعنى «أحصى وحسب» ثلاثي مجرد، ومضارعه «يَعُدُّ» بفتح حرف المضارعة، وضم فاء الفعل، وهذا هو الفصيح المشهور، ويمكن قبول المثال المرفوض على اعتبار أن «أَعَدّ» لغة في «عَدّ»، ففي اللسان: «وحكى اللحياني أيضًا عن العرب: عددت الدراهم أفرادًا ووِحادًا، وأعددت الدراهم أفرادًا ووِحادًا، ثم قال: لا أدري أمن العددِ أم من العدة، فشكه في ذلك يدل على أن أعددت لغة في عددت ولا أعرفها».