الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة هذه الكلمات معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.
الصواب والرتبة: عقله كالرَّحا الدائرة من كثرة التفكير [فصيحة]-عقله كالرَّحا الدائر من كثرة التفكير [صحيحة]
التعليق:ذكرت المراجع المختلفة كاللسان والتاج والقاموس والمصباح والوسيط ومعجم المؤنثات السماعية ومعجم المذكر والمؤنث أن هذه الكلمات مؤنثة، فالجمل الأولى المذكورة في الصواب فصيحة لاشكّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».

الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «رَحا» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -عقله كالرَّحا الدائرة من كثرة التفكير [فصيحة]-عقله كالرَّحا الدائر من كثرة التفكير [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالقاموس والمصباح واللسان والتاج أن كلمة «رَحا» مؤنثة. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».

الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين الكلمة «اللام الأولى» بالكسر.
المعنى: تَعِبْتُ
الصواب والرتبة: -كَلَلْتُ من كثرة العمل [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم أنَّ الباب الصرفي للفعل «كَلَّ» بالمعنى المذكور هو «ضرب»، ومن ثم تكون عينه مفتوحة في الماضي.

الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «الواو» جاءت مصححة وهي في الفعل مُعَلَّة «بال».
المعنى: مكثرة للبول
الصواب والرتبة: -كثرة الشراب مَبْوَلة [فصيحة]
التعليق:ليس هناك من حجة لمن خطأ الكلمة، لأنها واردة في المعاجم بالتصحيح، يقول ابن منظور: «وكثرة الشراب مَبْوَلة، بالفتح». وهو المنقول عن ابن جني وغيره.

الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لوجود خطأ في ضبط عين المضارع.
الصواب والرتبة: -يَمَلّ كثرة الحديث في هذا الموضوع [فصيحة]
التعليق:الفعل «مَلَّ» من باب «فرح» فهو مفتوح العين في المضارع.