معجم اللغة العربية المعاصرة 5
عَشْر
[مفرد]: مصدر عشَرَ1 وعشَرَ2.
عُشْر
[مفرد]: ج أعشار (لغير المصدر) وعُشور (لغير المصدر):
• مصدر عشَرَ2.
• جزء واحد من عشرة أجزاء متساوية من الشَّيء "عُشر المائة عَشَْرة- أخذ عُشرَ الكمّيَّة".
• ما يُؤخذ عن زكاة الأرض التي أسلم أهلُها عليها "ضريبة العُشْر".
• مصدر عشَرَ2.
• جزء واحد من عشرة أجزاء متساوية من الشَّيء "عُشر المائة عَشَْرة- أخذ عُشرَ الكمّيَّة".
• ما يُؤخذ عن زكاة الأرض التي أسلم أهلُها عليها "ضريبة العُشْر".
عشَرَ
يعشِر، عَشْرًا، فهو عاشِر، والمفعول مَعْشور
، عشَر الشَّيءَ : أخذ عُشْره، أي جُزْءًا من عَشرة أجزاء متساوية.
، عشَر فلانًا : أخذ عُشْر ماله.
، عشَر القومَ : صار عاشرهم، كمّلَهم بنفسه عَشَرة. ... المزيد
عشَرَ
يعشُر، عَشْرًا وعُشْرًا وعُشورًا، فهو عاشِر، والمفعول مَعْشُور
، عشَر القومَ : أخذ عُشْر أموالهم.
، عشَر المالَ : أخذ عُشْره مَكْسًا.
عشَّرَ
يعشِّر، تعشيرًا، فهو مُعَشِّر، والمفعول مُعَشَّر (للمتعدِّي)
، عشَّرتِ النَّاقةُ : صارت عُشَراء؛ أي يمرّ على حملها عشرة أشُهر.
، عشَّر الشَّيءَ :
• جعله ذا عشرةِ أركان أو أجزاء "عَشَّر البناءَ- عشَّر الرسمَ، عشَّر القومَ : أخذ عُشْرَ أموالهم" ، اللَّهُمَّ عشِّرْ خُطاي : ارزقني في كلِّ خُطْوةٍ عَشْرَ حسنات.
• صيَّره عَشرةً "عشَّر دَخْلَه/ ربحَه: ضاعفه عشر مرات". ، عشَّرَ التِّسعةَ : عشَرهم، جعلهم عشرة بانضمامه إليهم.
• جعله ذا عشرةِ أركان أو أجزاء "عَشَّر البناءَ- عشَّر الرسمَ، عشَّر القومَ : أخذ عُشْرَ أموالهم" ، اللَّهُمَّ عشِّرْ خُطاي : ارزقني في كلِّ خُطْوةٍ عَشْرَ حسنات.
• صيَّره عَشرةً "عشَّر دَخْلَه/ ربحَه: ضاعفه عشر مرات". ، عشَّرَ التِّسعةَ : عشَرهم، جعلهم عشرة بانضمامه إليهم.
معجم الغني 5
عَشَرَ
[ع ش ر]. (ف: ثلا. لازمتع). عَشَرْتُ، أَعْشِرُ، اِعْشِرْ، مص. عَشْرٌ عَشَرَ الوَلَدُ: أَخَذَ وَاحِداً مِنْ عَشَرَةٍ عَشَرَ السَّيِّدُ: زَادَ وَاحِداً عَلَى تِسْعَةٍ فَجَعَلَهَا عَشَرَةً عَشَرَ أَصْحَابَهُ: صَارَ عَاشِرَهُمْ عَشَرَتِ النَّاقَةُ: صَارَتْ عَشْرَاءَ. ... المزيد
عَشَرَ
[ع ش ر]. (ف: ثلا، متعد). عَشَرْتُ، أَعْشُرُ، اُعْشُرْ، مص. عَشْرٌ، عُشُورٌ، عُشْرٌ عَشَرَ الْمَالَ: أَخَذَ عُشُرَهُ عَشَرَ التَّاجِرَ: أَخَذَ عُشْرَ أَمْوَالِهِ.
عَشَّرَ
[ع ش ر]. (ف: ربا. لازمتع). عَشَّرْتُ، أُعَشِّرُ، عَشِّرْ، مص. تَعْشِيرٌ عَشَّرَ الْحِمَارُ: كَرَّرَ النَّهِيقَ فِي طَلْقٍ وَاحِدٍ عَشَّرَ الغُرَابُ: نَعَقَ عَشَّرَتِ النَّاقَةُ: صَارَتْ عَشْرَاءَ عَشَّرَ الْمَالَ: أَخَذَ عُشُرَهُ عَشَّرَ التَّاجِرُ: أَخَذَ عُشُرَ أَمْوَالِهِ اللَّهُمَ عَشِّرْ خُطَاهُ: اُكْتُبْ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَشْرَ حَسَنَاتٍ عَشَّرَ الشَّيْءَ: جَعَلَهُ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ عَشَّرَ أَصْحَابَهُ: صَارَ عَاشِرَهُمْ. ... المزيد
عَشْرٌ
[ع ش ر]. كَانَ يَحْضُرُ عَشَاءهُ مِنْ خَمْسَةٍ إِلَى سِتَّةٍ إِلَى عَشَرَةٍ: عَدَدٌ للمُذَكَّرِ مِنْ 1 إِلَى 10. عَشْرُ نِسَاءٍ كُنَّ حَاضِرَاتٍ: تُحْذَفُ التَّاءُ إِذَا دَخَلَ العَدَدُ عَلَى اِسْمٍ مُؤَنَّثٍ. أَخَذْتُ مِنْهُ خَمْسَةَ عَشَرَ دِرْهَماً: يُلاَحَظُ أَنَّ الْجُزْءَ الأَوَّلَ مِنَ العَدَدِ جَاءَ مُؤَنَّثاً بِخِلاَفِ الْجُزْءِ الثَّانِي الَّذِي جَاءَ مُذَكَّراً بِعَكْسِ الْمِثَالِ التَّالِي: فِي الفَصْلِ خَمْسَ عَشْرَةَ تِلْمِيذَةً: الْجُزْءُ الأَوَّلُ مِنَ العَدَدِ جَاءَ مُذَكَّراً بِخِلاَفِ الْجُزْءِ الثَّانِي الَّذِي جَاءَ مُؤَنَّثاً. ... المزيد
عُشْرٌ
ج: أَعْشَارٌ، عُشُورٌ. [ع ش ر]. (مص. عَشَرَ). : جُزْءٌ مِنْ عَشَرَةِ أَجْزَاءِ الشَّيْءِ.
الرائد 5
عشر
1-المال: أخذ عشره. 2-ه: أخذ عشر أمواله. 3-القوم: أخذ منهم واحدا فصاروا تسعة.
عشر
1-أخذ واحدا من عشرة. 2-زاد واحدا على تسعة فجعلها عشرة. 3-القوم: صار عاشرهم. 4-ت الناقة: صارت «عشراء»، أي مضى على حملها عشرة أشهر.
عشر
1-المال: أخذ عشره. 2-ه: أخذ عشر أمواله. 3-القوم: أخذ منهم واحدا فصاروا تسعة. 4-القوم: صار عاشرهم. 5-ت الناقة: صارت «عشراء»، أي مضى على حملها عشرة أشهر. 6-الحمار: نهق نهيقا مكررا في طلق واحد. 7-الغراب: نعق، صوت.
عشر
1-مص. عشر يعشر. 2-جزء من عشرة أجزاء، ج عشور وأعشار.
عشر
ج أعشار. 1-جزء من عشرة أجزاء. 2-شربخ الجمال في اليوم التاسع أو العاشر. 3-قطعة من كل شيء.
المعجم الوسيط 5
عشر
فلَان عشرا أَخذ وَاحِدًا من عشرَة وَزَاد وَاحِدًا على تِسْعَة فَجَعلهَا عشرَة وَالْقَوْم صَار عاشرهم وَالْقَوْم عشرا وعشورا أَخذ عشر أَمْوَالهم وَيُقَال عشر المَال أَخذ عشرَة مكسا فَهُوَ عَاشر
عشر
الْحمار كرر النهيق فِي طلق وَاحِد والغراب نعق والناقة صَارَت عشراء وَالْعدَد كَانَ تِسْعَة فزاده وَاحِدًا وَيُقَال اللَّهُمَّ عشر خطاي اكْتُبْ لكل خطْوَة عشر حَسَنَات وَالْقَوْم أَخذ عشر أَمْوَالهم وَيُقَال عشر المَال أَخذ عشره وَالشَّيْء جعله عشرَة أَجزَاء يُقَال عشر الْقدح
الْعشْر
العشارة (ج) أعشار
الْعشْر
مؤنث الْعشْرَة فِي غير التَّرْكِيب يُقَال عشر نسْوَة وَعشرَة رجال
الْعشْر
جُزْء من عشرَة أَجزَاء وَمَا يُؤْخَذ من زَكَاة الأَرْض الَّتِي أسلم أَهلهَا عَلَيْهَا وَهِي الَّتِي أَحْيَاهَا الْمُسلمُونَ من الْأَرْضين والقطائع (ج) عشور وأعشار وَقدر أعشار مكسرة على عشر قطع
مختار الصحاح 1
عشر
(عَشَرَةُ) رجال بفتح الشين و(عَشْرُ) نسوة بسكونها. ومن العرب من يُسكن العين لطول الاسم وكثرة حركاته فتقول: أحد عَشْر وكذا إلى تسعة عَشْر إلا اثني عشر فإن العين منه لا تُسكن لسكون الألف والياء قبلها. وتقول: إحدى عشرة امرأة بكسر الشين وإن شئت سكنت إلى تسع عشرة. والكسر لأهل نجد والتسكين لأهل الحجاز. وللمُذكر أحد عشر بفتح الشين لا غير. و(عِشْرُون) اسم موضوع لهذا العدد وليس جمعا لعشرة. وإذا أضفته أسقطت النون فقلت: هذه عِشْروك وعِشري. و(العُشْرُ) جزء من عشرة وكذا (العَشِيرُ) بوزن الشعير وجمعه (أعْشِرَاءُ) كنصيب وأنصباء وفي الحديث: "تسعة أعْشِراء الرزق في التجارة" و(مِعْشَارُ) الشيء عُشْرُه. ولا يُقال: المِفْعال في غير العُشْر. و(عَشَرَهُمْ) يعشُرهم بالضم (عُشْرًا) بضم العين أخذ عُشر أموالهم ومنه (العَاشِرُ) و(العَشَّارُ) بالتشديد. و(عَشَرَهُمْ) من باب ضرب صار عاشرهم. وأعْشَرَ القوم صاروا عشرة. و(المُعَاشَرَةُ) و(التَّعَاشُر) المخالطة والاسم (العِشْرةُ) بالكسر. ويوم عَاشُورَاءَ و(عَشُورَاءَ) أيضا ممدودان. و(المَعَاشِرُ) جماعات الناس الواحد (مَعْشَرٌ). و(العَشِيرةُ) القبيلة. و(العَشِيرُ) المُعاشر. وفي الحديث: "إنكن تُكثرن اللعن وتكفرن العشير" يعني الزوج. وقال الله تعالى: {ولبئس العشير}. و(عُشارُ) بالضم معدول عن عشرة عشرة يقال: جاء القوم عُشار عُشار أي عشرة عشرة. قال أبو عبيد: ولم يُسمع أكثر من أُحاد وثُناء وثُلاث ورُباع إلا في شعر الكُميت فإنه جاء عُشار. و(العِشَارُ) بالكسر جمع عُشَرَاءَ كفقهاء وهي الناقة التي أتى عليها من وقت الحمل عشرة أشهر وتُجمع على (عُشَرَاوَاتٍ) أيضا بضم العين وفتح الشين. وقد (عَشَّرَتِ) الناقة (تَعْشِيرا) صارت عُشراء. ... المزيد
معجم لغة الفقهاء 2
العشر
بضم فسكون ، ج عشور وأعشار ، جزء من عشرة أجزاء
العشر
بفتح العين ، العدد الذي يلي العدد تسعة . - العشر المبشرون بالجنة : أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، وطلحة ، والزبير ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن أبي وقاص ، وسعيد بن زيد ، وأبو عبيدة بن الجراح - عشر من رمضان : الأيام العشرة الأوائل من ذي الحجة .
لسان العرب 1
عشر
العَشَرة أَول العُقود والعَشْر عدد المؤنث والعَشَرةُ عدد المذكر تقول عَشْرُ نِسْوة وعَشَرةُ رجال فإِذا جاوَزْتَ العِشْرين استوى المذكر والمؤنث فقلت عِشْرون رجلاً وعِشْرون امرأَة وما كان من الثلاثة إِلى العَشَرة فالهاء تلحقه فيما واحدُه مذكر وتحذف فيما واحدُه مؤنث فإِذا جاوَزْتَ العَشَرة أَنَّثْت المذكرَ وذكّرت المؤنث وحذفت الهاء في المذكر في العَشَرة وأَلْحَقْتها في الصَّدْر فيما بين ثلاثةَ عشَر إِلى تسعة عشَر وفتحت الشين وجعلت الاسمين اسماً واحداً مبنيّاً على الفتح فإِذا صِرْت إِلى المؤنث أَلحقت الهاء في العجز وحذفتها من الصدر وأَسكنت الشين من عَشْرة وإِن شئت كَسَرْتها ولا يُنْسَبُ إِلى الاسمين جُعِلا اسماً واحداً وإِن نسبت إِلى أَحدهما لم يعلم أَنك تريد الآخر فإن اضطُرّ إلى ذلك نسبته إلى أَحدهما ثم نسبته إلى الآخر ومن قال أَرْبَعَ عَشْرة قال أَرْبَعِيٌّ عَشَرِيٌّ بفتح الشين ومِنَ الشاذ في القراءة فانْفَجَرَت منه اثنتا عَشَرة عَيْناً بفتح الشين ابن جني وجهُ ذلك أَن أَلفاظ العدد تُغَيَّر كثيراً في حدّ التركيب أَلا تراهم قالوا في البَسِيط إِحْدى عَشْرة وقالوا عَشِرة وعَشَرة ثم قالوا في التركيب عِشْرون ؟ ومن ذلك قولهم ثلاثون فما بعدها من العقود إِلى التسعين فجمعوا بين لفظ المؤنث والمذكر في التركيب والواو للتذكير وكذلك أُخْتُها وسقوط الهاء للتأْنيث وتقول إِحْدى عَشِرة امرأَة بكسر الشين وإِن شئت سكنت إِلى تسعَ عَشْرة والكسرُ لأَهل نجد والتسكينُ لأَهل الحجاز قال الأَزهري وأَهل اللغة والنحو لا يعرفون فتح الشين في هذا الموضع وروي عن الأَعمش أَنه قرأَ وقَطَّعْناهم اثْنَتَيْ عَشَرة بفتح الشين قال وقد قرأَ القُرّاء بفتح الشين وكسرها وأَهل اللغة لا يعرفونه وللمذكر أَحَدَ عَشَر لا غير وعِشْرون اسم موضوع لهذا العدد وليس بجمع العَشَرة لأَنه لا دليل على ذلك فإِذا أَضَفْت أَسْقَطْت النون قلت هذه عِشْرُوك وعِشْرِيَّ بقلب الواو ياء للتي بعدها فتدغم قال ابن السكيت ومن العرب من يُسَكّن العين فيقول أَحَدَ عْشَر وكذلك يُسَكّنها إِلى تِسْعَةَ عْشَر إِلا اثني عَشَر فإِن العين لا تسكن لسكون الأَلف والياء قبلها وقال الأَخفش إِنما سكَّنوا العين لمّا طال الاسم وكَثُرت حركاتُه والعددُ منصوبٌ ما بين أَحَدَ عَشَرَ إِلى تِسْعَةَ عَشَرَ في الرفع والنصب والخفض إِلا اثني عشر فإِن اثني واثنتي يعربان لأَنهما على هِجَاءَيْن قال وإِنما نُصِبَ أَحَدَ عَشَرَ وأَخواتُها لأَن الأَصل أَحدٌ وعَشَرة فأُسْقِطَت الواوُ وصُيِّرا جميعاً اسماً واحداً كما تقول هو جاري بَيْتَ بَيْتَ وكِفّةَ كِفّةَ والأَصلُ بيْتٌ لبَيْتٍ وكِفَّةٌ لِكِفَّةٍ فصُيِّرَتا اسماً واحداً وتقول هذا الواحد والثاني والثالث إِلى العاشر في المذكر وفي المؤنث الواحدة والثانية والثالثة والعاشرة وتقول هو عاشرُ عَشَرة وغَلَّبْتَ المذكر وتقول هو ثالثُ ثَلاثةَ عَشَرَ أَي هو أَحدُهم وفي المؤنث هي ثالثةُ ثَلاثَ عَشْرة لا غير الرفع في الأَول وتقول هو ثالثُ عَشَرَ يا هذا وهو ثالثَ عَشَرَ بالرفع والنصب وكذلك إِلى تِسْعَةَ عَشَرَ فمن رفع قال أَردت هو ثالثُ ثلاثةَ عَشَرَ فأَلْقَيت الثلاثة وتركتُ ثالث على إِعرابه ومَن نَصَب قال أَردت ثالثَ ثَلاثةَ عَشَرَ فلما أَسْقَطْت الثلاثةَ أَلْزَمْت إِعْرابَها الأَوّلَ ليعلم أَن ههنا شيئاً محذوفاً وتقول في المؤنث هي ثالثةَ عَشْرةَ وهي ثالثةَ عَشْرةَ وتفسيرُه مثل تفسير المذكر وتقول هو الحادي عَشَر وهذا الثاني عَشَر والثالثَ عَشَرَ إِلى العِشْرِين مفتوح كله وفي المؤنث هذه الحاديةَ عَشْرةَ والثانيةَ عَشْرَةَ إِلى العشرين تدخل الهاء فيها جميعاً قال الكسائي إِذا أَدْخَلْتَ في العدد الأَلفَ واللامَ فأَدْخِلْهما في العدد كلِّه فتقول ما فعلت الأَحَدَ العَشَرَ الأَلْفَ دِرْهمٍ والبصريون يُدْخِلون الأَلفَ واللام في أَوله فيقولون ما فعلت الأَحَدَ عَشَرَ أَلْفَ دِرْهمٍ وقوله تعالى ولَيالٍ عَشْرٍ أَي عَشْرِ ذي الحِجَّة وعَشَرَ القومَ يَعْشِرُهم بالكسر عَشْراً صار عاشرَهم وكان عاشِرَ عَشَرةٍ وعَشَرَ أَخذَ واحداً من عَشَرة وعَشَرَ زاد واحداً على تسعة وعَشَّرْت الشيء تَعْشِيراً كان تسعة فزدت واحداً حتى تمّ عَشَرة وعَشَرْت بالتخفيف أَخذت واحداً من عَشَرة فصار تسعة والعُشورُ نقصان والتَّعْشيرُ زيادة وتمامٌ وأَعْشَرَ القومُ صاروا عَشَرة وقوله تعالى تلك عَشَرَةٌ كاملة قال ابن عرفة مذهب العرب إِذا ذَكَرُوا عَدَدين أَن يُجْمِلُوهما قال النابغة توهَّمْتُ آياتٍ لها فَعرَفْتُها لِسِتَّةِ أَعْوامِ وذا العامُ سابِعُ
( * قوله « توهمت آيات إلخ » تأمل شاهده )
وقال الفرزدق ثَلاثٌ واثْنتانِ فهُنّ خَمْسٌ وثالِثةٌ تَميلِ إِلى السِّهَام وقال آخر فسِرْتُ إِليهمُ عِشرينَ شَهْراً وأَرْبعةً فذلك حِجّتانِ وإِنما تفعل ذلك لقلة الحِسَاب فيهم وثوبٌ عُشارِيٌّ طوله عَشْرُ أَذرع وغلام عُشارِيٌّ ابن عَشْرِ سنين والأُنثى بالهاء وعاشُوراءُ وعَشُوراءُ ممدودان اليومُ العاشر من المحرم وقيل التاسع قال الأَزهري ولم يسمع في أَمثلة الأَسماء اسماً على فاعُولاءَ إِلا أَحْرُفٌ قليلة قال ابن بُزُرج الضّارُوراءُ الضَّرّاءُ والسارُوراءُ السَّرَّاءُ والدَّالُولاء الدَّلال وقال ابن الأَعرابي الخابُوراءُ موضع وقد أُلْحِقَ به تاسُوعاء وروي عن ابن عباس أَنه قال في صوم عاشوراء لئن سَلِمْت إِلى قابلٍ لأَصُومَنَّ اليومَ التاسِعَ قال الأَزهري ولهذا الحديث عدّةٌ من التأْويلات أَحدُها أَنه كَرِه موافقة اليهود لأَنهم يصومون اليومَ العاشرَ وروي عن ابن عباس أَنه قال صُوموا التاسِعَ والعاشِرَ ولا تَشَبَّهُوا باليهود قال والوجه الثاني ما قاله المزني يحتمل أَن يكون التاسعُ هو العاشر قال الأَزهري كأَنه تأَول فيه عِشْر الوِرْدِ أَنها تسعة أَيام وهو الذي حكاه الليث عن الخليل وليس ببعيد عن الصواب والعِشْرون عَشَرة مضافة إِلى مثلها وُضِعَت على لفظ الجمع وكَسَرُوا أَولها لعلة وعَشْرَنْت الشيء جعلته عِشْرينَ نادر للفرق الذي بينه وبين عَشَرْت والعُشْرُ والعَشِيرُ جزء من عَشَرة يطّرد هذان البناءان في جميع الكسور والجمع أَعْشارٌ وعُشُورٌ وهو المِعْشار وفي التنزيل وما بَلَغوا مِعْشارَ ما آتَيْناهُم أَي ما بلَغ مُشْرِكُو أَهل مكة مِعْشارَ ما أُوتِيَ مَن قَبْلَهم من القُدْرة والقُوّة والعَشِيرُ الجزءُ من أَجْزاء العَشرة وجمع العَشِير أَعْشِراء مثل نَصِيب وأَنْصِباء ولا يقولون هذا في شيء سوى العُشْر وفي الحديث تِسعةُ أَعْشِراء الرِّزْق في التجارة وجُزْءٌ منها في السَّابِياء أَراد تسعة أَعْشار الرزق والعَشِير والعُشْرُ واحدٌ مثل الثَّمِين والثُّمْن والسَّدِيس والسُّدْسِ والعَشِيرُ في مساحة الأَرَضين عُشْرُ القَفِيز والقَفِيز عُشْر الجَرِيب والذي ورد في حديث عبدالله لو بَلَغَ ابنُ عباس أَسْنانَنا ما عاشَرَه منا رجلٌ أَي لو كانَ في السن مِثْلَنا ما بَلَغَ أَحدٌ منا عُشْرَ عِلْمِهِ وعَشَر القومَ يَعْشُرُهم عُشْراً بالضم وعُشُوراً وعَشَّرَهم أَخذ عُشْرَ أَموالهم وعَشَرَ المالَ نَفْسَه وعَشَّرَه كذلك وبه سمي العَشّار ومنه العاشِرُ والعَشَّارُ قابض العُشْرِ ومنه قول عيسى بن عمر لابن هُبَيْرة وهو يُضرَب بين يديه بالسياط تالله إِن كنت إِلا أُثَيّاباً في أُسَيْفاظ قبضها عَشّاروك وفي الحديث إِن لَقِيتم عاشِراً فاقْتُلُوه أَي إِن وجدتم مَن يأْخذ العُشْر على ما كان يأْخذه أَهل الجاهلية مقيماً على دِينه فاقتلوه لكُفْرِه أَو لاستحلاله لذلك إِن كان مسلماً وأَخَذَه مستحلاًّ وتاركاً فرض الله وهو رُبعُ العُشْر فأَما من يَعْشُرهم على ما فرض الله سبحانه فحَسَنٌ جميل وقد عَشَر جماعةٌ من الصحابة للنبي والخلفاء بعده فيجوز أَن يُسمَّى آخذُ ذلك عاشراً لإِضافة ما يأْخذه إِلى العُشْرِ كرُبع العُشْرِ ونِصْفِ العُشْرِ كيف وهو يأْخذ العُشْرَ جميعه وهو ما سَقَتْه السماء وعُشْرُ أَموالِ أَهل الذمة في التجارات يقال عَشَرْت مالَه أَعْشُره عُشْراً فأَنا عاشرٌ وعَشَّرْته فأَما مُعَشَّرٌ وعَشَّارٌ إِذا أَخذت عُشْرَه وكل ما ورد في الحديث من عقوبة العَشّار محمول على هذا التأْويل وفي الحديث ليس على المُسْلِمين عُشورٌ إِنما العُشور على اليهود والنصارى العُشُورُ جَمْع عُشْرٍ يعني ما كان من أَموالهم للتجارات دون الصدقات والذي يلزمهم من ذلك عند الشافعي ما صُولِحُوا عليه وقتَ العهد فإِن لم يُصالَحُوا على شيء فلا يلزمهم إِلا الجِزْيةُ وقال أَبو حنيفة إِن أَخَذُوا من المسلمين إِذا دَخَلُوا بِلادَهم أَخَذْنا منهم إِذا دَخَلُوا بِلادَنا للتجارة وفي الحديث احْمَدُوا الله إِذْ رَفَعَ عنكم العُشورَ يعني ما كانت المُلوكُ تأْخذه منهم وفي الحديث إِن وَفْدَ ثَقِيف اشترطوا أَن لا يُحشَرُوا ولا يُعْشَروا ولا يُجَبُّوا أَي لا يؤخذ عُشْرُ أَموالهم وقيل أَرادوا به الصدقةَ الواجبة وإِنما فَسَّح لهم في تركها لأَنها لم تكن واجبة يومئذ عليهم إِنما تَجِب بتمام الحَوْل وسئل جابرٌ عن اشتراط ثَقِيف أَن لا صدقة عليهم ولا جهادَ فقال عَلِم أَنهم سَيُصدِّقون ويُجاهدون إِذا أَسلموا وأَما حديث بشير بن الخصاصيّة حين ذَكر له شرائع الإِسلام فقال أَما اثنان منها فلا أُطِيقُهما أَما الصدقةُ فإِنما لي ذَوْدٌ هُنَّ رِسْلُ أَهلي وحَمولتُهم وأَما الجهاد فأَخافُ إِذا حَضَرْتُ خَشَعَتْ نفسِي فكَفَّ يده وقال لا صدقةَ ولا جهادَ فبِمَ تدخلُ الجنة ؟ فلم يَحْتَمِل لبشير ما احتمل لثقيف ويُشْبِه أَن يكون إِنما لم يَسْمَعْ له لعِلْمِه أَنه يَقْبَل إِذا قيل له وثَقِيفٌ كانت لا تقبله في الحال وهو واحد وهم جماعة فأَراد أَن يتأَلَّفَهم ويُدَرِّجَهم عليه شيئاً فشيئاً ومنه الحديث النساء لا يُعشَرْنَ ولا يُحْشَرْن أَي لا يؤخذ عُشْرُ أَموالهن وقيل لا يؤخذ العُشْرُ من حَلْيِهِنّ وإِلا فلا يُؤخذ عُشْرُ أَموالهن ولا أَموالِ الرجال والعِشْرُ ورد الإِبل اليومَ العاشرَ وفي حسابهم العِشْر التاسع فإِذا جاوزوها بمثلها فظِمْؤُها عِشْران والإِبل في كل ذلك عَواشِرُ أَي ترد الماء عِشْراً وكذلك الثوامن والسوابع والخوامس قال الأَصمعي إِذا وردت الإِبل كلَّ يوم قيل قد وَرَدَتْ رِفْهاً فإذا وردت يوماً ويوماً لا قيل وردت غِبّاً فإِذا ارتفعت عن الغِبّ فالظمء الرِّبْعُ وليس في الورد ثِلْث ثم الخِمْس إِلى العِشْر فإِذا زادت فليس لها تسمية وِرْد ولكن يقال هي ترد عِشْراً وغِبّاً وعِشْراً ورِبْعاً إِلى العِشرَين فيقال حينئذ ظِمْؤُها عِشْرانِ فإِذا جاوزت العِشْرَيْنِ فهي جَوازِئُ وقال الليث إِذا زادت على العَشَرة قالوا زِدْنا رِفْهاً بعد عِشْرٍ قال الليث قلت للخليل ما معنى العِشْرِين ؟ قال جماعة عِشْر قلت فالعِشْرُ كم يكون ؟ قال تِسعةُ أَيام قلت فعِشْرون ليس بتمام إِنما هو عِشْران ويومان قال لما كان من العِشْر الثالث يومان جمعته بالعِشْرين قلت وإِن لم يستوعب الجزء الثالث ؟ قال نعم أَلا ترى قول أَبي حنيفة إِذا طَلَّقها تطليقتين وعُشْرَ تطليقة فإِنه يجعلها ثلاثاً وإِنما من الطلقة الثالثة فيه جزء فالعِشْرون هذا قياسه قلت لا يُشْبِهُ العِشْرُ
( * قوله قلت لا يشبه العشر إلخ » نقل شارح القاموس عن شيخه أن الصحيح ان القياس لا يدخل اللغة وما ذكره الخليل ليس إلا لمجرد البيان والايضاح لا للقياس حتى يرد ما فهمه الليث ) التطليقةَ لأَن بعض التطليقة تامة تطليقة ولا يكون بعض العِشْرِ عِشْراً كاملاً أَلا ترى أَنه لو قال لامرأَته أَنت طالق نصف تطليقة أَو جزءاً من مائة تطليقة كانت تطليقة تامة ولا يكون نصف العِشْر وثُلُث العِشْرِ عِشْراً كاملاً ؟ قال الجوهري والعِشْرُ ما بين الوِرْدَين وهي ثمانية أَيام لأَنها تَرِدُ اليوم العاشر وكذلك الأَظْماء كلها بالكسر وليس لها بعد العِشْر اسم إِلا في العِشْرَِينِ فإِذا وردت يوم العِشْرَِين قيل ظِمْؤُها عِشْرانِ وهو ثمانية عَشَر يوماً فإِذا جاوزت العِشْرِينِ فليس لها تسمية وهي جَوازِئُ وأَعْشَرَ الرجلُ إِذا وَرَدت إِبلُه عِشْراً وهذه إِبل عَواشِرُ ويقال أَعْشَرْنا مذ لم نَلْتقَ أَي أَتى علينا عَشْرُ ليال وعَواشِرُ القرآن الآيُ التي يتم بها العَشْرُ والعاشِرةُ حَلْقةُ التَّعْشِير من عَواشِر المصحف وهي لفظة مولَّدة وعُشَار بالضم معدول من عَشَرة وجاء القوم عُشارَ عُشارَ ومَعْشَرَ مَعْشَرَ وعُشار ومَعْشَر أَي عَشَرة عَشَرة كما تقول جاؤوا أُحَادَ أُحَادَ وثُناءَ ثُناءَ ومَثْنى مَثْنى قال أَبو عبيد ولم يُسْمع أَكثرُ من أُحاد وثُناء وثُلاث ورُباع إِلا في قول الكميت ولم يَسْتَرِيثوك حتى رَمَيْ ت فوق الرجال خِصَالاً عُشَارا قال ابن السكيت ذهب القوم عُشَارَياتٍ وعُسَارَياتٍ إِذا ذهبوا أَيادِيَ سَبَا متفرقين في كل وجه وواحد العُشاريَات عُشارَى مثل حُبارَى وحُبَارَيات والعُشَارة القطعةُ من كل شيء قوم عُشَارة وعُشَارات قال حاتم طيء يذكر طيئاً وتفرُّقَهم فصارُوا عُشَاراتٍ بكلّ مكانِ وعَشَّر الحمار تابَعَ النهيق عَشْرَ نَهَقاتٍ ووالى بين عَشْرِ تَرْجِيعات في نَهِيقه فهو مُعَشَّرٌ ونَهِيقُه يقال له التَّعْشِير يقال عَشَّرَ يُعَشِّرُ تَعْشِيراً قال عروة بن الورد وإِنِّي وإِن عَشَّرْتُ من خَشْيةِ الرَّدَى نُهاقَ حِمارٍ إِنني لجَزُوعُ ومعناه إِنهم يزعمون أَن الرجل إِذا وَرَدَ أَرضَ وَباءٍ وضَعَ يدَه خلف أُذنهِ فنَهَق عَشْرَ نَهقاتٍ نَهيقَ الحِمار ثم دخلها أَمِنَ من الوَباء وأَنشد بعضهم في أَرض مالِكٍ مكان قوله من خشية الرَّدَى وأَنشد نُهاق الحمار مكان نُهاق حمار وعَشَّرَ الغُرابُ نَعبَ عَشْرَ نَعَبَاتٍ وقد عَشَّرَ الحِمارُ نهق وعَشَّرَ الغُرابُ نَعَقَ من غير أَن يُشْتَقّا من العَشَرة وحكى اللحياني اللهمَّ عشِّرْ خُطايَ أَي اكتُبْ لكل خُطْوة عَشْرَ حسنات والعَشِيرُ صوت الضَّبُع غير مشتق أَيضاً قال جاءَتْ به أُصُلاً إِلى أَوْلادِها تَمْشي به معها لهمْ تَعْشِيرُ وناقة عُشَراء مصى لحملها عَشَرةُ أَشهر وقيل ثمانية والأَولُ أَولى لمكان لفظه فإِذا وضعت لتمام سنة فهي عُشَراء أَيضاً على ذلك كالرائبِ من اللبن
( * قوله « كالرائب من اللبن » في شرح القاموس في مادة راب ما نصه قال أَبو عبيد إِذا خثر اللبن فهو الرائب ولا يزال ذلك اسمه حتى ينزع زبده واسمه على حاله بمنزلة العشراء من الإِبل وهي الحامل ثم تضع وهي اسمها ) وقيل إِذا وَضَعت فهي عائدٌ وجمعها عَوْدٌ قال الأَزهري والعرب يسمونها عِشَاراً بعدما تضع ما في بطونها للزوم الاسم بعد الوضع كما يسمونها لِقَاحاً وقيل العَشَراء من الإِبل كالنّفساء من النساء ويقال ناقتان عُشَراوانِ وفي الحديث قال صَعْصعة بن ناجية اشْتَرَيْت مَؤُودةً بناقَتَينِ عُشَرَاوَيْنِ قال ابن الأَثير قد اتُّشِعَ في هذا حتى قيل لكل حامل عُشَراء وأَكثر ما يطلق على الخيل والإِبل والجمع عُشَراواتٌ يُبْدِلون من همزة التأْنيث واواً وعِشَارٌ كَسَّرُوه على ذلك كما قالوا رُبَعة ورُبَعاتٌ ورِباعٌ أَجْرَوْا فُعلاء مُجْرَى فُعَلة كما أَجْرَوْا فُعْلَى مُجْرَى فُعْلَة شبهوها بها لأَن البناء واحد ولأَن آخره علامة التأْنيث وقال ثعلب العِشَارُ من الإِبل التي قد أَتى عليها عشرة أَشهر وبه فسر قوله تعالى وإِذا العِشَارُ عُطِّلَت قال الفراء لُقَّحُ الإِبلِ عَطَّلَها أَهلُها لاشتغالهم بأَنْفُسِهم ولا يُعَطِّلُها قومُها إِلا في حال القيامة وقيل العِشارُ اسم يقع على النوق حتى يُتْتج بعضُها وبعضُها يُنْتَظَرُ نِتاجُها قال الفرزدق كَمْ عَمَّة لك يا جَرِيرُ وخالة فَدْعاء قد حَلَبَتْ عَلَيّ عِشَارِي قال بعضهم وليس للعِشَارِ لبن إِنما سماها عِشاراً لأَنها حديثة العهد بالنِّتاج وقد وضعت أَولادها وأَحْسَن ما تكون الإِبل وأَنْفَسُها عند أَهلها إِذا كانت عِشَاراً وعَشَّرَت الناقةُ تَعْشِيراً وأَعْشَرَت صارت عُشَراء وأَعْشَرت أَيضاً أَتى عليها عَشَرَةُ أَشهر من نتاجها وامرأَة مُعْشِرٌ مُتِمٌّ على الاستعارة وناقة مِعْشارٌ يَغْزُر لبنُها ليالي تُنْتَج ونَعتَ أَعرابي ناقةً فقال إِنها مِعْشارٌ مِشْكارٌ مِغْبَارٌ مِعْشَارٌ ما تقدم ومِشكارٌ تَغْزُر في أَول نبت الربيع ومِغْبارٌ لَبِنةٌ بعدما تَغْزُرُ اللواتي يُنْتَجْن معها وأَما قول لبيد يذكر مَرْتَعاً هَمَلٌ عَشائِرُه على أَوْلادِها مِن راشح مُتَقَوّب وفَطِيم فإِنه أَراد بالعَشائِر هنا الظباءَ الحدِيثات العهد بالنتاج قال الأَزهري كأَنَّ العَشائرَ هنا في هذا المعنى جمع عِشَار وعَشائرُ هو جمع الجمع كما يقال جِمال وجَمائِل وحِبَال وحَبائِل والمُعَشِّرُ الذي صارت إِبلُه عِشَاراً قال مَقّاس ابن عمرو ليَخْتَلِطَنَّ العامَ راعٍ مُجَنَّبٌ إِذا ما تلاقَيْنا براعٍ مُعَشِّر والعُشْرُ النُّوقُ التي تُنْزِل الدِّرَّة القليلة من غير أَن تجتمع قال الشاعر حَلُوبٌ لعُشْرِ الشُّولِ في لَيْلةِ الصَّبا سَريعٌ إِلى الأَضْيافِ قبل التأَمُّلِ وأَعْشارُ الجَزورِ الأَنْصِباء والعِشْرُ قطعة تنكَسِرُ من القَدَح أَو البُرْمة كأَنها قطعة من عَشْر قطع والجمع أَعْشارٌ وقَدَحٌ أَعْشارٌ وقِدْرٌ أَعْشَارٌ وقُدورٌ أَعاشِيرُ مكسَّرَة على عَشْرِ قطع قال امرؤ القيس في عشيقته وما ذَرَفَتْ عَيْناكِ إِلا لِتَقدَحِي بِسَهْمَيكِ في أَعْشارِ قَلْب مُقَتَّلِ أَراد أَن قلبه كُسِّرَ ثم شُعِّبَ كما تُشَعَّبُ القِدْرُ قال الأَزهري وفيه قول آخر وهو أَعجب إِليّ من هذا القول قال أَبو العباس أَحمد بن يحيى أَراد بقوله بسَهْمَيْكِ ههنا سَهْمَيْ قِداح المَيْسِر وهما المُعَلَّى والرَّقيب فللمُعَلَّى سبعة أَنْصِباء وللرقيب ثلاثة فإِذا فاز الرجل بهما غلَب على جَزورِ المَيْسرِ كلها ولم يَطْمَعْ غيرُه في شيء منها وهي تُقْسَم على عَشَرة أَجزاء فالمعنى أَنها ضَربت بسهامها على قلبه فخرج لها السهام فغَلبته على قَلْبه كلِّه وفَتَنته فَمَلَكَتْه ويقال أَراد بسهْمَيْها عَيْنَيْها وجعل أَبو الهيثم اسم السهم الذي له ثلاثة أَنْصِباء الضَّرِيبَ وهو الذي سماه ثعلب الرَّقِيب وقال اللحياني بعض العرب يُسمّيه الضَّرِيبَ وبعضهم يسمّيه الرقيب قال وهذا التفسير في هذا البيت هو الصحيح ومُقَتَّل مُذَلَّل وقَلْبٌ أَعْشارٌ جاء على بناء الجمع كما قالوا رُمْح أَقْصادٌ وعَشّرَ الحُبُّ قَلْبَه إِذا أَضْناه وعَشَّرْت القَدَحَ تَعْشِيراً إِذا كسَّرته فصيَّرته أَعْشاراً وقيل قِدْرٌ أَعشارٌ عظيمة كأَنها لا يحملها إِلا عَشْرٌ أَو عَشَرةٌ وقيل قِدْرٌ أَعْشارٌ متكسِّرة فلم يشتق من شيء قال اللحياني قِدر أَعشارٌ من الواحد الذي فُرِّقَ ثم جُمِع كأَنهم جعلوا كل جزء منه عُشْراً والعواشِرُ قوادمُ ريش الطائر وكذلك الأَعْشار قال الأَعشى وإِذا ما طغا بها الجَرْيُ فالعِقْ بانُ تَهْوِي كَواسِرَ الأَعْشارِ وقال ابن بري إِن البيت إِن تكن كالعُقَابِ في الجَوّ فالعِقْ بانُ تَهْوِي كَواسِرَ الأَعْشار والعِشْرَةُ المخالطة عاشَرْتُه مُعَاشَرَةً واعْتَشَرُوا وتَعاشَرُوا تخالطوا قال طَرَفة ولَئِنْ شَطَّتْ نَوَاهَا مَرَّةَ لَعَلَى عَهْد حَبيب مُعْتَشِرْ جعل الحَبيب جمعاً كالخَلِيط والفَرِيق وعَشِيرَة الرجل بنو أَبيه الأَدْنَونَ وقيل هم القبيلة والجمع عَشَائر قال أَبو علي قال أَبو الحسن ولم يُجْمَع جمع السلامة قال ابن شميل العَشِيرَةُ العامّة مثل بني تميم وبني عمرو بن تميم والعَشِيرُ القبيلة والعَشِيرُ المُعَاشِرُ والعَشِيرُ القريب والصديق والجمع عُشَراء وعَشِيرُ المرأَة زوجُها لأَنه يُعاشِرها وتُعاشِرُه كالصديق والمُصَادِق قال ساعدة بن جؤية رأَتْه على يَأْسٍ وقد شابَ رَأْسُها وحِينَ تَصَدَّى لِلْهوَانِ عَشِيرُها أَراد لإِهانَتِها وهي عَشِيرته وقال النبي صلى الله عليه وسلم إِنَّكُنّ أَكْثَرُ أَهل النار فقيل لِمَ يا رسول الله ؟ قال لأَنَّكُنّ تُكْثِرْن اللَّعْنَ وتَكْفُرْنَ العَشِيرَ العَشِيرُ الزوج وقوله تعالى لَبِئْسَ المَوْلى ولَبئْسَ العَشِير أَي لبئس المُعاشِر ومَعْشَرُ الرجل أَهله والمَعْشَرُ الجماعة متخالطين كانوا أَو غير ذلك قال ذو الإِصبع العَدْوانيّ وأَنْتُمُ مَعْشَرٌ زيْدٌ على مِائَةٍ فأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ طُرّاً فكِيدُوني والمَعْشَر والنَّفَر والقَوْم والرَّهْط معناهم الجمع لا واحد لهم من لفظهم للرجال دون النساء قال والعَشِيرة أَيضاً الرجال والعالَم أَيضاً للرجال دون النساء وقال الليث المَعْشَرُ كل جماعة أَمرُهم واحد نحو مَعْشر المسلمين ومَعْشَر المشركين والمَعاشِرُ جماعاتُ الناس والمَعْشَرُ الجن والإِنس وفي التنزيل يا مَعْشَرَ الجنَّ والإِنس والعُشَرُ شجر له صمغ وفيه حُرّاقٌ مثل القطن يُقْتَدَح به قال أَبو حنيفة العُشر من العِضاه وهو من كبار الشجر وله صمغ حُلْوٌ وهو عريض الورق ينبت صُعُداً في السماء وله سُكّر يخرج من شُعَبِه ومواضع زَهْرِه يقال له سُكّرُ العُشَر وفي سُكّرِه شيءٌ من مرارة ويخرج له نُفّاخٌ كأَنها شَقاشِقُ الجمال التي تَهْدِرُ فيها وله نَوْرٌ مثل نور الدِّفْلى مُشْربٌ مُشرق حسن المنظَر وله ثمر وفي حديث مَرْحب اين محمد بن سلمة بارَزَه فدخلت بينهما شجرةٌ من شجر العُشر وفي حديث ابن عمير وقُرْصٌ بُرِّيٌّ بلبنٍ عُشَريّ أَي لَبَن إِبلٍ ترعى العُشَرَ وهو هذا الشجر قال ذو الرمة يصف الظليم كأَنّ رِجْلَيه مما كان من عُشَر صَقْبانِ لم يَتَقَشَّرْ عنهما النَّجَبُ الواحدة عُشَرة ولا يكسر إِلا أَن يجمع بالتاء لقلة فُعَلة في الأَسماء ورجل أَعْشَر أَي أَحْمَقُ قال الأَزهري لم يَرْوِه لي ثقةٌ أَعتمده ويقال لثلاث من ليالي الشهر عُشَر وهي بعد التُّسَع وكان أَبو عبيدة يُبْطِل التُّسَعَ والعُشَرَ إِلا أَشياء منه معروفة حكى ذلك عنه أَبو عبيد والطائفيّون يقولون من أَلوان البقر الأَهليّ أَحمرُ وأَصفرُ وأَغْبَرُ وأَسْودُ وأَصْدأُ وأَبْرَقُ وأَمْشَرُ وأَبْيَضُ وأَعْرَمُ وأَحْقَبُ وأَصْبَغُ وأَكْلَفُ وعُشَر وعِرْسِيّ وذو الشرر والأَعْصم والأَوْشَح فالأَصْدَأُ الأَسود العينِ والعنقِ والظهرِ وسائرُ جسده أَحمر والعُشَرُ المُرَقَّع بالبياض والحمرةِ والعِرْسِيّ الأَخضر وأَما ذو الشرر فالذي على لون واحد في صدرِهِ وعنُقِه لُمَعٌ على غير لونه وسَعْدُ العَشِيرة أَبو قبيلة من اليمن وهو سعد بن مَذْحِجٍ وبنو العُشَراء قوم من العرب وبنو عُشَراء قوم من بني فَزارةَ وذو العُشَيْرة موضع بالصَّمّان معروف ينسب إِلى عُشَرةٍ نابتة فيه قال عنترة صَعْل يَعُودُ بذي العُشَيْرة بَيْضَه كالعَبْدِ ذي الفَرْوِ الطويل الأَصْلَمِ شبَّهه بالأَصْلم وهو المقطوع الأُذن لأَن الظليم لا أُذُنَين له وفي الحديث ذكر غزوة العُشَيرة ويقال العُشَيْر وذاتُ العُشَيرة وهو موضع من بطن يَنْبُع وعِشَار وعَشُوراء موضع وتِعْشار موضع بالدَّهناء وقيل هو ماء قال النابغة غَلَبُوا على خَبْتٍ إِلى تِعْشارِ وقال الشاعر لنا إِبلٌ لم تَعْرِف الذُّعْرَ بَيْنَها بتِعْشارَ مَرْعاها قَسَا فصَرائمُهْ ... المزيد
المحيط في اللغة 1
عشر
عَشَرْتُ القومَ: صِرتَ عاشِرَهم. وكُنْتُ عاشِرَ عَشَرَةٍ : أي كانوا تسعةً فَتَمُّوا بي عَشَرَةً.
وعَشرْتُ القومَ - ويُقال بالتخفيف - : أخَذْتَ العُشْرَ من أموالهم، وبه سُميَ العَشارُ عَشاراً.
والعُشْرُ والعَشِيْرُ والمِعْشَارُ: واحِدٌ . والعُشْرُ: النوْقُ التي تُنْزِلُ الحِّزةَ القَليلةَ من غير أن يَجْتَمِعَ والعَوَاشِرُ قي عددِ آياتِ القران: جَمْعُ عَاشِرَةٍ : وهي الآية التي بها تتم الآي عَشْراً.
والعِشْر: وِرْدُ الإبل. والقِطْعَةُ تنكسِرُ من القَدَح أو البُرْمَة.
وكُلُ شيءٍ يصيرُ فِلَقاً كِسَرأ فهو أعْشَارٌ، قِدْرٌ أعْشَار، لا يُفْردُونَ العِشْرَ، ويقولون: قدُوْرٌ أعاشِيْر. والأعْشَارُ والعَوَاشِر: قَوادِمُ رِيْش الطّائر.
وجاءَ القومُ عُشَار َعُشَارَ ومَعْشَرَ مَعْشَرَ: أي عَشَرَةً عَشَرَة.
وعَشَرْتُ الشَّيْءَ: كَفَلْته عَشَرَةً. وعَشَرْتُه: نقصْته من العَشَرَة واحِداً، فالعُشُوْرُ نُقْصانٌ والتَّعْشِيْرُ تَمامٌ . والمُعَشرُ: الحِمارُ الشَّديدُ النَّهيقِ المُتَتَابِعُه، ويُقال: نُعِتَ بذلك لأنًه لا يكُفُّ حتى يَبلغَ به عَشْرَ نَهَقاتٍ، وكانوا إذا أرادوا دُخولَ قريةٍ وَبِئةٍ وقفوا على بابِها وعَشروا لِئلا يُصيبَهم وَباؤها. والمُعَشَرُ: الذي أنتجت إبلهُ.
وعَشرَتْ: صارتْ عِشَاراً، والواحدةُ: عُشَرَاء: وهي التي أتى عليها من أيام حَملها عَشَرَةُ أشهر وإِلى أنْ تضع، تُسمَى بذلك. وقيل: بل يقعُ اسمُ العِشَارِ على النوقِ حين نُتِجَ بعضُها أو أقْرَبَ بعضُهما. ويُجْمَعُ العُشَرَاءُ على العَشَائرِ والعُشَرَاوات. والعَاشرة حَلْقَةُ التَعْشِير ِفي المُصْحَف. وتعْشَارُ: مَوْضِعٌ . وقيل: ماءٌ .
والعُشَرُ: شَجَرٌ له صَمْغٌ يُقال له: سُكَرُ العُشَر. والعَشِيْرُ: الذي يُعَاشِرُك، قال الخليل : ولا يُجْمَعُ على العُشَراء ولكنْ يُقال: هُمْ مُعَاشِروك، وقال غيرُه: بلى؛ يُقال عَشِيْرٌ وعُشَراءُ وعَشِيْرون، وبه سُميَ زَوْجُ المرأةِ عَشِيْراً.
والمَعْشَرُ: الجَماعَةُ أمْرُهم واحِدٌ .
والعُشَارِيُّ: ما طُوْلُه عَشْرُ أذْرُع أو أتى عليه عَشْرُ سِنين. فإذا جاوَزَ العَشْرَ فمنهم مَنْ يمتنعُ من النَسْبَة، ومنهم مَنْ ينسبُ إلى الاسْم الأخيرِ فيقول: أحَدَ عَشْري، ومنهم مَنْ يَنسبُ إلى الأوَل، ومنهم مَن ينسبُ إلى كلِّ واحدٍ منهما.
والعَاشُوْراءُ: اسْمُ العَاشِرِ من المُحَرُّم.
ولاعبَني بالعُوَيْشِراءِ: أي بالقُلَةِ. وعَاشِرَةُ: من أسْماءِ الضبُع، اسمٌ مَعْرِفَةٌ، ويُجْمَعُ على عاشِرَاتٍ، سُميَتْ بذلك لعَشِيْرِها: وهو صَوْتُها. ... المزيد
معجم اللغة العربية المعاصرة 3
اثناعَشَريّ
[مفرد]: اسم منسوب إلى اثنا عَشَرَ.
، الاثنا عَشَريّ : (شر) أول جزء من الأمعاء الدَّقيقة مما يلي المعدة؛ سُمِّي بذلك لأن طوله نحو اثنتي عشرة إصبعًا.
عاشِر
[مفرد]:
• اسم فاعل من عشَرَ1 وعشَرَ2.
• عددٌ ترتيبيّ يوصف به يدلّ على واحد جاء عاشرًا، ما بعد التاسع وقبل الأحد عشر "حدث ذلك في القرن العاشِر الهجريّ- حصَل على المركز العاشِر- المادَّة العاشِرة من القانون تنصّ على كذا- جاءني في اليوم العاشِر من الشَّهر الحالي" ، عاشِرًا : الواقع بعد التاسع، يستعمل في العدّ، فيقال: تاسعا، عاشرًا. ، عاشِر تسعة : مَنْ أو ما يضاف إلى التسعة فيجعلها عشرة. ، عاشر عشرة : أحدهم. ... المزيد
• اسم فاعل من عشَرَ1 وعشَرَ2.
• عددٌ ترتيبيّ يوصف به يدلّ على واحد جاء عاشرًا، ما بعد التاسع وقبل الأحد عشر "حدث ذلك في القرن العاشِر الهجريّ- حصَل على المركز العاشِر- المادَّة العاشِرة من القانون تنصّ على كذا- جاءني في اليوم العاشِر من الشَّهر الحالي" ، عاشِرًا : الواقع بعد التاسع، يستعمل في العدّ، فيقال: تاسعا، عاشرًا. ، عاشِر تسعة : مَنْ أو ما يضاف إلى التسعة فيجعلها عشرة. ، عاشر عشرة : أحدهم. ... المزيد
عَشْريّ
[مفرد]: اسم منسوب إلى عَشْر.
، العَشْريّ من الأعداد : العدد المؤلَّف من صفر وجزء عشريّ مثل 0.14 أو من جزء صحيح وجزء عَشْريّ مثل 5.15.
، النِّظام العَشْريّ : النِّظام العدديّ الذي يرتكز على العشرة وأضعافها وأجزائها.
، الاثنا عشريّ : (شر) الجزء الأوّل العلويّ من الأمعاء الدقيقة. ... المزيد
معجم الغني 22
أعْشَارٌ
[ع ش ر].: الرِّيشُ الكَبِيرُ الَّذِي يَكونُ فِي مُقَدَّمِ جَناحِ الطَّائِرِ.
أعْشَرَ
[ع ش ر]. (ف: ربا. لازمتع). أعْشَرْتُ، أُعْشِرُ، أعْشِرْ، مص. إعْشَارٌ أَعْشَرَ القَوْمُ: صَارُوا عَشَرَةً أعْشَرَ العَدَدَ: جَعَلهُ عَشَرَةً.
تَعَاشَرَ
[ع ش ر]. (ف: خما. لازم). تَعَاشَرَ، يَتَعَاشَرُ، مص. تَعَاشُرٌ. تَعَاشَرَ الغَرِيبَانِ: تَصَاحَبَا وَاشْتَرَكَا فِي مَعِيشَتِهِمَا. "يَتَعَاشَرُونَ مُنْذُ زَمَنٍ طَوِيلٍ".
تَعَاشُرٌ
[ع ش ر]. (مص. تَعَاشَرَ). وَجَدَ فِي تَعَاشُرِهِمَا صَفَاءً: فِي تَصَاحُبِهِمَا وَاشْتِرَاكِهِمَا فِي مَعِيشَتِهِمَا.
عَاشَرَ
[ع ش ر]. (ف: ربا. متعد). عَاشَرْتُ، أُعَاشِرُ، عَاشِرْ، مص. مُعَاشَرَةٌ. عَاشَرَ الأَجَانِبَ مُدَّةً طَوِيلَةً: خَالَطَهُمْ وَصَاحَبَهُمْ. "مَنْ عَاشَرَ قَوْماً صَارَ مِنْهُمْ".
عَاشُورَاءُ
[ع ش ر]. يَحْتَفِلُونَ بِعِيدِ عَاشُورَاءَ: الْيَوْمُ الْعَاشِرُ مِنْ شَهْرِ مُحَرَّمٍ.
عُشَارٌ
[ع ش ر]. جَاءوا عُشَارَ: عَشَرَةً عَشَرَةً. للمُذَكَّرِ وَالْمُؤَنَّثِ.
عُشَارِيٌّ
[ع ش ر]. : هُوَ مَا بَلَغَ العَشَرَةَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ عُشَارِيُّ الأَوْجُهِ: هُوَ مُجَسَّمٌ ذُو عَشَرَةِ سُطُوحٍ أَوْ أَوْجُهٍ أَوْ قَوَاعِدَ عُشَارِيُّ الضُّلُوعِ: هُوَ مُضَلَّعٌ هَنْدَسِيٌّ ذُو عَشَرَةِ ضُلُوعٍ ثَوْبٌ عُشَارِيٌّ: طُولُهُ عَشْرُ أَذْرُعٍ وَلَدٌ عُشَارِيٌّ: اِبْنُ عَشْرِ سِنِينَ. ... المزيد
عِشْرَةٌ
[ع ش ر]. دَامَتْ عِشْرَتُهُمَا مُدَّةً طَوِيلَةً: صُحْبَتُهُمَا، مُعَاشَرَتُهُمَا، مُخَالَطَتُهُمَا.
عِشْرُونَ
[ع ش ر]. (ضِعْفُ عَشَرَةَ). مِنْ أَعْدَادِ العُقُودِ، يَبْقَى بِلَفْظٍ وَاحِدٍ مَعَ الْمُذَكَّرِ وَالْمُؤَنَّثِ وَهُوَ يُلْحَقُ بِجَمْعِ الْمُذَكَّرِ السَّالِمِ، أَيْ يُعْرَبُ إِعْرَابَهُ بِالوَاوِ رَفْعاً وَبِاليَاءِ نَصْباً وَجَرّاً : "عِنْدِي عِشْرُونَ دِرْهَماً"، "أَخَذَ عِشْرِينَ دِرْهَماً"، "مَرَرْتُ بِعِشْرِينَ رَجُلاً"، "ثَلاثَةٌ وَعِشْرُونَ رَجُلاً"، "ثَلاَثٌ وَعِشْرُونَ بِنْتاً".
عَشَّارٌ
[ع ش ر]. (صِيغَةُ فَعَّال لِلْمُبَالَغَةِ). حَاسَبَهُ العَشَّارُ: مَنْ يَأْخُذُ عَنِ السِّلَعِ مَكْساً، أَيْ عُشْرَهَا.
مُعَاشَرَةٌ
[ع ش ر]. (مص. عَاشَرَ) تَجَنَّبْ مُعَاشَرَةَ أَهْلِ السُّوءِ: مُخَالَطَةٌ مُعَاشَرَةُ الصِّحَابِ: مُصَاحَبَتُهُمْ مُعَاشَرَةُ الزَّوْجَيْنِ: مُسَاكَنَتُهُمَا. "رَجُلٌ سَهْلُ الْمُعَاشَرَةِ".
مُعَشَّرٌ
[ع ش ر]. (مفع. مِن عَشَّرَ) "مُعَشَّرُ الزَّوَايَا" (هن) : شَكْلٌ ذُو زَوَايَا عَشْرٍ "مُعَشَّرُ السُّطُوحِ"(هن) : شَكْلٌ ذُو سُطُوحٍ عَشَرَةٍ.
عَاشِرٌ
[ع ش ر] اِحْتَلَّ الصَّفَ الْعَاشِرَ: جَاءَ بَعْدَ التَّاسِعِ طِفْلَةٌ فِي الْعَاشِرَةِ مِنْ عُمْرِهَا: أَيْ بَلَغَتْ عَشْرَ سَنَوَاتٍ عَوَاشِرُ الطَّيْرِ: قَوَادِمُ رِيشِهِ.
عُشَارَةٌ
[ع ش ر] : قِطْعَةٌ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ صَارَ القَوْمُ عُشَارَاتٍ: مُتَفَرِّقِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ.
عَشَرَةٌ
[ع ش ر]. كَانَ يَحْضُرُ عَشَاءهُ مِنْ خَمْسَةٍ إِلَى سِتَّةٍ إِلَى عَشَرَةٍ: عَدَدٌ للمُذَكَّرِ مِنْ 1 إِلَى 10. عَشْرُ نِسَاءٍ كُنَّ حَاضِرَاتٍ: تُحْذَفُ التَّاءُ إِذَا دَخَلَ العَدَدُ عَلَى اِسْمٍ مُؤَنَّثٍ. أَخَذْتُ مِنْهُ خَمْسَةَ عَشَرَ دِرْهَماً: يُلاَحَظُ أَنَّ الْجُزْءَ الأَوَّلَ مِنَ العَدَدِ جَاءَ مُؤَنَّثاً بِخِلاَفِ الْجُزْءِ الثَّانِي الَّذِي جَاءَ مُذَكَّراً بِعَكْسِ الْمِثَالِ التَّالِي: فِي الفَصْلِ خَمْسَ عَشْرَةَ تِلْمِيذَةً: الْجُزْءُ الأَوَّلُ مِنَ العَدَدِ جَاءَ مُذَكَّراً بِخِلاَفِ الْجُزْءِ الثَّانِي الَّذِي جَاءَ مُؤَنَّثاً. ... المزيد
عَشْرَاءُ
[ع ش ر]. نَاقَةٌ عَشْرَاءُ: أَيْ مَضَى عَلَى حَمْلِهَا عَشَرَةُ أَشْهُرٍ.التكوير آية 4 وَإِذَا العِشَارُ عُطِّلَتْ (قرآن).
عَشِيرٌ
[ع ش ر]. (صِيغَةُ فَعِيل) هُوَ عَشِيرُهُ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ: صَدِيقُهُ، قَرِيبُهُ إِنَّهَا عَشِيرَتِي: زَوْجَتِي. "هُوَ عَشِيرِي".
عَشِيرَةٌ
[ع ش ر]. عَشِيرَةُ الرَّجُلِ: بَنُو أَبِيهِ الأَقْرَبُونَ وَقَبِيلَتُهُ.الشعراء آية 214 وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ (قرآن).
مَعْشَرٌ
[ع ش ر] يَا مَعْشَرَ النَّاسِ: أَيَّتُهَا الجَمَاعَةُ.الأنعام آية 130 يَا مَعْشَرَ الجِنِّ وَالإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ (قرآن) مَعْشَرُ الرَّجُلِ: أَهْلُهُ لَطِيفُ الْمَعْشَرِ: لَطِيفُ الرُّفْقَةِ.
اِثْنَا عَشَرَ
مؤ: اِثْنَتَا عَشْرَةَ مِنْ أسْمَاءِ العَدَدِ (12) مُرَكَّب عشرة + اِثْنَانِ. "رَأيْتُ اِثْنَيْ عَشَرَ طَائِراً فَوْقَ الشَّجَرَةِ". "فِي الفَصْلِ اِثْنَتَا عَشْرَةَ بِنْتاً واثْنَا عَشَرَ وَلَدًا".
الْحَرْفُ السَّادِسَ عَشَرَ مِنْ حُرُوفِ الهِجَاءِ. (مُؤَنَّثَةٌ). شَمْسِيَّةٌ. أ. صَوْتِيّاً : لِسانِيٌّ
لِثَوِيٌّ شَدِيدٌ، يُنْطَقُ باتِّصالِ مُقَدِّمَةِ اللِّسَانِ وَأُصُولِ الثَّنَايَا العُلْيَا وَمُقَدِّمَةِ اللِّثَةِ وَهُوَ حَرْفٌ مُفَخَّمٌ لأَنَّ مُؤَخَّرَةَ اللِّسانِ تَصْعَدُ نَحْوَ الطَّبَقِ، وَالطَّاءُ حَرْفٌ مَهْموسٌ لأَنَّ الوَتَرَيْنِ لا يَهْتَزَّانِ عِنْدَ النُّطْقِ بِهِ، وَهَذَا مَا يَجْعَلُهُ يَخْتَلِفُ عَنِ التَّاءِ. ب.عَدَدِيّاً : هُوَ فِي حِسَابِ الجُمَلِ يُمَثِّلُ عَدَدَ تِسْعَةٍ (9).
المعجم الوسيط 1
اثْنَا عشر
عدد مركب من اثْنَيْنِ وَعشر يُقَال جَاءَ اثْنَا عشر رجلا
معجم لغة الفقهاء 1
عشر ذي الحجة
الأيام التسعة التي آخرها يوم عرفة ، وسميت التسع عشرا ، من إطلاق الكل على الأكثر ، لأن العاشر لا يصام .
معجم الصواب اللغوي 43
احْتَفَلوا بالذكرى الثَّالثة عَشَرَ للنصر
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: احتفلوا بالذكرى الثالثة عشرة للنصر [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: احتفلوا بالذكرى الثالثة عشرة للنصر [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
الجَلْسة الرَّابعة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: الجلسة الرابعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: الجلسة الرابعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
عُشْر الدينار مئة فَلْس
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسكين عين «فُعُل» في العدد.
الصواب والرتبة: عُشْر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]-عُشُر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]
التعليق:سجلت المعاجم اللغوية والقراءات القرآنية فيها الضبطين بإسكان العين وضمّها، ومنها القراءة القرآنية: {فَلَكُمُ الرُّبْعُ مِمَّا تَرَكْنَ} النساء/12، بإسكان «الباء» في كلمة «الربع».
السبب: لتسكين عين «فُعُل» في العدد.
الصواب والرتبة: عُشْر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]-عُشُر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]
التعليق:سجلت المعاجم اللغوية والقراءات القرآنية فيها الضبطين بإسكان العين وضمّها، ومنها القراءة القرآنية: {فَلَكُمُ الرُّبْعُ مِمَّا تَرَكْنَ} النساء/12، بإسكان «الباء» في كلمة «الربع».
الحَلقة الثَّانية عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: الحلقة الثانية عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: الحلقة الثانية عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السَّنَة الخَامِسَة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: السَّنة الخامسة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: السَّنة الخامسة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
القَصِيدة السَّابعة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: القصيدة السابعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: القصيدة السابعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
بَعَثَ إليه بالرسالة التَّاسِعة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: بَعَثَ إليه بالرسالة التاسعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: بَعَثَ إليه بالرسالة التاسعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
رَسَم الدائرة الثَّامنة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: رَسَم الدَّائرة الثَّامنة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: رَسَم الدَّائرة الثَّامنة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
فَازَ بالجائزة السَّادسة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: فاز بالجائزة السادسة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: فاز بالجائزة السادسة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
وَصَلَ الرئيس في الساعة الحَادية عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: وصل الرئيس في الساعة الحادية عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: وصل الرئيس في الساعة الحادية عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
تَمَّ تكريم أَرْبَع عشر مبدعًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لخروجها على قاعدة التذكير والتأنيث في العدد المركب.
الصواب والرتبة: -تَمَّ تكريم أربعة عشر مبدعًا [فصيحة]
التعليق:الأعداد المركبة من (13 - 19) يخالف صدرها المعدود في التذكير والتأنيث، أما عجزها فيجب أن يطابق المعدود في التذكير والتأنيث.
السبب: لخروجها على قاعدة التذكير والتأنيث في العدد المركب.
الصواب والرتبة: -تَمَّ تكريم أربعة عشر مبدعًا [فصيحة]
التعليق:الأعداد المركبة من (13 - 19) يخالف صدرها المعدود في التذكير والتأنيث، أما عجزها فيجب أن يطابق المعدود في التذكير والتأنيث.
بَعَثَ إليه بالرسالة التَّاسِعة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -بَعَثَ إليه بالرسالة التاسعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -بَعَثَ إليه بالرسالة التاسعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
شحن اثني عشر صندوقًا أخرى
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الوصف «أخرى» لم يطابق الموصوف «صندوق» في التذكير «.
الصواب والرتبة: -شحن اثني عشر صندوقًا آخر [فصيحة]-شحن اثني عشر صندوقًا أُخَر [فصيحة]-شحن اثني عشر صندوقًا أخرى [فصيحة]
التعليق:إذا اعتبرنا كلمة» اثني عشر «هي الموصوف صح وصفها بجمع أو بمفرد مؤنث، فيقال: أُخَر، أو» أخرى «، أما إذا اعتبرنا الموصوف هو كلمة» صندوق «فإن وصفه يكون مفردًا مذكرًا، فيقال» آخر".
السبب: لأن الوصف «أخرى» لم يطابق الموصوف «صندوق» في التذكير «.
الصواب والرتبة: -شحن اثني عشر صندوقًا آخر [فصيحة]-شحن اثني عشر صندوقًا أُخَر [فصيحة]-شحن اثني عشر صندوقًا أخرى [فصيحة]
التعليق:إذا اعتبرنا كلمة» اثني عشر «هي الموصوف صح وصفها بجمع أو بمفرد مؤنث، فيقال: أُخَر، أو» أخرى «، أما إذا اعتبرنا الموصوف هو كلمة» صندوق «فإن وصفه يكون مفردًا مذكرًا، فيقال» آخر".
جَاء اليومُ التاسعُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ التاسعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ التاسعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «التاسِعُ تسعَةَ عَشرَ» أي: «البالغ تسعةَ عَشرَ» أو «المتمم تسعةَ عَشَرَ»، أو «تمام التسعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ التاسعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ التاسعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «التاسِعُ تسعَةَ عَشرَ» أي: «البالغ تسعةَ عَشرَ» أو «المتمم تسعةَ عَشَرَ»، أو «تمام التسعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
سيسافر في التاسِعِ عَشَرَ من هذا الشهر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في التَّاسِعَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في التَّاسِعِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم التاسِعِ تِسعةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ تسعةَ عَشرَ» أو «المتمم تسعةَ عَشَرَ»، أو «في تمام التسعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في التَّاسِعَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في التَّاسِعِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم التاسِعِ تِسعةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ تسعةَ عَشرَ» أو «المتمم تسعةَ عَشَرَ»، أو «في تمام التسعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
احْتَفَلوا بالذكرى الثَّالثة عَشَرَ للنصر
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -احتفلوا بالذكرى الثالثة عشرة للنصر [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -احتفلوا بالذكرى الثالثة عشرة للنصر [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
رَسَم الدائرة الثَّامنة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -رَسَم الدَّائرة الثَّامنة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -رَسَم الدَّائرة الثَّامنة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
الحَلقة الثَّانية عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -الحلقة الثانية عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -الحلقة الثانية عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
وَصَلَ الرئيس في الساعة الحَادية عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -وصل الرئيس في الساعة الحادية عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -وصل الرئيس في الساعة الحادية عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
جَاء اليومُ الثالِثُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الثالِثَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الثالِثُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الثالِثُ ثلاثَةَ عَشرَ» أي: «البالغ ثلاثةَ عَشرَ» أو «المتمم ثلاثةَ عَشَرَ»، أو «تمام الثلاثَةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الثالِثَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الثالِثُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الثالِثُ ثلاثَةَ عَشرَ» أي: «البالغ ثلاثةَ عَشرَ» أو «المتمم ثلاثةَ عَشَرَ»، أو «تمام الثلاثَةَ عَشَرَ، أو كمالها».
سيسافر في الثالِثِ عَشَرَ من هذا الشهر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في الثَّالِثَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في الثَّالِثِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم الثالِثِ ثلاثَةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ ثلاثَةَ عَشرَ» أو «المتمم ثلاثةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الثلاثةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في الثَّالِثَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في الثَّالِثِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم الثالِثِ ثلاثَةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ ثلاثَةَ عَشرَ» أو «المتمم ثلاثةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الثلاثةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء اليومُ الثامِنُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الثامِنَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الثامِنُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الثامِنُ ثمانيةَ عَشرَ» أي: «البالغ ثمانيةَ عَشرَ» أو «المتمم ثمانيةَ عَشَرَ»، أو «تمام الثمانيةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الثامِنَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الثامِنُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الثامِنُ ثمانيةَ عَشرَ» أي: «البالغ ثمانيةَ عَشرَ» أو «المتمم ثمانيةَ عَشَرَ»، أو «تمام الثمانيةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السَّنَة الخَامِسَة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -السَّنة الخامسة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -السَّنة الخامسة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
الجَلْسة الرَّابعة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -الجلسة الرابعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -الجلسة الرابعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
القَصِيدة السَّابعة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -القصيدة السابعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -القصيدة السابعة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
سيسافر في الثامِنِ عَشَرَ من هذا الشهر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في الثَّامِنَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في الثَّامِنِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم الثامِنِ ثمانيَةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ ثمانيةَ عَشرَ» أو «المتمم ثمانيةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الثمانيةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في الثَّامِنَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في الثَّامِنِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم الثامِنِ ثمانيَةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ ثمانيةَ عَشرَ» أو «المتمم ثمانيةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الثمانيةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء اليومُ الخامِسُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الخامِسَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الخامِسُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الخامِسُ خمسةَ عَشرَ» أي: «البالغ خمسةَ عَشرَ» أو «المتمم خمسةَ عَشَرَ»، أو «تمام الخمسةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الخامِسَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الخامِسُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الخامِسُ خمسةَ عَشرَ» أي: «البالغ خمسةَ عَشرَ» أو «المتمم خمسةَ عَشَرَ»، أو «تمام الخمسةَ عَشَرَ، أو كمالها».
سيسافر في الخامِسِ عَشَرَ من هذا الشهر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في الخَامِسَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في الخَامِسِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم الخامِسِ خمسةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ خمسةَ عَشرَ» أو «المتمم خمسةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الخمسةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في الخَامِسَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في الخَامِسِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم الخامِسِ خمسةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ خمسةَ عَشرَ» أو «المتمم خمسةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الخمسةَ عَشَرَ، أو كمالها».
فَازَ بالجائزة السَّادسة عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -فاز بالجائزة السادسة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
السبب: لعدم مطابقة الوصف من العدد في جزأيه لموصوفه من حيث التأنيث.
الصواب والرتبة: -فاز بالجائزة السادسة عشرة [فصيحة]
التعليق:القاعدة في الأوصاف المشتقة من عدد مركب أن تطابق في جزأيها الموصوف من حيث التذكير والتأنيث.
أَلَّفَ ثَلاث عشر كتابًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لخروجها على قاعدة التذكير والتأنيث في العدد المركب.
الصواب والرتبة: -أَلَّفَ ثلاثة عشر كتابًا [فصيحة]
التعليق:الأعداد المركبة من (13 - 19) يخالف صدرها المعدود في التذكير والتأنيث، أما عجزها فيجب أن يطابق المعدود في التذكير والتأنيث.
السبب: لخروجها على قاعدة التذكير والتأنيث في العدد المركب.
الصواب والرتبة: -أَلَّفَ ثلاثة عشر كتابًا [فصيحة]
التعليق:الأعداد المركبة من (13 - 19) يخالف صدرها المعدود في التذكير والتأنيث، أما عجزها فيجب أن يطابق المعدود في التذكير والتأنيث.
اشْتَرَيت خَمْس عشر كتابًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لخروجها على قاعدة التذكير والتأنيث في العدد المركب.
الصواب والرتبة: -اشتريت خمسة عشر كتابًا [فصيحة]
التعليق:الأعداد المركبة من (13 - 19) يخالف صدرها المعدود في التذكير والتأنيث، أما عجزها فيجب أن يطابق المعدود في التذكير والتأنيث.
السبب: لخروجها على قاعدة التذكير والتأنيث في العدد المركب.
الصواب والرتبة: -اشتريت خمسة عشر كتابًا [فصيحة]
التعليق:الأعداد المركبة من (13 - 19) يخالف صدرها المعدود في التذكير والتأنيث، أما عجزها فيجب أن يطابق المعدود في التذكير والتأنيث.
جَاء اليومُ الرابِعُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الرابِعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الرابِعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الرابعُ أربعةَ عَشرَ» أي: «البالغ أربعةَ عَشرَ» أو «المتمم أربعةَ عَشَرَ»، أو «تمام الأربعَةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ الرابِعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ الرابِعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «الرابعُ أربعةَ عَشرَ» أي: «البالغ أربعةَ عَشرَ» أو «المتمم أربعةَ عَشَرَ»، أو «تمام الأربعَةَ عَشَرَ، أو كمالها».
سيسافر في الرابِعِ عَشَرَ من هذا الشهر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في الرَّابِعَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في الرَّابِعِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم الرابِعِ أربعةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ أربعةَ عَشرَ» أو «المتمم أربعةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الأربعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في الرَّابِعَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في الرَّابِعِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم الرابِعِ أربعةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ أربعةَ عَشرَ» أو «المتمم أربعةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الأربعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء اليومُ السابِعُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ السابِعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ السابِعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «السابعُ سَبْعةَ عَشرَ» أي: «البالغ سَبعَةَ عَشرَ» أو «المتمم سبعةَ عَشَرَ»، أو «تمام السبعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ السابِعَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ السابِعُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «السابعُ سَبْعةَ عَشرَ» أي: «البالغ سَبعَةَ عَشرَ» أو «المتمم سبعةَ عَشَرَ»، أو «تمام السبعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
رَاحَ ضحيتُهُ اثني عشر جنديًّا أمريكيًّا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لوجود خطأ في ضبط «ضحية» و «اثني».
الصواب والرتبة: -راح ضحيتَهُ اثنا عشر جنديًّا أمريكيًّا [فصيحة]
التعليق:«راح» في المثال «بمعنى» صار «التي تعمل عمل» كان «، و» اثنا «اسمها مرفوع بالألف، و» ضحيته" خبرها، فحقها النصب.
السبب: لوجود خطأ في ضبط «ضحية» و «اثني».
الصواب والرتبة: -راح ضحيتَهُ اثنا عشر جنديًّا أمريكيًّا [فصيحة]
التعليق:«راح» في المثال «بمعنى» صار «التي تعمل عمل» كان «، و» اثنا «اسمها مرفوع بالألف، و» ضحيته" خبرها، فحقها النصب.
عُشْر الدينار مئةُ فَلْس
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسكين عين «فُعُل» في العدد.
المعنى: جزء من عشرة
الصواب والرتبة: -عُشْر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]-عُشُر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]
التعليق:سجلت المعاجم اللغويّة والقراءات القرآنية الضبطين في نظائرها بإسكان العين وضمّها.
السبب: لتسكين عين «فُعُل» في العدد.
المعنى: جزء من عشرة
الصواب والرتبة: -عُشْر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]-عُشُر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]
التعليق:سجلت المعاجم اللغويّة والقراءات القرآنية الضبطين في نظائرها بإسكان العين وضمّها.
سيسافر في السابِعِ عَشَرَ من هذا الشهر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في السَّابِعَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في السَّابِعِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم السابِعِ سَبعةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ سَبْعَةَ عَشرَ» أو «المتمم سَبْعَةَ عَشَرَ»، أو «في تمام السبعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في السَّابِعَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في السَّابِعِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم السابِعِ سَبعةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ سَبْعَةَ عَشرَ» أو «المتمم سَبْعَةَ عَشَرَ»، أو «في تمام السبعةَ عَشَرَ، أو كمالها».
جَاء اليومُ السادِسُ عَشَرَ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ السادِسَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ السادِسُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «السادِسُ ستةَ عَشرَ» أي: «البالغ ستةَ عَشرَ» أو «المتمم ستةَ عَشَرَ»، أو «تمام الستةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركَّب بالرفع، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -جاء اليومُ السادِسَ عَشَرَ [فصيحة]-جاء اليومُ السادِسُ عَشَرَ [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف فيه صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «السادِسُ ستةَ عَشرَ» أي: «البالغ ستةَ عَشرَ» أو «المتمم ستةَ عَشَرَ»، أو «تمام الستةَ عَشَرَ، أو كمالها».
سيسافر في السادِسِ عَشَرَ من هذا الشهر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في السَّادِسَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في السَّادِسِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم السادِسِ ستَةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ ستةَ عَشرَ» أو «المتمم ستةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الستةَ عَشَرَ، أو كمالها».
السبب: للخطأ في إعراب الجزء الأول من وصف العدد المركب بالجرّ، وهو يُبْنَى على فتح الجزأين.
الصواب والرتبة: -سيسافر في السَّادِسَ عَشَرَ من هذا الشهر [فصيحة]-سيسافر في السَّادِسِ عَشَرَ من هذا الشهر [صحيحة]
التعليق:القاعدة السائدة أنَّ الأعداد المركَّبة، من «11» إلى «19»، وكذلك الأوصاف منها تُبْنَى على فتح الجزأين، مهما كان موقعها الإعرابي في الجملة، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره جاء على أحد الوجوه التي ذكرها النحاة في الوصف من العدد المركَّب عندما يضاف إلى لفظ العدد، وقد أضيف في المثال المرفوض صَدر الوصف المركَّب إلى عجز العدد المركَّب، ثم ضُبِط الطرف الأول حسب موقعه في الجملة، وأُبقي الثاني على حاله من البناء على الفتح، ويكون التقدير في المثال المرفوض: «في اليوم السادِسِ ستَةَ عَشرَ»، أي: «في اليوم البالِغ ستةَ عَشرَ» أو «المتمم ستةَ عَشَرَ»، أو «في تمام الستةَ عَشَرَ، أو كمالها».
اقْتَرَض من البنك ثَمَاني عشر مليون جنيه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لخروجها على قاعدة التذكير والتأنيث في العدد المركب.
الصواب والرتبة: -اقْتَرَضَ من البنك ثمانية عشر مليون جنيه [فصيحة]
التعليق:الأعداد المركبة من (13 - 19) يخالف صدرها المعدود في التذكير والتأنيث، أما عجزها فيجب أن يطابق المعدود في التذكير والتأنيث.
السبب: لخروجها على قاعدة التذكير والتأنيث في العدد المركب.
الصواب والرتبة: -اقْتَرَضَ من البنك ثمانية عشر مليون جنيه [فصيحة]
التعليق:الأعداد المركبة من (13 - 19) يخالف صدرها المعدود في التذكير والتأنيث، أما عجزها فيجب أن يطابق المعدود في التذكير والتأنيث.
قبضتِ الشرطةُ على خمسةَ عشر نفرًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء كلمة «نفر» فيما زاد على «عشرة» من الأشخاص.
الصواب والرتبة: -قبضت الشرطة على خمسة عشر رجلاً [فصيحة]-قبضت الشرطة على خمسة عشر نفرًا [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم «النَّفَر» بمعنى: الناس أو الرهط ما دون العشرة من الرجال. وشاع استعماله حديثًا في معنى الفرد من الرجال، وقد أوردته المعاجم الحديثة بهذا المعنى، ونص الوسيط على أن الكلمة بهذا المعنى محدثة.
السبب: لمجيء كلمة «نفر» فيما زاد على «عشرة» من الأشخاص.
الصواب والرتبة: -قبضت الشرطة على خمسة عشر رجلاً [فصيحة]-قبضت الشرطة على خمسة عشر نفرًا [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم «النَّفَر» بمعنى: الناس أو الرهط ما دون العشرة من الرجال. وشاع استعماله حديثًا في معنى الفرد من الرجال، وقد أوردته المعاجم الحديثة بهذا المعنى، ونص الوسيط على أن الكلمة بهذا المعنى محدثة.
تَمَّ تشغيل عشْر قطارات جديدة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لخروجها على قاعدة الأعداد في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: -تَمَّ تشغيل عشرة قطارات جديدة [فصيحة]-تَمَّ تشغيل عشْر قطارات جديدة [صحيحة]
التعليق:الفصيح في المثال تأنيث العدد «عشرة»؛ لأن المعدود «قطارات» وإن كان مجموعًا جمع مؤنث فإن مفرده مذكر، ويمكن تصحيح المثال المرفوض استنادًا إلى ما أجازه بعض النحاة من صحة مراعاة الجمع بغض النظر عن جنس المفرد بالنسبة للمعدود المجموع جمع مؤنث سالمًا.
السبب: لخروجها على قاعدة الأعداد في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: -تَمَّ تشغيل عشرة قطارات جديدة [فصيحة]-تَمَّ تشغيل عشْر قطارات جديدة [صحيحة]
التعليق:الفصيح في المثال تأنيث العدد «عشرة»؛ لأن المعدود «قطارات» وإن كان مجموعًا جمع مؤنث فإن مفرده مذكر، ويمكن تصحيح المثال المرفوض استنادًا إلى ما أجازه بعض النحاة من صحة مراعاة الجمع بغض النظر عن جنس المفرد بالنسبة للمعدود المجموع جمع مؤنث سالمًا.
تَمَّ تشغيل عشْر قطارات جديدة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لخروجها على قاعدة الأعداد في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: تَمَّ تشغيل عشرة قطارات جديدة [فصيحة]-تَمَّ تشغيل عشْر قطارات جديدة [صحيحة]
التعليق:إذا كان تمييز العدد جمع مؤنث سالمًا، يراعى- عند تذكير العدد أو تأنيثه- حال المفرد، ويمكن تصحيح الأمثلة المرفوضة استنادًا إلى ما أجازه بعض النحاة من صحة مراعاة الجمع بغض النظر عن جنس المفرد بالنسبة للمعدود المجموع جمع مؤنث سالمًا.
السبب: لخروجها على قاعدة الأعداد في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: تَمَّ تشغيل عشرة قطارات جديدة [فصيحة]-تَمَّ تشغيل عشْر قطارات جديدة [صحيحة]
التعليق:إذا كان تمييز العدد جمع مؤنث سالمًا، يراعى- عند تذكير العدد أو تأنيثه- حال المفرد، ويمكن تصحيح الأمثلة المرفوضة استنادًا إلى ما أجازه بعض النحاة من صحة مراعاة الجمع بغض النظر عن جنس المفرد بالنسبة للمعدود المجموع جمع مؤنث سالمًا.
كلمات القرآن 2
تِسْعَةَ عَشَرَ
من الملائكة عظيم خلقهم[سورة المدثر]
لَيَالٍ عَشْرٍ
عشر ذي الحجة أو الليالي العشر من رمضان[سُورَةُ الفجر]
كلمات القرآن تفسير وبيان 1
و ليالٍ عشْر
العَشْرِ الأُوَلِ من ذِى الحِجَّة[سورة الفجر]