[جمع]: جج ثُلاّت وثُلَل: جماعة من الناس "كان القائد محاطًا بثُلَّة من الحرس- {ثُلَّةٌ مِنَ الأَوَّلِينَ. وَثُلَّةٌ مِنَ الآخِرِينَ} ".

[ث ل ل]. جاءَ وَسَطَ ثُلَّةٍ مِنْ أَصْدِقائِهِ: جَمَاعَةٌ، فَصِيلَةٌ، طَائِفَةٌ.الواقعة آية 39 ثُلَّةٌ مِنَ الأَوَّلِينَ وثُلَّةٌ مِنَ الآخِرِينَ (قرآن).

ج ثلال وثلل. 1-صوف. 2-قطعة مجتمعة من الصوف. 3-جماعة الغنم. 4-ما أخرج من تراب البئر.

جماعة من الناس: «ثلة من الحرس».

هلاك، دمار، ج ثلل.

الصُّوف وَيُقَال فلَان كثير الثلَّة أشعر الْبدن وَجَمَاعَة الْغنم وَمَا أخرج من تُرَاب الْبِئْر (ج) ثَلَاث

الْجَمَاعَة من النَّاس وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {ثلة من الْأَوَّلين وَقَلِيل من الآخرين}

الهلكة

أن الفوج الجماعة الكثيرة ومنه قوله تعالى \\\" ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا \\\" وذلك أنهم كانوا يسلمون في وقت ثم نزلت هذه الآية وقبيلة قبية، ومعلوم أنه لا يقال للثلة فوج كما يقال لهم جماعة، والثلة الجماعة تندفع في الامر جملة من قولك ثللت الحائط إذا نقضت أسفله فاندفع ساقطعا كله ثم كثر ذلك حتى سمي كل بشر ثلا ومنه ثل عرضه، وقيل الثلل الهلاك، والزمرة جماعة لها صوت لا يفهم وأصله من الزمار وهو صوت الانثى من النعام ومنه قيل الزمرة وقرب منها الزجلة وهي الجماعة لها زجل وهو ضرب من الاصوات، وقال أبو عبيدة: الزمرة جماعة في تفرقه، والحزب الجماعة تتحزب على الامر أي تتعاون وحزب الرجل الجماعة التي تعينه فيقوى أمره بهم وهو من قولك حزبني الامر إذا اشتد علي كأنه في إذا المرء.

جماعة من الأمم الماضية[سُورَةُ الواقعة]

هم أمّة من الناس كثيرة[سورة الواقعة]