-
Ne olurdu , bunlar , Allah ve resulünün kendilerine verdiklerine razı olsalardı da şöyle deselerdi : " Allah bize yeter . Allah bize lütfundan verecektir ; resulü de .
« ولو أنهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله » من الغنائم ونحوها « وقالوا حسبنا » كافينا « الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله » من غنيمة أخرى ما يكفينا « إنا إلى الله راغبون » أن يغنينا وجواب لو لكان خيرا لهم .
-
Ne olurdu , bunlar , Allah ve resulünün kendilerine verdiklerine razı olsalardı da şöyle deselerdi : " Allah bize yeter . Allah bize lütfundan verecektir ; resulü de .
ولو أن هؤلاء الذين يعيبونك في قسمة الصدقات رضوا بما قسم الله ورسوله لهم ، وقالوا : حسبنا الله ، سيؤتينا الله من فضله ، ويعطينا رسوله مما آتاه الله ، إنا نرغب أن يوسع الله علينا ، فيغنينا عن الصدقة وعن صدقات الناس . لو فعلوا ذلك لكان خيرًا لهم وأجدى .
-
Onlar , ALLAH ' ın ve elçisinin kendilerine verdikleri paya razı olmalı ve " ALLAH bize yeter . ALLAH elçisi yoluyla kendi lütfundan bize verecektir .
« ولو أنهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله » من الغنائم ونحوها « وقالوا حسبنا » كافينا « الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله » من غنيمة أخرى ما يكفينا « إنا إلى الله راغبون » أن يغنينا وجواب لو لكان خيرا لهم .
-
Onlar , ALLAH ' ın ve elçisinin kendilerine verdikleri paya razı olmalı ve " ALLAH bize yeter . ALLAH elçisi yoluyla kendi lütfundan bize verecektir .
ولو أن هؤلاء الذين يعيبونك في قسمة الصدقات رضوا بما قسم الله ورسوله لهم ، وقالوا : حسبنا الله ، سيؤتينا الله من فضله ، ويعطينا رسوله مما آتاه الله ، إنا نرغب أن يوسع الله علينا ، فيغنينا عن الصدقة وعن صدقات الناس . لو فعلوا ذلك لكان خيرًا لهم وأجدى .
-
Insanlar onlara: 'Düsmanlariniz size karsi ordu topladi, onlardan korkun.' dediklerinde, bu, onlarin imanini artirdi ve söyle dediler: 'Allah bize yeter. O ne güzel vekildir'.
الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل
-
Onlar ki , halk kendilerine : " ( Düşman ) İnsanlar size karşı ordu toplamışlar , onlardan korkun ! " deyince , ( bu söz , ) onların imanını artırdı . Ve : " Allah bize yeter , O , ne güzel vekildir . " dediler .
« الذين » بدل من الذين قبله أو نعت « قال لهم الناس » أي نعيم بن مسعود الأشجعي « إن الناس » أبا سفيان وأصحابه « قد جمعوا لكم » الجموع ليستأصلوكم « فاخشوهم » ولا تأتوهم « فزادهم » ذلك القول « إيمانا » تصديقا بالله ويقينا « وقالوا حسبنا الله » كافينا أمرهم « ونعم الوكيل » المفوَّض إليه الأمر هو ، وخرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فوافوا سوق بدر وألقى الله الرعب في قلب أبي سفيان وأصحابه فلم يأتوا وكان معهم تجارات فباعوا وربحوا قال الله تعالى .
-
Onlar , kendilerine insanlar : " Size karşı insanlar topla ( n ) dılar , artık onlardan korkun " dedikleri halde imanları artanlar ve : " Allah bize yeter , O ne güzel vekildir " diyenlerdir .
« الذين » بدل من الذين قبله أو نعت « قال لهم الناس » أي نعيم بن مسعود الأشجعي « إن الناس » أبا سفيان وأصحابه « قد جمعوا لكم » الجموع ليستأصلوكم « فاخشوهم » ولا تأتوهم « فزادهم » ذلك القول « إيمانا » تصديقا بالله ويقينا « وقالوا حسبنا الله » كافينا أمرهم « ونعم الوكيل » المفوَّض إليه الأمر هو ، وخرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فوافوا سوق بدر وألقى الله الرعب في قلب أبي سفيان وأصحابه فلم يأتوا وكان معهم تجارات فباعوا وربحوا قال الله تعالى .
-
İnsanlar onlara : " Düşmanınız olan insanlar size karşı bir ordu topladılar , onlardan korkun " dediler . Bu , onların imanını artırdı da : " Allah bize yeter .
« الذين » بدل من الذين قبله أو نعت « قال لهم الناس » أي نعيم بن مسعود الأشجعي « إن الناس » أبا سفيان وأصحابه « قد جمعوا لكم » الجموع ليستأصلوكم « فاخشوهم » ولا تأتوهم « فزادهم » ذلك القول « إيمانا » تصديقا بالله ويقينا « وقالوا حسبنا الله » كافينا أمرهم « ونعم الوكيل » المفوَّض إليه الأمر هو ، وخرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فوافوا سوق بدر وألقى الله الرعب في قلب أبي سفيان وأصحابه فلم يأتوا وكان معهم تجارات فباعوا وربحوا قال الله تعالى .
-
İnsanlar onlara : " Düşmanlarınız size karşı ordu topladı , onlardan korkun . " dediklerinde , bu , onların imanını artırdı ve şöyle dediler : " Allah bize yeter . O ne güzel vekildir " .
« الذين » بدل من الذين قبله أو نعت « قال لهم الناس » أي نعيم بن مسعود الأشجعي « إن الناس » أبا سفيان وأصحابه « قد جمعوا لكم » الجموع ليستأصلوكم « فاخشوهم » ولا تأتوهم « فزادهم » ذلك القول « إيمانا » تصديقا بالله ويقينا « وقالوا حسبنا الله » كافينا أمرهم « ونعم الوكيل » المفوَّض إليه الأمر هو ، وخرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فوافوا سوق بدر وألقى الله الرعب في قلب أبي سفيان وأصحابه فلم يأتوا وكان معهم تجارات فباعوا وربحوا قال الله تعالى .
-
Onlar ki , halk kendilerine : " ( Düşman ) İnsanlar size karşı ordu toplamışlar , onlardan korkun ! " deyince , ( bu söz , ) onların imanını artırdı . Ve : " Allah bize yeter , O , ne güzel vekildir . " dediler .
وهم الذين قال لهم بعض المشركين : إن أبا سفيان ومن معه قد أجمعوا أمرهم على الرجوع إليكم لاستئصالكم ، فاحذروهم واتقوا لقاءهم ، فإنه لا طاقة لكم بهم ، فزادهم ذلك التخويف يقينًا وتصديقًا بوعد الله لهم ، ولم يَثْنِهم ذلك عن عزمهم ، فساروا إلى حيث شاء الله ، وقالوا : حسبنا الله أي : كافينا ، ونِعْم الوكيل المفوَّض إليه تدبير عباده .