-
In 1994, a rise in United States interest rates once again dictated by domestic concerns produced a global bond-market collapse.
وفي عام 1994، أسفر حدوث ارتفاع آخر في أسعار الفائدة في الولايات المتحدة نتيجة لمخاوف محلية عن انهيار سوق السندات على الصعيد العالمي.
-
The recent increases in United States interest rates will further reduce the costs of excess reserves, while any further depreciation of the United States dollar would increase them.
والزيادات الأخيرة في أسعار الفائدة في الولايات المتحدة سوف تؤدي إلى إحداث المزيد من الانخفاض في تكاليف الاحتياطيات الزائدة، في حين أن أي تخفيض آخر لقيمة الدولار الأمريكي سوف يؤدي إلى زيادتها.
-
For the Italian state, interest-rate convergence brought amedium-term reduction in debt-service payments of up to 6% of GDP.
فبالنسبة لإيطاليا، ساعد تقارب أسعار الفائدة في تقليصمدفوعات أقساط الديون في الأمد المتوسط بنسبة بلغت 6% من الناتجالمحلي الإجمالي.
-
In the current situation, Asian and Latin American countries, which were highly dependent on exports to the United States, faced new difficulties, but lower United States interest rates and a falling US dollar would reduce debt-service payments.
وأضاف المتحدث أن البلدان الآسيوية والأمريكية اللاتينية التي تعتمد كثيراً على صادراتها للولايات المتحدة قد واجهت صعوبات جديدة في الوضع الراهن، لكن انخفاض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة وهبوط قيمة الدولار الأمريكي سيؤديان إلى انخفاض مدفوعات خدمة الدين.
-
In the presence of policies to keep currencies stable against the dollar, or if United States interest rates provide support for the dollar, the former factor should offset the latter.
وفي وجود سياسات للحفاظ على استقرار العملات أمام الدولار، أو في حال تدعيم أسعار الفائدة في الولايات المتحدة دعما للدولار، سيعادل العامل الأول تأثير العامل الأخير.
-
An unanticipated rise in United States interest rates, or a weaker than expected global recovery, could trigger a sharp change in investors' perceptions of risk in emerging bond markets and lead to disruptive capital outflows.12
ومن الممكن لحدوث ارتفاع غير متوقع في أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، أو حدوث انتعاش عالمي أضعف من المتوقع، أن يحدث تغيرا حادا في إدراك المستثمرين للمخاطرة في أسواق السندات الناشئة ويفضي إلى تدفقات رأسمالية معوِّقة إلى الخارج.
-
The high (negative) correlation between flows to emerging markets and interest rates in developed markets, in particular the United States interest rates, has already been observed during the previous cycles.
ولوحظت بالفعل خلال الدورات السابقة العلاقة (السلبية) القوية القائمة بين التدفقات إلى الأسواق الناشئة وأسعار الفائدة في أسواق البلدان المتقدمة النمو، ولا سيما أسعار الفائدة في الولايات المتحدة الأمريكية.
-
Although the dollar had been slowly drifting downward, the credit crisis, by leading to a significant reduction in United States interest rates, resulted in a rapid dollar depreciation in early 2008.
ورغم أن قيمة الدولار كانت تتراجع تدريجيا، فإن الأزمة الائتمانية، وما صاحبها من تخفيض كبير لأسعار الفائدة في الولايات المتحدة، قد أدت إلى انخفاض سريع في قيمة الدولار في أوائل عام 2008.
-
Some of the changes occurring in the external environment (soaring oil prices, a succession of increases in United States interest rates) also hampered macroeconomic policy management and obliged the countries' central banks to adopt more cautious policies than originally planned (Chile, Dominican Republic).
وأعاقت أيضا بعض التغييرات في البيئة الخارجية (الارتفاع الشديد في أسعار النفط، والزيادات المتوالية في أسعار الصرف في الولايات المتحدة) إدارة السياسات الاقتصادية الكلية وأجبرت المصارف المركزية في هذه البلدان على توخي سياسات أكثر حذرا من السياسات المخططة في البداية ، (والجمهورية الدومينيكية وشيلي).
-
Since August 2007, United States and European monetary authorities have been injecting significant liquidity (and, in the case of the United States, lowering interest rates) at various points to prevent a seizing up of their financial markets.
ومنذ آب/أغسطس 2007، تضخ السلطات النقدية في الولايات المتحدة وأوروبا السيولة بكميات كبيرة (وتخفض أسعار الفائدة كما في الولايات المتحدة) في أماكن مختلفة لمنع إصابة أسواقها المالية بالشلل.