-
Approximately 300 bilateral investment treaties were concluded between African Governments and capital exporting countries.
وأبرم ما يقرب من 300 معاهدة ثنائية بين الحكومات والبلدان المصدرة لرؤوس الأموال.
-
Thus, revenue is shifted from the developing country to the capital-exporting country.
وهكذا تنتقل الإيرادات من البلد النامي إلى البلد المصدر لرأس المال.
-
This underlines the need for capital exporting countries to eliminate any restrictions, formal or informal, on investments in African countries.
ويؤكد هذا على الحاجة إلى أن تزيل البلدان المصدرة لرأس المال أية قيود، رسمية أو غير رسمية، على الاستثمارات في البلدان الأفريقية.
-
As South Africa was becoming a capital-exporting country, it was in the process of revising its BIT model.
وفيما تتحول جنوب أفريقيا إلى بلد مصدِّر لرأس المال، تشهد بعملية تنقيح لنموذجها لمعاهدة الاستثمار الثنائية.
-
In addition, efforts are under way to organize another round of bilateral investment treaty negotiations between least developed countries and capital-exporting countries.
وعلاوة على ذلك، تُبذل جهود لتنظيم جولة أخرى من المفاوضات بشأن معاهدات الاستثمار الثنائية بين أقل البلدان نموا والبلدان المصدرة لرأس المال.
-
In November 2002, another round of bilateral investment treaties (BITs) negotiations was organized in collaboration with the Organisation pour la Francophonie between LDCs and capital-exporting countries.
وفي تشرين الثاني/نوفمبر 2002 نُظِّمت جولة أخرى من مفاوضات معاهدات الاستثمار الثنائية بالتعاون مع المنظمة الدولية للبلدان الناطقة باللغة الفرنسية جمعت بين أقل البلدان نمواً والبلدان المصدرة لرؤوس الأموال.
-
Also, political considerations in capital-exporting countries might be a potential impediment to giving investment promotion a more prominent role in IIAs.
كما أن الاعتبارات السياسية في البلدان المصدِّرة لرأس المال قد تشكل أيضاً عائقاً محتملاً أمام إعطاء تشجيع الاستثمار دوراً أبرز في اتفاقات الاستثمار الدولية.
-
It was seen to have the unintended incentive of encouraging investment in developed or capital-exporting countries rather than developing countries, such as those in Africa.
واعتبر هذا حافزا غير مقصود يشجع على الاستثمار في البلدان المتقدمة والمصدرة لرؤوس الأموال، لا في البلدان النامية مثل بلدان أفريقيا
-
With this amount, the Russian Federation ranks among the 10 largest investors and capital-exporting countries in the world (Kalotáy, 2005; Central Bank of Russia, 2005).
وبهذا المبلغ، يكون الاتحاد الروسي ضمن أكبر عشرة بلدان مستثمرة وبلدان مصدِّرة لرؤوس الأموال في العالم (كالوتاي (Kalotáy)، 2005؛ مصرف روسيا المركزي، 2005).
-
Yet the realities of rising domestic investment in capital-exporting developing countries cannot be denied.
غير أنه لا يمكن إنكار حقائق الاستثمار المحلي المتصاعد في البلدان النامية المصدرة لرأس المال.