recrudescence {recurrence}
أَيْبُوبَة {عودة الأعراض بعد تحسن عارض}
ejemplos de texto
  • In most of the conflicts where there had been a recrudescence of violence, the cause was inadequate attention to the restructuring of the security sector and to DDR.
    كما أنها تواجه التحدي المتمثل في اندماج المحاربين السابقين في قوات التحرير الوطنية في الجيش النظامي.
  • Djibouti noted the recrudescence of racist incidents targeting members of Roma, Sinti, Muslim and Jewish communities, Germans of foreign origin and asylum-seekers, especially of African origin.
    ولاحظت جيبوتي تصاعد الحوادث العنصرية التي تستهدف أفراداً من مجموعات الروما والسنتي والمسلمين واليهود، والألمان من أصل أجنبي وملتمسي اللجوء، ولا سيما من أصل أفريقي.
  • The seeds of peace planted in Madrid, Oslo and Washington were at risk for the recrudescence of terrorist acts had shattered the fragile mutual confidence.
    وتتعرض بذور السلام التي زُرِعَت في مدريد وأوسلو وواشنطن للخطر نتيجة لتفشي الأعمال الإرهابية وأسفر ذلك عن انهيار الثقة المتبادلة.
  • A way must be found to humanize globalization in order to take into account the interests of all countries and regions, to prevent a recrudescence of poverty and to promote employment.
    ولا بد من ايجاد سبيل لإضفاء الطابع الانساني على العولمة من أجل مراعاة مصالح كافة البلدان والمناطق والحيلولة دون تفشي الفقر ومن أجل تعزيز العمالة.
  • Several members were also particularly worried by the fact that the situation of children had probably deteriorated since the end of the period covered by the report owing to the recrudescence of fighting and military operations, notably in April 2007.
    وأعرب العديد من الأعضاء أيضا عن قلقهم بشكل خاص إزاء احتمال أن تكون حالة الأطفال قد تدهورت منذ نهاية الفترة المشمولة بالتقرير، بسبب تجدد أعمال القتال والعمليات العسكرية، ولا سيما في نيسان/أبريل 2007.
  • Trade in human beings lay at the root of the racism and racial discrimination that still existed, and it was disturbing to witness a recrudescence of those scourges several years after the Durban Conference.
    والتجارة بالبشر قد وضعت أسس العنصرية والتمييز العنصري بصورتها القائمة اليوم. ومما يثير القلق, علاوة علي ذلك, أن يشاهد تصاعد هذه الآفات بعد انعقاد مؤتمر ديربان.
  • The recrudescence of racist and xenophobic violence against ethnic, religious or cultural communities and indigenous peoples constitute severe blows against the determination of the international community to uphold the principles of non-discrimination and human dignity.
    ويشكل تصاعد العنف القائم على العنصرية وكراهية الأجانب المرتكب ضد المجتمعات المحلية الإثنية أو الدينية أو الثقافية وضد الشعوب الأصلية ضربة قوية لتصميم المجتمع الدولي على التمسك بمبادئ عدم التمييز وكرامة الإنسان.
  • A surge in violence at this time could potentially generate a demoralizing psychological apprehension in the population of a recrudescence of violence and of the rending of the social fabric still fresh in memory and experienced in the searing national turmoil only a few years ago.
    ويمكن لتصاعد العنف في هذا الوقت أن يثير لدى السكان خوفا نفسيا يُضعف المعنويات من تجدد العنف وتمزيق النسيج الاجتماعي اللذين ما زالا ماثلين في الذاكرة وعانى منهما السكان في الاضطرابات الوطنية الحادة قبل سنوات معدودة.
  • Apart from a recrudescence of conventional crime that could be fuelled by the loss of jobs and legitimate income opportunities for millions of people all over the world, there is also concern that organized criminal groups may take advantage of depressed share and real estate prices to further penetrate the licit economy.
    فإلى جانب انتعاش الجريمة التقليدية الذي قد يكون مَبعثَه فقدُ ملايين الناس في مختلف أنحاء العالم أعمالهم وفرص حصولهم على دخل مشروع، هناك أيضا تخوُّف من أن تستغل الجماعات الإجرامية المنظمة انخفاض أسعار الأسهم والعقارات لتخترق الاقتصاد المشروع بدرجة أكبر.
  • It should be noted, however, although the situation is encountered throughout the world, that economic immigration has led to a recrudescence, while not of exacerbated racism or xenophobia, nevertheless, a measure of intolerance which in a country with a long democratic tradition as a host country is a matter for concern.
    لكن لا بد من ملاحظة أنه وإن كان هذا الوضع مألوفا في جميع أنحاء العالم إلا أن الهجرة الاقتصادية قد أدت إلى تجدد العنصرية أو كره الأجانب، وإن لم يكن بشكل متفاقم، وأدَّت أيضاً إلى شيء من التعصب في بلد له تقليد ديمقراطي عريق كبلد مضيف، وهذه مسألة تبعث على القلق.