-
- When I was little... - In former times.
..عندما كنت طفلة- هذا زمان قد مضى-
-
Fraud and deceit abound in these days more than in former times.
ينتشر الغش والخداع في أيامنا كهذه أكثر من أي وقت مضى.
-
Or do you desire to question your Messenger as Moses was questioned in former time ? Whoso exchanges belief for unbelief has surely strayed from the right way .
« أم » بل « تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى » أي سأله قومه « من قبل » من قولهم : أرنا الله جهرة وغير ذلك « ومن يتبدل الكفر بالإيمان » أي يأخذ بدله بترك النظر في الآيات البينات واقتراح غيرها « فقد ضل سواء السبيل » أخطأ الطريق الحق والسواءُ في الأصل الوسط .
-
Or do you desire to question your Messenger as Moses was questioned in former time ? Whoso exchanges belief for unbelief has surely strayed from the right way .
بل أتريدون- أيها الناس- أن تطلبوا من رسولكم محمد صلى الله عليه وسلم أشياء بقصد العناد والمكابرة ، كما طُلِبَ مثل ذلك من موسى . علموا أن من يختر الكفر ويترك الإيمان فقد خرج عن صراط الله المستقيم إلى الجهل والضَّلال .
-
However, owing to the social and financial constraints, violations of citizens' rights still occur in the Russian Federation, as in former times.
ومع ذلك، تحدث في هذه الفترة التي تشهد صعوبات اجتماعية ومالية انتهاك لحقوق المواطنين مثلما كان يحدث في الماضي على أراضي الاتحاد الروسي.
-
Would you then ask your Prophet such questions as were asked of Moses in former times ? In fact , anyone , who changes the way of belief for that of disbelief , has surely swerved from the Right way .
« أم » بل « تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى » أي سأله قومه « من قبل » من قولهم : أرنا الله جهرة وغير ذلك « ومن يتبدل الكفر بالإيمان » أي يأخذ بدله بترك النظر في الآيات البينات واقتراح غيرها « فقد ضل سواء السبيل » أخطأ الطريق الحق والسواءُ في الأصل الوسط .
-
Would you then ask your Prophet such questions as were asked of Moses in former times ? In fact , anyone , who changes the way of belief for that of disbelief , has surely swerved from the Right way .
بل أتريدون- أيها الناس- أن تطلبوا من رسولكم محمد صلى الله عليه وسلم أشياء بقصد العناد والمكابرة ، كما طُلِبَ مثل ذلك من موسى . علموا أن من يختر الكفر ويترك الإيمان فقد خرج عن صراط الله المستقيم إلى الجهل والضَّلال .
-
This is occurring in the midst of neoliberal globalization, in which the rich — the same people as those in former times — are increasingly rich and our nations are relegated to exclusion and impoverishment.
ويحدث ذلك في خضم العولمة الليبرالية الجديدة حيث يزداد الأغنياء، نفس الأغنياء الذين عهدناهم من قبل، ثراء وحيث يُكتب على أممنا الاستبعاد والفقر.
-
(j) Polygamy was more rife in former times, especially in the rural areas, when Ghanaian families were structured as large extended groups that made their living through subsistence farming.
(ي) وقد كان تعدد الزوجات منتشرا فيما مضى، ولا سيما بالمناطق الريفية، عندما كانت الأسر الغانية تعيش في جماعات كبيرة ممتدة مع اكتسابها للرزق من خلال زراعة الكفاف.
-
And when they were told , ' Believe in that God has sent down , ' they said , ' We believe in what was sent down on us ' ; and they disbelieve in what is beyond that , yet it is the truth confirming what is with them . Say : ' Why then were you slaying the Prophets of God in former time , if you were believers ? '
« وإذا قيل لهم آمِنوا بما أنزل الله » القرآن وغيره « قالوا نؤمن بما أنزل علينا » أي التوراة قال تعالى : « ويكفرون » الواو للحال « بما وراءه » سواه أو بعده من القرآن « وهو الحق » حال « مصدقاً » حال ثانية مؤكدة « لما معهم قل » لهم « فلم تقتلون » أي قتلتم « أنبياء الله من قبل إن كنتم مؤمنين » بالتوراة وقد نهيتم فيها عن قتلهم والخطاب للموجودين في زمن نبينا بما فعل آباؤهم لرضاهم به .