-
Nowise shall We be unjust to them : but it is they who have been unjust themselves .
« وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين » .
-
Nowise shall We be unjust to them : but it is they who have been unjust themselves .
إن الذين اكتسبوا الذنوب بكفرهم ، في عذاب جهنم ماكثون ، لا يخفف عنهم ، وهم فيه آيسون من رحمة الله ، وما ظلمْنا هؤلاء المجرمين بالعذاب ، ولكن كانوا هم الظالمين أنفسهم بشركهم وجحودهم أن الله هو الإله الحق وحده لا شريك له ، وترك اتباعهم لرسل ربهم .
-
It would be unjust to continue to keep them in those camps.
وستكون مواصلة إبقائهم في تلك المعسكرات من الظلم بمكان.
-
Or , do they fear that Allah and His Messenger will be unjust to them ? In fact , they themselves are unjust .
« أفي قلوبهم مرض » كفر « أم ارتابوا » أي شكوا في نبوته « أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله » في الحكم أي فيظلموا فيه ؟ لا « بل أولئك هم الظالمون » بالإعراض عنه .
-
Or , do they fear that Allah and His Messenger will be unjust to them ? In fact , they themselves are unjust .
أسَبَبُ الإعراض ما في قلوبهم من مرض النفاق ، أم شكُّوا في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، أم السبب خوفهم أن يكون حكم الله ورسوله جائرًا ؟ كلا إنهم لا يخافون جورًا ، بل السبب أنهم هم الظالمون الفجرة .
-
The word will not be changed with Me , and never will I be unjust to the servants . "
ما يُغيَّر القول لديَّ ، ولست أعذِّب أحدًا بذنب أحد ، فلا أعذِّب أحدًا إلا بذنبه بعد قيام الحجة عليه .
-
The word will not be changed with Me , and never will I be unjust to the servants . "
( ما يبدل ) يغير ( القول لدي ) في ذلك ( وما أنا بظلام للعبيد ) فأعذبهم بغير جرم ، وظلام بمعنى ذي ظلم لقوله " " لا ظلم " " .
-
Like the people of Noah , ' Ad and Thamud , and those that came after them . God does not want to be unjust to His creatures .
« مثل دأب قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم » مثل بدل من مثل قبله ، أي مثل جزاء عادة من كفر قبلكم من تعذيبهم في الدنيا « وما الله يريد ظلما لعباد » .
-
Do they have doubts , or fear that Allah and His Apostle will be unjust to them ? Indeed , it is they who are the wrongdoers .
« أفي قلوبهم مرض » كفر « أم ارتابوا » أي شكوا في نبوته « أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله » في الحكم أي فيظلموا فيه ؟ لا « بل أولئك هم الظالمون » بالإعراض عنه .
-
Is there a sickness in their hearts , or are they full of doubt ? Or do they fear that God and His Messenger will be unjust to them ?
« أفي قلوبهم مرض » كفر « أم ارتابوا » أي شكوا في نبوته « أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله » في الحكم أي فيظلموا فيه ؟ لا « بل أولئك هم الظالمون » بالإعراض عنه .