New: txt translation in different dialects: like Syrian and Iraqi Arabic etc. ... , text check and correction, ask GPT questions. Check it out!
ejemplos de texto
-
He made her grow in a good manner and put her under the care of Zakariya ( Zachariya ) . Every time he entered Al-Mihrab to ( visit ) her , he found her supplied with sustenance .
« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Right graciously did her Lord accept her : He made her grow in purity and beauty : To the care of Zakariya was she assigned . Every time that he entered ( Her ) chamber to see her , He found her supplied with sustenance .
« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
He made her grow in a good manner and put her under the care of Zakariya ( Zachariya ) . Every time he entered Al-Mihrab to ( visit ) her , he found her supplied with sustenance .
فاستجاب الله دعاءها وقبل منها نَذْرها أحسن قَبول ، وتولَّى ابنتها مريم بالرعاية فأنبتها نباتًا حسنًا ، ويسَّر الله لها زكريا عليه السلام كافلا فأسكنها في مكان عبادته ، وكان كلَّما دخل عليها هذا المكان وجد عندها رزقًا هنيئًا معدّاً قال : يا مريم من أين لكِ هذا الرزق الطيب ؟ قالت : هو رزق من عند الله . إن الله -بفضله- يرزق مَن يشاء مِن خلقه بغير حساب .
-
Right graciously did her Lord accept her : He made her grow in purity and beauty : To the care of Zakariya was she assigned . Every time that he entered ( Her ) chamber to see her , He found her supplied with sustenance .
فاستجاب الله دعاءها وقبل منها نَذْرها أحسن قَبول ، وتولَّى ابنتها مريم بالرعاية فأنبتها نباتًا حسنًا ، ويسَّر الله لها زكريا عليه السلام كافلا فأسكنها في مكان عبادته ، وكان كلَّما دخل عليها هذا المكان وجد عندها رزقًا هنيئًا معدّاً قال : يا مريم من أين لكِ هذا الرزق الطيب ؟ قالت : هو رزق من عند الله . إن الله -بفضله- يرزق مَن يشاء مِن خلقه بغير حساب .
-
Allah sets forth a Parable : a city enjoying security and quiet , abundantly supplied with sustenance from every place : Yet was it ungrateful for the favours of Allah : so Allah made it taste of hunger and terror ( in extremes ) ( closing in on it ) like a garment ( from every side ) , because of the ( evil ) which ( its people ) wrought .
« وضرب الله مثلاً » ويبدل منه « قرية » هي مكة والمراد أهلها « كانت آمنة » من الغارات لا تهاج « مطمئنة » لا يحتاج إلى الانتقال عنها لضيق أو خوف « يأتيها رزقها رغدا » واسعا « من كل مكان فكفرت بأنعم الله » بتكذيب النبي صلى الله عليه وسلم « فأذاقها الله لباس الجوع » فقحطوا سبع سنين « والخوف » بسرايا النبي صلى الله عليه وسلم « بما كانوا يصنعون » .
-
Allah sets forth a Parable : a city enjoying security and quiet , abundantly supplied with sustenance from every place : Yet was it ungrateful for the favours of Allah : so Allah made it taste of hunger and terror ( in extremes ) ( closing in on it ) like a garment ( from every side ) , because of the ( evil ) which ( its people ) wrought .
وضرب الله مثلا بلدة " مكة " كانت في أمان من الاعتداء ، واطمئنان مِن ضيق العيش ، يأتيها رزقها هنيئًا سهلا من كل جهة ، فجحد أهلُها نِعَمَ الله عليهم ، وأشركوا به ، ولم يشكروا له ، فعاقبهم الله بالجوع ، والخوف من سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم وجيوشه ، التي كانت تخيفهم ؛ وذلك بسبب كفرهم وصنيعهم الباطل .