-
Electronic bug sweeper. Looks new. To detect eavesdropping devices?
.يبدو جديداً - للكشف عن أجهزة التنصت؟ -
-
6) Interception of communications, electronic surveillance and bugging
(6) اعتراض الاتصالات والمراقبة والتنصت الإلكترونيان
-
Please indicate which special investigative techniques can be used in Canada in cases of terrorism (e.g. interception of communications; electronic surveillance; observation; undercover operations; controlled delivery; “pseudo-purchases” or electronic bugging of private of public premises etc.).
1-10 ما أساليب التحقيق الاستثنائية التي تستعينون بها في قضايا الإرهاب (اعتراض الرسائل ومراقبة وسائط الاتصال الإلكتروني والعمليات السرية والقيام بعمليات محسوبة لتسليم مواد محظورة؛ والتظاهر بالرغبة في شراء أصناف محظورة وزرع أجهزة للتنصت على الأماكن العامة والخاصة وما إلى ذلك).
-
Searches of houses and persons (section 139 CPC) Interception of telecommunications (sections 149a - 149c CPC) Electronic surveillance (bugging and video recording, sections 149d - 149h CPC)
• عمليات تفتيش البيوت والأشخاص (الفرع 139 من قانون الإجراءات الجنائية)
-
In this context, please indicate which special investigative techniques can be used in the United Arab Emirates in cases of terrorism (e.g. interception of communications; electronic surveillance; observation; undercover operations; controlled delivery; anonymous informants; cross-border pursuits; the electronic bugging of private or public premises etc.).
في هذا السياق برجاء ذكر تقنيات البحث المستخدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة في قضايا الإرهاب (مثال حصر الاتصالات والمراقبة الإلكترونية ومراقبة العمليات السرية وإطلاق السراح المشروط والبلاغات المجهولة والملاحقة عبر الحدود والتنصت الإلكتروني للمباني الحكومية أو الخاصة الخ).
-
In this context please indicate which special investigative techniques can be used in the Republic of Bulgaria in cases of terrorism (e.g. interception of communications; electronic surveillance; observation; undercover operations; controlled delivery; “pseudo-purchases” or other “pseudo-offences”; anonymous informants; cross-border pursuits, the electronic bugging of private or public premises, etc.).
يُرجى في هذا السياق توضيح أساليب التحقيق الخاصة التي يمكن استخدامها في جمهورية بلغاريا في قضايا الإرهاب (مثل اعتراض الاتصالات؛ والرقابة الالكترونية؛ والمراقبة؛ والعمليات السرية؛ والتسليم المراقب؛ و ”عمليات الشراء الوهمية“ أو ”الجرائم الوهمية“ الأخرى؛ والمخبرين السريين؛ والمطاردات عبر الحدود؛ وزرع أجهزة التنصت في المباني الخاصة أو العامة؛ وما إلى ذلك).
-
In the context of the effective implementation of sub-paragraph 2 (e), please indicate which special investigative techniques can be used in Denmark in cases of terrorism (e.g. undercover operations; controlled delivery; "pseudo-purchases" or other "pseudo-offences"; anonymous informants; cross-border pursuits, the electronic bugging of private or public premises and etc.).
في سياق التنفيذ الفعال للفقرة الفرعية 2 (هـ)، الرجاء إيضاح تقنيات التحقيق الخاصة التي يمكن استخدامها في الدانمرك في قضايا الإرهاب (من قبيل العمليات السرية؛ ومراقبة تسليم البضائع؛ “والمشتريات التضليلية” أو “الجرائم التضليلية” الأخرى؛ والمخبرين المجهولي الهوية؛ والملاحقات عبر الحدود؛ والتنصت الإلكتروني للأماكن الخاصة أو العامة، وما إلى ذلك.).
-
With regard to electronic surveillance, observation and bugging in public and private places, Colombian legislation, in particular article 237 of the Code of Criminal Procedure, provides for freedom of proof, on the basis of which the judicial authorities may request such procedures, where appropriate, in order to clarify the facts being investigated.
وفيما يتعلق بالمراقبة الإلكترونية، والرصد والتنصت في الأماكن العامة والخاصة، ينص التشريع الكولومبي، ولا سيما المادة 237 من مدونة الإجراءات الجنائية، على حرية الإثبات، بالاستناد إلى أنه يجوز للسلطات القضائية عند الاقتضاء أن تطلب اتخاذ مثل هذه الإجراءات بغية توضيح الوقائع التي يجري التحقيق فيها.
-
In that regard, I would be glad to put the following questions to the inspectors: Why did Mr. Blix think that Iraq has refurbished equipment like the engine casting chambers at Al Mamoun and the chemical processing equipment at Al Falujah, both of which were destroyed by the United Nations Special Commission (UNSCOM) because they were prohibited? Since the last report, how many interviews have taken place with the officials that the inspectors have asked to interview, and how many in places to which the inspectors are sure are not subject to electronic interception and bugging by Iraq? Has any of the outstanding material identified by UNSCOM in early 1999 — the missing 8,500 litres of anthrax, the 1.5 tons of VX nerve agent, the 6,500 chemical bombs — been satisfactorily dealt with by Iraq? Do recent documents provided by Iraq give any serious evidence of this? As for the nuclear dossier, how many of its open issues has the International Atomic Energy Agency (IAEA) been able to close through Iraq's cooperation?
وفي هذا الصدد، يسعدني أن أطرح الأسئلة التالية على المفتشين: لماذا اعتقد السيد بليكس أن العراق جدد معدات مثل غرف سبك المحركات في المأمون ومعدات معالجة الكيميائيات في الفلوجة، بعد أن كانت اللجنة الخاصة للأمم المتحدة قد دمرت كلا الموقعين لأنهما كانا محظورين؟ ومنذ التقرير الأخير، كم عدد المقابلات التي أُجريت مع مسؤولين طلب المفتشون مقابلتهم، وكم عدد المقابلات التي أُجريت في أماكن كان المفتشون غير متأكدين من أنها لا تخضع للمراقبة والتنصت الالكترونيين من العراق؟ وهل تعامل العراق بشكل مرض مع المواد المفقودة والتي حددتها اللجنة الخاصة للأمم المتحدة في أوائل عام 1999 - 500 8 لتر من بكتيريا الجمرة الخبيثة، و 1.5 طن من غاز الأعصاب فِي إكس، و 500 6 قنبلة كيميائية؟ وهل تتضمن الوثائق التي قدمها العراق مؤخرا أي دليل جاد حول هذا الأمر؟ وبالنسبة للملف النووي، كم من قضاياه غير المحسومة استطاعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تحسمها من خلال تعاون العراق؟