No se encontró una traducción exacta para "طبائعي"


Traducir Alemán Árabe طبائعي

Alemán
 
Árabe
extended Results

ejemplos de texto
  • Er hat dreimal den Vesuv erklommen, Indianer erforscht und ist in einer Taucherglocke bis zum Grund der Themse getaucht:
    تسلق جبل بركان فيزوف ثلاث مرات، درس أحوال وطبائع الهنود، ونزل إلى أعماق نهر التايمز داخل وعاء للغوص:
  • Wir werden nämlich die menschliche Natur nichtändern.
    إذ أننا لن نتمكن من تغيير الطبائع البشرية، وليس بوسعنا أننجعل المستثمرين أقل جشعاً.
  • Schließlich ist keine Minderheit eine homogene Gruppe. Daszeigt sich auch in dem Umstand, dass derjenige, der nach dem Verbrechen die Polizei verständigte, ein im selben Flüchtlingslagerlebender Landsmann des Täters war.
    لا أحد يستطيع أن يزعم أن أفراد أي أقلية من الناس لابد وأنيكونوا على نفس الطبائع والسلوكيات، والدليل على ذلك أن الذي أبلغالشرطة عن القاتل كان من مواطنيه ومن نفس معسكر اللاجئين.
  • Das Ergebnis war, dass etwas für ein ehemaliges Sowjetland Außergewöhnliches das Verhalten derer beeinflusst, die verlangen,dass ihre Freiheiten erhalten bleiben: Hochachtung vor der Rechtsstaatlichkeit, dem grundlegenden Mittel, um Machtmissbrauchzu verhindern.
    ونتيجة لهذا فلسوف نجد أن أمراً غير عادي بالنسبة لدولةسوفييتية سابقة ينبئنا عن طبائع هؤلاء الذين يطالبون بصيانة حرياتهم:ألا وهو ذلك الاحترام العميق لحكم القانون، والذي يشكل عاملاً شديدالأهمية فيما يتصل بمنع استغلال السلطة.
  • ( Damals als Allah sie dir in deinem Traum in geringer Anzahl zeigte ; und hätte Er sie dir in großer Anzahl gezeigt , wäret ihr sicherlich Versager und über die Sache uneins gewesen ; Allah aber bewahrte ( euch davor ) ; wahrlich , Er kennt wohl , was in den Herzen ist .
    واذكر -أيها النبي- حينما أراك الله قلة عدد عدوك في منامك ، فأخبرت المؤمنين بذلك ، فقوِيت قلوبهم ، واجترؤوا على حربهم ، ولو أراك ربك كثرة عددهم لتردد أصحابك في ملاقاتهم ، وجَبُنتم واختلفتم في أمر القتال ، ولكن الله سلَّم من الفشل ، ونجَّى من عاقبة ذلك . إنه عليم بخفايا القلوب وطبائع النفوس .
  • Euer Herr weiß am besten , was in euren Seelen ist : Wenn ihr rechtgesinnt seid , dann ist Er gewiß Verzeihend gegenüber den SichBekehrenden .
    ربكم -أيها الناس- أعلم بما في ضمائركم من خير وشر . إن تكن إرادتكم ومقاصدكم مرضاة الله وما يقربكم إليه ، فإنه كان -سبحانه- للراجعين إليه في جميع الأوقات غفورًا ، فمَن عَلِمَ الله أنه ليس في قلبه إلا الإنابة إليه ومحبته ، فإنه يعفو عنه ، ويغفر له ما يعرض من صغائر الذنوب ، مما هو من مقتضى الطبائع البشرية .
  • Als Allah sie dir in deinem Schlaf als wenige zeigte - , und wenn Er sie dir als viele gezeigt hätte , hättet ihr wahrlich den Mut verloren und über die Angelegenheit miteinander gestritten . Aber Allah hat ( euch ) bewahrt .
    واذكر -أيها النبي- حينما أراك الله قلة عدد عدوك في منامك ، فأخبرت المؤمنين بذلك ، فقوِيت قلوبهم ، واجترؤوا على حربهم ، ولو أراك ربك كثرة عددهم لتردد أصحابك في ملاقاتهم ، وجَبُنتم واختلفتم في أمر القتال ، ولكن الله سلَّم من الفشل ، ونجَّى من عاقبة ذلك . إنه عليم بخفايا القلوب وطبائع النفوس .
  • Euer Herr weiß sehr wohl , was in eurem Innersten ist . Wenn ihr rechtschaffen seid , so ist Er gewiß für die sich ( zu Ihm ) stets Bekehrenden Allvergebend .
    ربكم -أيها الناس- أعلم بما في ضمائركم من خير وشر . إن تكن إرادتكم ومقاصدكم مرضاة الله وما يقربكم إليه ، فإنه كان -سبحانه- للراجعين إليه في جميع الأوقات غفورًا ، فمَن عَلِمَ الله أنه ليس في قلبه إلا الإنابة إليه ومحبته ، فإنه يعفو عنه ، ويغفر له ما يعرض من صغائر الذنوب ، مما هو من مقتضى الطبائع البشرية .
  • Als Gott dich in deinem Traum sie als wenige sehen ließ . Hätte Er dich sie als viele sehen lassen , ihr wäret verzagt und hättet miteinander über die Angelegenheit gestritten .
    واذكر -أيها النبي- حينما أراك الله قلة عدد عدوك في منامك ، فأخبرت المؤمنين بذلك ، فقوِيت قلوبهم ، واجترؤوا على حربهم ، ولو أراك ربك كثرة عددهم لتردد أصحابك في ملاقاتهم ، وجَبُنتم واختلفتم في أمر القتال ، ولكن الله سلَّم من الفشل ، ونجَّى من عاقبة ذلك . إنه عليم بخفايا القلوب وطبائع النفوس .
  • Euer Herr weiß besser , was in eurem Inneren ist . Wenn ihr rechtschaffen seid , so ist Er für die , die immer wieder umkehren , voller Vergebung .
    ربكم -أيها الناس- أعلم بما في ضمائركم من خير وشر . إن تكن إرادتكم ومقاصدكم مرضاة الله وما يقربكم إليه ، فإنه كان -سبحانه- للراجعين إليه في جميع الأوقات غفورًا ، فمَن عَلِمَ الله أنه ليس في قلبه إلا الإنابة إليه ومحبته ، فإنه يعفو عنه ، ويغفر له ما يعرض من صغائر الذنوب ، مما هو من مقتضى الطبائع البشرية .