-
Dank der wissenschaftlichen Revolution, die im siebzehnten Jahrhundert begann, kommen Menschen heute in den Genuss vonsofortiger Kommunikation, schnellem Transport, einer reichhaltigenund abwechslungsreichen Kost und effektiver Vorbeugung und Behandlung von früher tödlichen Krankheiten. Außerdem stellt die Wissenschaft die größte Hoffnung der Menschheit dar, solcheexistenziellen Bedrohungen wie den Klimawandel, neu auftauchende Krankheitserreger, außerirdische Boliden und das Bevölkerungswachstum zu meistern.
نيويورك – ان العلم يعتبر اكبر نجاح للجنس البشري وبفضلالثورة العلمية والتي بدأت في القرن السابع عشر فإن البشر اليوميستمتعون باتصالات فورية ونقل سريع وغذاء غني ومتنوع بالاضافة الىوقاية وعلاج فعال لامراض كانت قاتلة في الماضي كما ان العلم هو افضلامل للانسانية في التعامل مع تهديدات وجودية مثل التغير المناخيومسببات الامراض الناشئة والشهب المتفجره من خارج الارض والزيادة فيعدد السكان.
-
Und Wir haben ihn vor jedem verfluchten Satan bewahrt
« وحفظناها » بالشهب « من كل شيطان رجيم » مرجوم .
-
denn sie sind vom Lauschen ferngehalten .
« إنهم عن السمع » لكلام الملائكة « لمعزولون » بالشهب .
-
die einen Schutz vor jedem aufrührerischen Satan bilden .
« وحفظا » منصوب بفعل مقدر : أي حفظناها بالشهب « من كل » متعلق بالمقدر « شيطان مارد » عاتٍ خارج عن الطاعة .
-
Sie können nichts bei den höheren Bewohnern erlauschen , und sie werden von allen Seiten beworfen
« لا يسمعون » أي الشياطين مستأنف ، وسماعهم هو في المعنى المحفوظ عنه « إلى الملأ الأعلى » الملائكة في السماء ، وعدِّي السماع بإلى لتضمنه معنى الإصغاء وفي قراءة بتشديد الميم والسين أصله يتسمعون أدغمت التاء في السين « ويقذفون » أي الشياطين بالشهب « من كل جانب » من آفاق السماء .
-
So vollendete Er sie als sieben Himmel in zwei Tagen , und jedem Himmel wies Er seine Aufgabe zu . Und Wir schmückten den untersten Himmel mit Leuchten ( , welche auch ) zum Schutz ( dienen ) Das ist die Schöpfung des Erhabenen , des Allwissenden .
« فقضاهنَّ » الضمير يرجع إلى السماء لأنها في معنى الجمع الآيلة إليه ، أي صيَّرها « سبع سماوات في يومين » الخميس والجمعة فرغ منها في آخر ساعة منه ، وفيها خلق آدم ولذلك لم يقل هنا سواء ، ووافق ما هنا آيات خلق السماوات والأرض في ستة أيام « وأوحى في كل سماءٍ أمرها » الذي أمر به من فيها من الطاعة والعبادة « وزينا السماء الدنيا بمصابيح » بنجوم « وحفظاً » منصوب بفعله المقدَّر ، أي حفظناها من استراق الشياطين السمع بالشهب « ذلك تقدير العزيز » في ملكه « العليم » بخلقه .
-
und Wir haben ihn vor jedem gesteinigten Satan behütet ,
« وحفظناها » بالشهب « من كل شيطان رجيم » مرجوم .
-
Sie sind vom Hören fürwahr ausgeschlossen .
« إنهم عن السمع » لكلام الملائكة « لمعزولون » بالشهب .
-
und als Schutz vor jedem rebellischen Satan .
« وحفظا » منصوب بفعل مقدر : أي حفظناها بالشهب « من كل » متعلق بالمقدر « شيطان مارد » عاتٍ خارج عن الطاعة .
-
So können sie der höchsten führenden Schar ( der Engel ) nicht zuhören , und sie werden von allen Seiten beworfen ,
« لا يسمعون » أي الشياطين مستأنف ، وسماعهم هو في المعنى المحفوظ عنه « إلى الملأ الأعلى » الملائكة في السماء ، وعدِّي السماع بإلى لتضمنه معنى الإصغاء وفي قراءة بتشديد الميم والسين أصله يتسمعون أدغمت التاء في السين « ويقذفون » أي الشياطين بالشهب « من كل جانب » من آفاق السماء .