Die beiden großen Widersacher sind weitläufig miteinander verwandt. Mussawi spricht Persisch, aserbaidschanisches Türkisch, Englisch und Arabisch.
وهؤلاء الخصمان الكبيران قريبان جدًا من بعضهما. وموسوي يتحدَّث اللغة الفارسية والأذرية التركية والإنكليزية والعربية.
Seid nicht wie jene , die Moses kränkten ; jedoch Allah bewies seine Unschuld in der Sache , die sie ( gegen ihn ) vorbrachten . Und er war ehrenwert vor Allah .
( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ) مع نبيكم ( كالذين آذوا موسى ) بقولهم مثلا : ما يمنعه أن يغتسل معنا إلا أنه آذر ( فبرأه الله مما قالوا ) بأن وضع ثوبه على حجر ليغتسل ففر الحجر به حتى وقف بين ملأ من بني إسرائيل فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به فرأوه ولا أدرة به وهي نفخة في الخصية ( وكان عند الله وجيها ) ذا جاه : ومما أوذي به نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قسم قسما فقال رجل هذه قسمة ما أريد بها وجه الله تعالى ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وقال : " يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر " رواه البخاري .
O die ihr glaubt , seid nicht wie diejenigen , die Musa Leid zufügten , worauf Allah ihn freisprach von dem , was sie ( über ihn ) sagten ; und er war bei Allah angesehen .
( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ) مع نبيكم ( كالذين آذوا موسى ) بقولهم مثلا : ما يمنعه أن يغتسل معنا إلا أنه آذر ( فبرأه الله مما قالوا ) بأن وضع ثوبه على حجر ليغتسل ففر الحجر به حتى وقف بين ملأ من بني إسرائيل فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به فرأوه ولا أدرة به وهي نفخة في الخصية ( وكان عند الله وجيها ) ذا جاه : ومما أوذي به نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قسم قسما فقال رجل هذه قسمة ما أريد بها وجه الله تعالى ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وقال : " يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر " رواه البخاري .
O ihr , die ihr glaubt , seid nicht wie diejenigen , die Mose Leid zugefügt haben , worauf Gott ihn freisprach von dem , was sie ( über ihn ) sagten . Er war bei Gott angesehen .
( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ) مع نبيكم ( كالذين آذوا موسى ) بقولهم مثلا : ما يمنعه أن يغتسل معنا إلا أنه آذر ( فبرأه الله مما قالوا ) بأن وضع ثوبه على حجر ليغتسل ففر الحجر به حتى وقف بين ملأ من بني إسرائيل فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به فرأوه ولا أدرة به وهي نفخة في الخصية ( وكان عند الله وجيها ) ذا جاه : ومما أوذي به نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قسم قسما فقال رجل هذه قسمة ما أريد بها وجه الله تعالى ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وقال : " يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر " رواه البخاري .
Ihr , die den Iman verinnerlicht habt ! Seid nicht wie diejenigen , die Musa verleumdeten , dann erklärte ihn ALLAH von dem , was sie ihm unterstellten , für unschuldig .
( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ) مع نبيكم ( كالذين آذوا موسى ) بقولهم مثلا : ما يمنعه أن يغتسل معنا إلا أنه آذر ( فبرأه الله مما قالوا ) بأن وضع ثوبه على حجر ليغتسل ففر الحجر به حتى وقف بين ملأ من بني إسرائيل فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به فرأوه ولا أدرة به وهي نفخة في الخصية ( وكان عند الله وجيها ) ذا جاه : ومما أوذي به نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قسم قسما فقال رجل هذه قسمة ما أريد بها وجه الله تعالى ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك وقال : " يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر " رواه البخاري .
Wenn Night noch eine halbe Milliarde... aus seinem Hut zieht, kaufe ich dir Diamanten.