-
Sie empfand eine tiefe Missgunst gegen ihre erfolgreiche Freundin.
كانت تشعر بالحسد العميق تجاه صديقتها الناجحة.
-
Seine Missgunst stammte aus seinem Mangel an Selbstvertrauen.
كان حسده ينبع من نقص ثقته بنفسه.
-
Missgunst kann einen Menschen zerstören.
الحسد يمكن أن يدمر الإنسان.
-
Ich weigere mich, Missgunst in meinem Leben Platz zu geben.
أنا أرفض أن أعطي مكانًا للحسد في حياتي.
-
Missgunst ist ein zerstörerisches Gefühl.
الحسد هو شعور مدمر.
-
Im Unterschied zu heutigen Moscheebauten wurden jüdische Gotteshäuser zwar als "fremd", nicht aber als "bedrohlich" wahrgenommen. Synagogen mit appliziertem orientalisierendem Dekor - der Baukörper war stets "europäisch" - weckten eher Neid, Missgunst und Unbehagen als Ängste, Misstrauen oder Verdächtigungen.
على خلاف المساجد الحالية فإن المعابد اليهودية كانت تعتبر "غريبة"، ولكن لم يُنظر إليها يوماً باعتبارها "مهددة". كانت المعابد اليهودية المبنية وفقاً للطابع الشرقي والمزينة بالزخارف الشرقية دوماً "أوروبية" – وكانت تثير بالأحرى الحسد أو التبرم والاستياء أكثر من إثارتها المخاوف والشكوك أو الشبهات.
-
Beispielsweise ist das spektakuläre südkoreanische Wirtschaftswachstum der letzten Jahrzehnte laut Friedman in großen Teilen der ethnischen Homogenität des Landes zu verdanken, welche Missgunst gegenüber dem relativen Fortschritt der andereneindämmt.
على سبيل المثال، يرى فريدمان أن النمو الاقتصادي المذهل الذيحققته كوريا الجنوبية خلال العقود الأخيرة يرجع إلى حد كبير إلىالتجانس العرقي للبلاد، وهو العامل الذي يخفف من حدة الاستياء تجاهالنجاح النسبي للآخرين.
-
Missgunst gegenüber den Reichen und Mächtigen ist nichtgerade etwas Neues.
فالسخط على الأثرياء والأقوياء ليس بالأمر الجديد.
-
Schlecht ist das , wofür sie ihre Seelen verkauft haben , indem sie das leugnen , was Allah herabgesandt hat , aus Mißgunst , daß Allah etwas von Seiner Huld herabkommen lasse auf wen von Seinen Dienern Er auch immer will . So haben sie Zorn über Zorn auf sich geladen , und den Ungläubigen wird eine erniedrigende Strafe zuteil sein .
« بئسما اشتروا » باعوا « به أنفسهم » أي حظها من الثواب ، وما : نكرة بمعنى شيئاً تمييز لفاعل بئس والمخصوص بالذم « أن يكفروا » أي كفرهم « بما أنزل الله » من القرآن « بغياً » مفعول له ليكفروا : أي حسداً على « أن ينزل الله » بالتخفيف والتشديد « من فضله » الوحي « على من يشاء » للرسالة « من عباده فباءوا » رجعوا « بغضب » من الله بكفرهم بما أنزل والتنكيرُ للتعظيم « على غضب » استحقوه من قبل بتضييع التوراة والكفر بعيسى « وللكافرين عذاب مُهين » ذو إهانة .
-
Und Er offenbarte ihnen das Buch mit der Wahrheit , um zwischen den Menschen zu richten über das , worüber sie uneins waren . Uneins aber waren nur jene , denen es gegeben wurde , nachdem klare Beweise zu ihnen gekommen waren , aus Mißgunst untereinander .
« كان الناس أمة واحدة » على الإيمان فاختلفوا بأن آمن بعض وكفر بعض « فبعث الله النبيين » إليهم « مبشِّرين » من آمن بالجنة « ومنذرين » من كفر بالنار « وأنزل معهم الكتاب » بمعنى الكتب « بالحق » متعلق بأنزل « ليحكم » به « بين الناس فيما اختلفوا فيه » من الدين « وما اختلف فيه » أي الدين « إلا الذين أوتوه » أي الكتاب فآمن بعض وكفر بعض « من بعد ما جاءتهم البينات » الحجج الظاهرة على التوحيد ومن متعلقة باختلاف وهي وما بعدها مقدم على الاستثناء في المعنى « بغيا » من الكافرين « بينهم فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من » للبيان « الحق بإذنه » بإرادته « والله يهدي من يشاء » هدايته « إلى صراط مستقيم » طريق الحق .
-
Und diejenigen , denen die Schrift gegeben wurde , wurden erst uneins , als das Wissen zu ihnen gekommen war aus Mißgunst untereinander . Und wer die Zeichen Allahs verleugnet siehe , Allah ist schnell im Rechnen .
« إن الدين » المرضي « عند الله » هو « الإسلام » أي الشرع المبعوث به الرسل المبنى على التوحيد وفي قراءة بفتح أن بدل من أنه الخ بدل اشتمال « وما اختلف الذين أوتوا الكتاب » اليهود والنصارى في الدين بأن وحَّد بعضٌ وكفر بعضٌ « إلا من بعد ما جاءهم العلم » بالتوحيد « بغيا » من الكافرين « بينهم ومن يكفر بآيات الله » « فإن الله سريع الحساب » أي المجازاة له .
-
Wie schlimm ist das , wofür sie ihre Seelen verkauft haben : daß sie das verleugnen , was Allah herabgesandt hat , aus Mißgunst ( darüber ) , daß Allah etwas von Seiner Huld offenbart , wem von Seinen Dienern Er will ! So haben sie sich Zorn über Zorn zugezogen .
« بئسما اشتروا » باعوا « به أنفسهم » أي حظها من الثواب ، وما : نكرة بمعنى شيئاً تمييز لفاعل بئس والمخصوص بالذم « أن يكفروا » أي كفرهم « بما أنزل الله » من القرآن « بغياً » مفعول له ليكفروا : أي حسداً على « أن ينزل الله » بالتخفيف والتشديد « من فضله » الوحي « على من يشاء » للرسالة « من عباده فباءوا » رجعوا « بغضب » من الله بكفرهم بما أنزل والتنكيرُ للتعظيم « على غضب » استحقوه من قبل بتضييع التوراة والكفر بعيسى « وللكافرين عذاب مُهين » ذو إهانة .
-
Viele von den Leuten der Schrift möchten euch , nachdem ihr den Glauben ( angenommen ) habt , wieder zu Ungläubigen machen , aus Mißgunst von sich selbst aus , nachdem ihnen die Wahrheit klargeworden ist . Doch verzeiht und seid nachsichtig , bis Allah mit Seiner Anordnung kommt !
« ودَّ كثير من أهل الكتاب لو » مصدرية « يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا » مفعول له كائنا « من عند أنفسهم » أي حملتهم عليه أنفسهم الخبيثة « من بعد ما تبين لهم » في التوراة « الحق » في شأن النبي « فاعفوا » عنهم أي اتركوهم « واصفحوا » أعرضوا فلا تجازوهم « حتى يأتي الله بأمره » فيهم من القتال « إن الله على كل شئ قدير » .
-
Dann schickte Allah die Propheten als Verkünder froher Botschaft und als Überbringer von Warnungen und sandte mit ihnen die Bücher mit der Wahrheit herab , um zwischen den Menschen über das zu richten , worüber sie uneinig waren . Doch nur diejenigen waren - aus Mißgunst untereinander - darüber uneinig , denen sie gegeben wurden , nachdem die klaren Beweise zu ihnen gekommen waren .
« كان الناس أمة واحدة » على الإيمان فاختلفوا بأن آمن بعض وكفر بعض « فبعث الله النبيين » إليهم « مبشِّرين » من آمن بالجنة « ومنذرين » من كفر بالنار « وأنزل معهم الكتاب » بمعنى الكتب « بالحق » متعلق بأنزل « ليحكم » به « بين الناس فيما اختلفوا فيه » من الدين « وما اختلف فيه » أي الدين « إلا الذين أوتوه » أي الكتاب فآمن بعض وكفر بعض « من بعد ما جاءتهم البينات » الحجج الظاهرة على التوحيد ومن متعلقة باختلاف وهي وما بعدها مقدم على الاستثناء في المعنى « بغيا » من الكافرين « بينهم فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من » للبيان « الحق بإذنه » بإرادته « والله يهدي من يشاء » هدايته « إلى صراط مستقيم » طريق الحق .
-
Gewiß , die Religion ist bei Allah der Islam . Doch diejenigen , denen die Schrift gegeben wurde , wurden erst uneinig , nachdem das Wissen zu ihnen gekommen war - aus Mißgunst untereinander , Doch wer Allahs Zeichen verleugnet - , so ist Allah schnell im Abrechnen .
« إن الدين » المرضي « عند الله » هو « الإسلام » أي الشرع المبعوث به الرسل المبنى على التوحيد وفي قراءة بفتح أن بدل من أنه الخ بدل اشتمال « وما اختلف الذين أوتوا الكتاب » اليهود والنصارى في الدين بأن وحَّد بعضٌ وكفر بعضٌ « إلا من بعد ما جاءهم العلم » بالتوحيد « بغيا » من الكافرين « بينهم ومن يكفر بآيات الله » « فإن الله سريع الحساب » أي المجازاة له .